الحياة الحقيقيّة في الله

دفتر رقم 96 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا 995 1999 ċ 1 كانون الث ،ň ا 1999 ب في هذه الأ َّ الر Ņ (لقد أظه أر الأ ِ شهر خيرة أأ ه ي َّ ن نبغي أأ ن أأ وأأ ٍ بقى في أخلوة ŕَّ دخ أل ح أأ أأ َّ كثر بالت م ِ ل الـ أمق س. هذا َّ د أأ ذي أأ َّ ا ثم أر الوحدة؛ ما ال ً يض ا č كثر أسمو ِ من أأن نكو أن في القد ِ أمعانقة وس؟ وما ذي ي أ رضي اللهأ أأ َّ ال كثر ن ِ م أأن نسم أح نا أأ ِ ذوات ِ ل أكها جلالتأ ه وأأ ِ ن أيمتل ن نأتع َّ ل أم كيف أنّت َّ أكه؟ إن ِ ل راحةأ في الا ِ أدنّ بالنمو ِ سي أ ـ أزو ِ لام َّ هذا الس ِ Ţِ اد الإله ِ ة َّ ي، وبالقو أع ما أأ ِ لأتاب وا ِ الآب، وبالغيرة Ņ هأ َّ عد ل أع ِ طش ِ Ŭِ لاص النفوس. لاحظ أت أأ ا أأ ً يض َّ ن اللهأ ي أ لتف أت الآن أأ ِ أدمات Ŭ ا ń كثر إ ِ متأ ها له على الرغم م َّ قأد Ŗَّ ال ن ضعفي وأأ َّ ه ن تأ ِ عليمات َّ ب ِ الـ أمح ةأ َّ تأترك أز على ما ي أ نبغي أأ ن أأعملأه أأ ا؛ ً يض إ َّ ن ا سائ أل َّ لر تعابير ِ ب أأ ً ة َّ أخرى صا أرت شخصي كثر مع أأ َّ ن اللهأ أأحي ً انا ، أيخ ِ اط أب ها. ِ كنيستأ هأ بأسر أأود أأ ن أضي أف أأ ا أأ ً يض الهو أل في نـ أ َّ ن ِ فسي م َّ الن ِ ن أمديح اس أأ ِ درجة ِ ل َّ قد اشتد َّ ن في أم َّ ř ر ٍ أعديدة ٍ ات كن أت ٍ في حيرة ِ من أأ Ņ أ َّ . وعندما ي أ تهي ً جة ِ أمري و أمن أحر َّ ن ش ً خصا م ِ ا ي أ رك َّ أز أعلي أأ ِ كثر م ِ سي ِ ن كلمات نا ِ د َّ الإلهي فإن هذا و ح أده أيج ř علأ أأ ب أأ ِ ن أسح كثر، وأأ ŕَّ ب ح ِ قتر أأ أمعا ń كثر إ نق ِ ة ح الله ِ ب ؛ هذا أأ Ņ ذي يـ أ عطى َّ اص ال Ŭ الاهتما أم ا ه ً حيانا و كالغأ في ِ ثيان .... لقد أأ ř عي أأ ٍ اللهأ الآن بطريقة ř فه أم كث أر أو ا أأ ً ضوح َّ ن أأ َّ ي ِ وم ِ بالعا أل ٍ أشرود َّ ن الن أيمك أن أأ ِ اس ن يكو أن له ٌ تأثير أم Ď ر ِ ض أب؛ المكان حيث أأ ū ا ِ أدنّ عن أمعانقة ِ ي أ بع ري أد أأ ن أبقى. ِ م ٍ أ يطات Ű ل أت ِ لقد ن ِ م ٍ أ يطات Ű أعم، و ِ ن الن ب، ِ ن الـ أمواه فاي أ ة؟ ِ الك ِ ا فيه ِ ح أت إلهي بم َّ لكن أهل أسب و أهل أأ همأ ل أت أعطاياه؟) ُ ل ُ كي بما أنق ċ يا فاسولتي، تمس ِ كر ِ ه إلى ف ئي على ِ ك ċ وات ِ قلبّ؛ فأ ؛ نعم، ِ ك ُ نا رت 1 في أ ُ ... أر ب ي ň ن تكو أ ُ نة أ ċ لا هعه الس ِ نا؛ خ بوبتي أ Ű ُ ريد أ ċ الت ِ راحة ِ د ل ُ ل ْ تن ْ ن ِ ل Č م 1 هذه " عم َّ الن " كانت تأكي أد مشاعري. ِ بةا م ِ نسح ُ ، م ِ الععبة عانقتي ُ لةا في م ِ العالم، وداخ ِ ن جلبة ċ الإلهي يائي إذا ِ ت ْ ث ين اس ُ ة؛ ست أ ُ ريد ُ مشيئتي؛ أ ِ خالفت ن ِ م ِ ك Ź ر ُ أ ن أ ċ دي إ ů ِ جل ا أ ِ ي اضا م ن أ كنيستي؛ ِ فائدة ِ جل أ ِ كتابة ِ ل ċ را ارا إي ِ م ْ تعاي أ ُ قواي؛ فأنا أستطيع ِ ن أستعملك د كنيستي نن ِ نج يد ُ لكي ت تن ُ سها م ْ ف و عمة؛ لقد ِ عةا في الني ِ يس ُ تنعبّ وكنت ِ في البد ِ لك ُ أ هر قد سأ ِ إذا كنت ِ ك ُ لت ċ ستعد ُ م ةا أ نّ أ ُ ن ِ ينّ؛ انن نك Ź ر ُ ن ت ن أقو : 2 بوبتي هي أائي، Ű ل ب ُ طر ِ وع ،.ُ يتي العع و ؛ ْ نحظ ِ ب ُ ع ċ تي تتمت ċ ال ċ إ ملائكتي؛ ُ ا نشيد عي لا أ ċ آه ما ال ها!ل ِ ن أجل ِ م ُ ه ُ عمل أأ ،Ņ يها الإلهأ غيرأ المحدود والـ أمتأ عا كيف أأ ِ مكنأ أك من أذ الب أ دء أأ ِ ي أ ة ِ أك هذه العاص ِ لوقت ű ń ن تأ نظأ أر إ ة على الإطلاق ؟ َّ ق ِ المستح ِ وغير أ أ ِ نجعل ِ نا، يسوع، كاف ل در وركتي ُ اكا ق ِ در ُ م يي ش ċ اللا تناهي ُ م ة .... افصلي نن عن ِ سك ْ ف هعه 3 ċ الن تي ċ ال ِ ار ُ ؛ أستطيع ْ نّ ْ ن قلبّ فنتنف ِ م ُ ن ِ تنبث أ نار، ِ لةا وب ِ شتع ُ م ِ يك ِ بق ُ ن أ ب ِ ضطرم ي، ول ُ يب م ُ شةا ا ِ نتع ُ وم يتي ول ُ بيتي؛ أستطيع ِ هل أ أ ِ ياة ū عيد إلى ا ُ ن أ إلى ِ يب ُū ا ِ روابط ِ كان وأقوده ب č يا .... ِ الكما أأ َّ ب الإله، لقد أخشي أت على الد َّ يها الر ِ وام َّ أمدائ أح الن Ņ ِ اس 2 الكلمات. ِ هذه ٍ ربنا بتأ حبب Ņ قا أل ٍ حينئذ 3 أأ َّ ك د يسوع هذه الكلمة، أم قلبه ń ا إ ً شير الأقدس .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=