الحياة الحقيقيّة في الله

792 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 76 منع ال فأ ċ ودوا إي ُ ز ؛ ع عود إليكم؛ ازرعوا ح ِ يب ُū صاد ا لام فترثوا سلامي؛ ċ يب؛ ازرعوا حصاد الس ُū فتنالوا ا دي ů ة فتنالوا ū سي، حصاد المصا ْ باركي نف ُ ازرعوا، يا م ... لا تبكننوا علننى ال نن ċ المادي ِ شننيا ة، 1 ارفعننوا عيننونكم ننو ْ نننما ول ċ الس ت ِ لنننتم ċ نننماوي ċ كم شنننرائعي الس ُ قلنننوب ْ س ċ ة حنننب ننن ِ م ن خلالها يأ ملكو كم وتكنون مشنيئتي ِ ماوي إلى قلنوب ċ الس نما ؛ ċ الق يديسن في الس ِ جميع .ِ كمكما هي في قلو ِ في قلوب - إلى هننننعا اليننننوم أ فيمننننا مضننننى في ُ كمننننا ننننرخت ُ ننننر ُ أ ورشننليم: للننو أ ċ ن ننتي مننا ċ ال ِ ننلام ċ كننم فقننط عننرفتم رسننالة الس ِ قنن يد ُ أ ُ زلننت ها لكننم اليننوم، لمننا كنننتم أ ُ م هننا! ِ ف Č خفقننتم بتلق ل - ُ هنننننعه ال ċ ولكنننننن ننننن ċ منننننور ب ِ المتعلي ِ أةو عنننننن كمنننننا ū مننننن وا ومكشنننننننوفةو ل سنننننننطا ؛ ل ُ طفنننننننا ب ċ ن ِ نننننننما ċ ملكنننننننو الس ِ سطا ُ مكشو وف للب دعا ؛ ُ وللو موا قلوبكم فتننالوا مكافنأ ِ قن يو هاينة وإذا قلنتم: ِ تكم في الني ل أ ُ ماذا نستطيع ِ ن نق يد م لك انن؟ ل أ ُ قو ل كم: ل موا ِ قن يد ي قلنن بكم، فأ كم، افتحننوا قلننب ِ تنندار نقنن إنننان ُ كم فأ ِ ح يولننه أا ي أ نا، إلهكم، وفيه أ أ ُ ستطيع ċůُ ن أ د؛ل ن ُ ل ُ تعنالوا ك ن ِ وا م ِ ق يد ُ نعي أ ċ ال ِ منر ċ ن الث نه لكنم الينوم في حن ُ م أ ċ الوقنننتكننناف؛ تعنننالوا إي ċ ن ċ ؛ إن ِ معليمكنننم هننن و في طر ِ ينننن ننبب أ ċ العننودة، لهننعا الس ل ُ قننو كننم: ا نننعوا ال ننلا ċ س م معنني وكونوا واح ادا بًأي؛ كم؛ ِ باه ِ كم جمي اعا بًأي، تاراكا نفحة ح يبّ على ج ُ بًرك ُ أ  1 ارتفع صو أت يسوع حين قال ذلك، قالها كأأ ِ لكن في الوقت ٍ مر ِ نفس أأ ٍ ر ِ ه كمذك ِ ن لا شيء مهم م ن هذا العال، لكن على المرء أأ ن يبح أث عن الأ َّ ماوي َّ مور الس ة. ، 8 شباط 1995 ذي ي أ واسينا َّ أمن هو ال ويُتم أل لأ نا إن ل يكن أأ ِ جل ن أت؟ لام َّ لام، هذا الس َّ ما زلنا نرجو الس ذي أأ َّ ال و أر َّ ثأنا إيا ه ا بيب ... ū بنأ أك ا َّ إنا خطئنا إليك ِ ماء َّ قوى الس ń وإ ها. ِ كل ك أففنا عن أأ ن نكون، لأ َّ ن نا رفضنا اسمأ ك القد وس َّ ذي هو هويـ َّ ال تأ نا: مصد أر - ياة. ū ا مر َّ والآن، هذا الت أد الكبير، وهذا الارتداد يلته أم بيتأ ككسرطان. آه يا يهواي! أأ ن أت أأ شد سطو ِ ا م ً ع ن مليون شمس، كيف يستطي أع البش أر أأ يل أح َّ لا ظوا تأأل أقك عندما تمر بهم؟ كيف يمك أن ال أقول: " َّ لا برها أن البت ة بأ َّ ن ه يمر ِ يهو . لا تأرى أأ ه. ِ عن مرور ٍ يةأ علامة " َّ الل َّ هم! إن ٍ ككسهم أأ أق أصوب هدف، ِ طل ومع أأ َّ ن ً لهم عيونا هم لا ي أ رون أأ َّ ن َّ الس ه أم َّ قد مر بهم ه. ِ وقد صار في هدف آه يا إلهأ نا، أأ نت رجاؤنا، تعا أل الآن م ِ ، رم َّ هذه الس نة ِ ، م ن دون إبطاء، أ ك المكسو أرة Ş مذا ك. ِ ك وبيت ِ د بناءأ مدن ِ وأع ُ آه فا يسيليكي! ك ِ يف Č نه ċ ي عن الت د، لقد أ ُ عتك؛ ċ إن ي دي أ ِ قول م أ ِ ن يد ع ُ عدائي؛ سي ُ طى لكم العزا قريبا ا، ُ شعبّ وأ ُ ِ ل ُ وسأ ُ م ِ ر يم ُ كهنتكم؛ سأ ُ نعش معااي ُ عيد ُ وأ ؛ň بنا مد