الحياة الحقيقيّة في الله

786 ة في الله ċ قيقي ū ياة ا ū ا دفتر رقم 76 ٍ نفس َّ كل بلا شائبة، ٍ مرآة ń إ ِ م ٍ صورة ń إ يبة، ِ ن الط قبل أأ ن يختفوا كما لو أأ َّ نّ دوا قط. ِ م ما أوج دوا، سي أ خرجون أهم أأ َّ د š ما ŕ وم ا ً يض كاملة، ٍ وبفضيلة ٍ بغيرة ك ِ صورة بهائ ِ لإعلان ة، َّ يادتك المرئي ِ وس لأ َّ نّ م يكونون قد اعترفوا بمأن هو الأ كثر أألوه َّ ية. أأ ياة، ū ، يا مصد أر ا ِ بت الأ ِ ياة ū يا نب أع ا ا، ً بدية، يا عروس َّ إن ِ قرب أ ك م قد أأ ř يق أظ البائس، œ في قل ٍ سلك َّ كل َّ ومك ِ م ř نأ َّ ن الن ِ فاذ أأ ń إ ك ِ سرار ذي لا ينفد. َّ ناك ال ِ غ ń وإ كيف أأ أأ ř مكن ن أأ َّ أعد، في بؤسي، ِ م ٍ كواحدة ك؟ ِ ن وريثات ما كد أت أأ خطئ أت ŕ ولأد ح ك، ِ وكفف أت عن تكريم لقد خطئ أت وكفف أت عن أأ ن أأكون. َّ إن ذي صنع أت َّ أين ال ِ الط َّ و Ţ قد لك. ٍ عدو ń أل إ َّ و Ţ و مأوى ń أ ك إ Ş أل مذ والعناكب، ِ للجرذان ر، َّ والش ِ قمة َّ للن ٍ وعلامة َّ الإلهي ِ قيقة ū ا عن ا ً ا تمام ً شارد ة. أوه أأ َّ ي عيفة! َّ ف أس الض َّ تها النـ لتأ عيشي على الأ ٍ قليل ٍ مع وقت رض! بك! َّ ماذا حل ِ كان نو أر العدل ا لي أ ً حاضر ضر أب نفسي؛ غير أأ َّ ن ك لتأ ِ ك، في رغبت ص، ِ ل ţ أر و ِ حر كن أت أأ ِ قوى بما لا ي أ قاس م َّ بالذ ِ ن الموت ات، ِ وم والفساد، ِ لام َّ ن قوى الظ َّ وتدف َّ ق أت علأي ، يا أأ ، ِ بت ا ً ، شافي ٍ كنهر ا؛ ً ا مميت ً ا جرح ً روح ů ا ً أمنكان معت أبر ا ً ا أمنكان معتب أ ـر ً و أمقيم . ً لا ِ ا ومتحل ً ميت وتعالي أمك، يا أر ب، ك، ِ واكبت زيارات َّ ط ţ وها قد الآن ِ ت مدى فكري البشري. أأ ، ِ بت أأ ورحيم، ٌ ن أت شفوق ورؤوف، ٌ حليم لذا لا تأش َّ ح نظ أرك عن ا، بل أأ دنا ِ نا ع َّ كل إليك المستقيم. ِ ريق َّ في الط سلامي ... سأ ِ عطيك ُ يا ابنة اختياري، أ ستج ُ يب ُ رفض ُ ك، ولكن عندما ي ِ لصلات ح يبّ، ماذا عل ċ ي أن أفعل؟ أ الو ُ ستعمل ِ كم م ِ ها لإنقاذ ċ سائل كل ن ال ċ ن ِ ار ċ المت قدة وأ ُ ذهب ي ِ ات ِ اه في ك يل ُ م ِ تح ير ايا ب ċ ي وسيلة ِ ة أستط أ ُ يع ن ِ خلي ُ أ صكم جمي اعا؛ َّ إن أر و أحك القد ياة. ū وس هو نسمةأ ا َّ إن ِ ه يرفعأ نا، و أيُي ينا يجعلأنا ٍ وبلطف رق أأ ŵ سرا أرك. َّ إن رو أحك القد ِ وس يُو ń لأنا إ َّ بيوت قربان حي سة، َّ ومقد ٍ ة ك، ِ ابن ِ لالة Ū ٍ عرش ń وإ انعكا ń وإ ل أص ٍ س ك ِ ورت ك. ِ لملكوت ٍ ورثة ń وإ أأ الآن أأ ِ ، اسمح ِ بت َّ ن تنشق ماوا أت َّ الس نة َّ هذه الس ŕَّ ح تسك أب أأ ِ كثر من أأ ِ مضى ي ٍ وقت رو أحك الق أد وس علينا، َّ ، نتعل ٍ أم كلنا حينئذ

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=