الحياة الحقيقيّة في الله

598 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 59 ّ الن َّ ك لمجدي حتّ ْ دم ْ دعين أستخ هاي ة ْ ؛ أب جي قلبي ق دس ببقائ ك لا ش يء؛ ȋ ا ْ ل يكن قلب ك س ائي؛ س أ تابع ّ ا وأحب ً حين غالب ّ سك؛ س ب ْ إعال ة ن ف ين ّ ؛ أحبي قلب ر ك ّ ب د ّ قلب سي ّ هذا، أحبي َّ ك هذا المز ق؛ ت َّ وقي إل واعطشي َّ إل أنا ملك ك، ا س كك ي ْ حتق ري ن ف ي ت ّ ظل ّ في ح بي ولا ت دعي؛ لا تنظ ، ً ن ة ْ ولا يم ً رة ْ ري يس حين ذا ك س أتُ م ن ً خلالك أعمالا أ عظم بعد؛ بين من وقت لآخ َّ ك تشذ َّ إن ّ ر لكن لا ْ حظتكم هذا عيفة! ك ل َّ لطبيعت ك الض ٌ م زعج م ا أق وم ب ه أفع ل ه بكم ة "ا س ْ كم ة" ن ف ū ها؛ ل ذا، يّ فاس ولتي، اس ح ي ل بن بك م ّ أشذ قين، فهذا ّ ن وقت لآخر؛ صد ض ٌّ روري ّ لنمو ك؛ ة لكي ت ذهبي َّ لق د اختتك لَ ذه الهم إ ȋ لى ا م م وتَمل ي ا؛ أعل مك م أ ً ر ْ ثِ ن ت س ريعة العطب وك م ي ود إ بل يس أ ن ȋ عن سطح ا ً ة ّ حي ْ يراك م ن َّ رض ولكن بِانبك ؛ ل ذلك، لا ري َّ تت ذم ا ب ل ً أب د اقبل ي بطيب ة خ اطر َّ ك ل مَن ّ ك، ب ب َّ ض ائل س يجر َّ وبتواض ع عظ يم؛ ب ذه الف د ا يطا َّ لش ن م ن سلاحه ويهر ب؛ يطان ي تم َّ لا تدعي الش ن َّ ك منك أب ا؛ ً د لَ ي در أ ْ ك د ع رض ْ ب ع ٌ ح د وط ول َّ ، عل و و عم ق ح ؛ ّ بي يتك ل، ل وحدي؛ أقول ّ أريدك بكل لك هذا ب لا انقطاع منذ البداية عندما دعوتك؛ لقد قرنتك ب ل تمجيد َّ ي حتّ اد مع ي؛ يَ ب الآن أ ّ تعمل ي بلاتَ ن يت ز ف َّ ك َّ ك رك عل ي وحدي؛ َّ وعلي الوقت َّ يكل ّ صل ، طال ّ من ً بة ما تَتاجين إليه؛ كوني َّ كل مطيع ي ر َّ " حتّ ّ ب ū لرغب ات "ا ً ة ك تلمي ذتي؛ َّ ى المي ع أن لقد أ ȋ تك ل ْ خذ في ن وري؛ ً سة َّ مقد ً جعلك تعيشين حي اة ّ ري: لك "سي َّ تذك وهو أنا ٌ " واحد ٌ د وهو ٌ " واحد ٌ ؛ لك "أب أنا " وا ٌ ؛ ل ك "زوج وه و ٌ " واح د ٌّ وه و أنا؛ ل ك "حب ٌ ح د أنا؛ مت ك أن تعيشي و َّ لق د عل " ّ ب ū قيق ة" وفي "ا ū ق "ا ْ ف ȋ س ؛ في ال َّ ح لك أن تنمي في اضيكنت تَهلينن وكنت ً مس تعبدة أنا ْ للع الَ وللخلائ ق، لك ن ، "خالق ك"، ق د ّ تك لكي تَب ْ د َّ جر شيء ّ ين فوقكل وفوق الميع؛ ا لي وم أس ألك: هل أ ٌ نت سعيدة بن تكوني معي بذه ريقة؟ َّ الط ا، يّ ً جد ٌ ة َ يد ِ ع َ نا س َ أ م َ تعل َ نت َ ب. أ َ ر ذ َ لك. لقد أصبحت أ داة رعب لإبليس، فل ذلك ت رين ا لآن ما كان َّ وتشعرين بغضبه؛ كل يزداد ثِر َّ ك، كل ما أشعل كاذيب ȋ ا ا ً س ّ يان أكثر، مكد ّ الن وا د Ŭ ائع ل هم َّ كي ي ت ك؛ ذي أعط َّ اللاك ال َّ ه يصارع ضد َّ إن يت ك إ َّ يّه، إ س ّ ه يكد َّ ن َّ دع ضد Ŭ ا ك، مع ذلك، ّ على الر ّ غم من كل هذا، أما زلت تريدين متابعة هذا "العمل الإلَ َّ ي" معي؟ َ أ َ نا، أمت الب، ِ بدافع َ ك َ ك َ مت َ ظ َ خدم ع َ سأ هاية. ِ الن ŕَّ ح َ ك َ لال َ وج يّ ا أن أ ً مَبوبتي، سأتابع إذ قودك ب زما ū م "ا "، تعال ّ ؛ ب ، 18 نيسان 1992 ا لمكر والعنف هم َ م َ ف ِ ن Ȋ َ يم ا َّ لض غينة والظ لم لس َ تَت ِ انَّم؛ كمنون َ ي ِ ب َ ص َ هناك في الق َ حيث لا يمكن أ َ قتلوا البِيء َ ي ِ ل َ ن يراهم أ . ٌ حد 1 يّ أداتي السكينة والبائسة، ا كبي في ح ّ بي؛ أنا من اك َّ ي تبن واكب ّ ا في حبي ً ، فكوني إذ ي في ح ؛ س ّ بي تأكلين من دين؛ ّ غناي لتظهرين وتَج فيا مباركة سي ْ ن ف ، ا كتبي: فكي العقلاني يوجد َّ قة والت ّ حيثما يوجد عدم الث ا ً أيض 1 مزمور .8-7 :10

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=