الحياة الحقيقيّة في الله

574 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 57 1992 16 اني َّ كانون الث ، 1992 ِ ربي ي أ َ لك ِ جد الكلمات َ ، لا أ ِ سب َ ح ، ومع َ ذلك أ ك َ ريد أن أ ِ كل َ م َ ك ... سأساعدك، ا كتبي: يهوه قد زار ني، م ة ريح، َّ ثل هب خطف ن "روحه" وأ راني وجهه، ، ً كشف ل: حنانا وحبا وط ، ً لامتناهية ً يبة ثُ غمر ني ببكاته ّ وقدم ل الم َّ ن بوفرة لكي أ تقاس ه مع إ خوتي؛ لقد سار معي في أرض ّ الن سيان، ȋ من ا سفل، م ȋ ن بين ا موات انتشل ن م َّ ن بين ال ذين قد نسوه، أقامن، رادا إلى ْ نف سي ذاكرتُا؛ أي َّ ها الر ب يهوه، كم أنا َّ ت ن ْ م ! ٌ ة ْ لتكن عذوبت ك، يّ ر ، ّ ب َّ ا، ليكن الر ً علينا جيع ب يهوه مبار ً كا ا وأ ً دائم ا؛ آمين؛ ً بد والآن، يّ ابنتي، أ َّ هوال الل يل ال رعبة قد أ ْ صبحت وراءك، وأمامك أنا هو؛ سأعيدك بمان إلى البي ت، ا َّ ل ذي إليه تنتمين؛ 17 اني َّ كانون الث ، 1992 َ يّ ر َّ ب َّ الر ة، ْ حَ تاج َ يُ َ شعبك َّ الت ń إ ة، َ ي ِ عز َّ ، المقس َ جسدك م، ينهار ا ً وقليلون جد ه َّ م ال َ ذين يستطيعون أ ن يعزوك، اليأس، ِ في ٌ شعبك غارق ْ لذا، استمع َ ، يّ ر َّ ب َّ الر ة ْ حَ ْ وانظر ń إ ِ حزن نا. آمي. بدمي بسبب ٌ ل َّ مب ل ّ إني ّ كل ما ت شاهده عينا ي وما تسمعه أ ذناي؛ يّ ابنتي، أ نوي أ ن أجعل منك س يف كلمتي، فبواسطت ك سأ َّ ختق قلوب الن ȋ اس ح ْ س لكلمتي أن تتغلغل في ي صوتي كص ّ أعماقهم؛ سيدو ى ً د فيه م ورغم أ َّ ن م ٌ قلوبم خالية ن أ َّ ية ن سمة حياة، فكلمتي، وا هبة ū ا ياة، ست حي يهم وستجعل هم يفوح ٌ منهم عطر ي ّ سكن جروحي؛ َّ يّ بني َّ تي، تشج عي؛ ك ثيون سي ستمر ون في ع يش حياة َّ غي مقد سة وكثيون سي ستمر ْ ون في الإثُ وفي إهانة قداستي، غي آبين بتحذيراتي، غي آبين بلعلامات َّ التي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=