الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 39 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 375 1990 5 اني َّ كانون الث ، 1990 ب؟ َ يّ ر أنا هو؛ ا ، وأدركي كم أ َّ ستندي إل نت ضع يفة ؛ دعين ك؛ فبدوني أ ْ أقد ٌ نت تائهة وفي الظلمة؛ أنا الن ور، ا لنور َّ قودك؛ كوني حذرة، فالش ȋ يطان ما زال مص ا ً م ّ م أ كثر من وقت مضى ّ أي ْ أن قطك ويزيك ْ يس ؛ تعال ، يّ ع روسي، و ا معي؛ أعرف ضعفك، أع ً كوني واحد رفكيف روحك ، ȋ دن هجوم، يتزعزع ْ ون ف سك تقلق ؛ أنا ا لا َّ لس م وفي د ّ أسد ّ ب ū لام أقودك وفي ا َّ الس خطواتك؛ أ ه ذه الآلام َّ لا أع رفكل ح ة، يّ مَب وبتي؟ دعي ن ّ الب كل َّ فيك، فيتم ْ أعمل شيء؛ رسالتي 1 ا ً ستملى عليك قريب ؛ ّ ي ويسوع هو حب ْ ة؛ يسوع هو اس َّ جدا، كوني مستعد ا ي في روح ْ ن َّ ي، وإلا كي ف ستس تطعين ْ أن ّ تش هدي؟ إني ئ ّ أهي دين؛ ّ الطرقكي تشهدي وتَج ّ ك بكل أحب ك، ف ادخلي في قل بي الإلَ ي وا ؛ ّ س تقي م ن لاطفين، أنا زاهة َّ ك، بلن ّ رب واضع؛ َّ والت أنا يك ّ دك ومرب ّ سي ى عنك َّ ذي لا ي تخل َّ ال ا ً أبد ين ذلك ّ ا ما تظن ً ولو غالب َّ حتّ ؛ ك بدوني تعجزين َّ ري أن َّ تذك ْ أن حركة؛ ّ تقومي بي أنا هو مك ّ ذي يق ودك ويعل َّ ال ؛ أنا ك ب ذه ْ بِانب ك، ف دعين أق د ك؛ ة في إيمان َّ و ى الق لي عل ي ف تحص ّ ل ة؛ ص ريق َّ الط سأساعدككي تلاحظي؛ تعال، أنا، يسوع، أحبك! 2 1 ِ ماع ِ لاجت ِ لاة َّ الص ل ِ الـمقب . 2 َ كنت أ عرف ْ أرد َ ذلك ولكن ل Ņ َ قول َ ي ْ ن َ يسوع يريد أ َّ ن َ أ ْ ن َ أ َ أ َȋ ا َ بعض َّ ن َȋ ، ها َ كتب ِ شخاص َ انتقدوا وجود ن ِ هم، م ِ ظن ِ الكثير، ب ( ا:) ً لاحق تي، ودع َّ كوني في سلام الآن، يّ ب ن ي ي ج ً انب ا هوم ك بضرتي؛ انظ ْ بصم َّ ري إل ت؛ كوني في سلام، اشعري بسلامي؛ أنا ك لا تست َّ بقربك لكن طيعين أ ْ ن تري ن بعين السد؛ أنا متك َّ عل ْ بقربك وقد ْ أن ّ تَيزين، يّ ب تي، كم َّ ن ي ا ا، ً اليوم أيض َّ مت آخرين؛ حتّ َّ عل ْ قد ت أ ْ ما زل ع ّ لم بعض النفوس ال مختارة ْ أن تسمعن وتَ ز ّ ي ني؛ ا ستيي؛ تعال، نن؟ ا؟ ً مع َ يّ ر َ ا. أبركك ً بد َ ا وأ ً دائم ب. ( ا:) ً لاحق يسوع؟ أنا ٌّ لك أبدي ّ هو؛ حبي ة؛ َّ ؛ أمانتي نوك أبدي ا ستسلمي َّ إل يوميا و أنا ي ل بلا انقطاع؛ ّ أفعل الباقي؛ صل أنا ا ً دائم في ت وق شديد إلى ساع صلواتك؛ لا تنس ا، ف ً ين أبد أنا لا وام؛ لو كنت تعلمين َّ ري ب على الد ّ ا؛ لذا فك ً أنساك أبد تي، كم َّ ف قط، يّ ب ن ي أنا ٌ قريب منك! عاملين كملك، وكيف ستت عريك بنعمي؛ ً وأدركي كم كنت عارية أدركي كيف أنا، م لك ك، ألقيت نظري عليك، أنت العدم، فأ أتك؛ َّ بدعتك ونش ً لذا كوني صبورة ذين لَ َّ على ال أعطهم بقدر ما أعطيتك؛ ا لتمسي مساعدتي فأعطيك ها؛ َّ إيّ أنا َّ لا ألومك، أحبك وبلت ال لا أريدك ْ أن ا ب ً رك دائم ّ تسقطي؛ سأذك َّ ر َّ ضوري لكي تغلبي الش ؛ "أ َ بق َ ي َ ل ŕَّ ح ٍ كذا سرعة ِ ها بِ َ يسوعكتب َّ حي. ولكن َ " في هذا الو ِ حبك َ ة، وأ َ ق َ ر َ ن الو َ ي ع ِ د َ ي َ رفع َȋ الوقت Ņ َ ة َ لام َ س، ع َّ د َ مق ٍ ح َ ر َ ِ ا ب ً يض َ أ َ ضاف كبيرة ... ٍ تعجب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=