الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 39 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 373 َّ حنقه كان هكذا حتّ َّ أقول لك إن ه، إذ عرف خسارة َّ إن غنيمت ه، كان ينوي ْ أن من أزهاري؛ ّ يقضي علىكل ِ ( م ن العلاء كان يسوع ينظر روما ń ها إ َ وقت نيا.) غية، َّ تها الص َّ ي عن البكاء، أي ّ كف 1 ّ ب َّ أنا، الر ّ ني ȋ ، سأعيد بناء خراب ك وسأ ي؛ ْ ك كي تشهدي لاس َّ رن ّ كث سأ جعلك تر ين أ شياء ي؛ و ْ تَت اس ً عظيمة ا ً أخي ٌ ة َّ حر ! ٌ ة َّ حر ْ أن ، َّ تتي إل أنا صك، و ّ مل ْ أن تعيشي في قلبي قدس؛ بن ȋ ا وري، سألاحق أ عداء ذين هم َّ ك، ال ا ً أيض ذين زالوا من الوجود، َّ كي أولادك ال ْ أعدائي؛ لا ت ب ّ ني ȋ رك ّ اليوم أبش ب وضعتكلا ْ قد ّ ني ماق قلبي؛ ْ منهم في أع ربنا، َ تبارك ة، َ ْ حَ َّ إله الر ه، َ شعب َ ه زار َّ ن َȋ ه، ِ ت َ نجد ِ ل َ جاء َ النور َ منح َ ي ِ ل َ جاء في الظ َ عيشون َ ي َ ذين َّ لل ة َ لم ال ِ وفي ظل ـ وت. َ م المجد ذي َّ لل خطانا َ يقود ِ يء ل َ ي وال ِ لام َّ الس ِ في طريق ب. آمي. 29 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1989 ي، َ لَ ِ ب، إ َّ يها الر َ أ ا، ً ار َ نَّ ً ليلا ٍ مت َ ص ِ عبد ب َ ذي أ َّ ال َ ر َ ظ َ ن َ ت ْ ض َ ، خف ِ ماء َّ ن الس ِ ذي، م َّ ال َ نت َ أ َ ك ِ إ َȋ ń ا سفل ِ ن عرش ِ وم ِ س َّ المقد َ والـ ك جيد َ م َ على أ َ ت ْ ق َ ف ْ ش َ أ َ ك ِ ولاد َ أ َ المحفوظي سرى ص، َ ف َ في قـ ٍ كحمامات جا مي، َّ ومُط َ ئعي هم العدو، َ م َ ظل ْ وقد 1 رومانيا. ń ه يسوع إ َّ يتوج َ ك ْ ح اسْ َّ يسب ِ ل َȋ لاح. َّ بلص ٌ ه مليء َّ ن "ا ِ ائر في الظلمة َّ عب الس َّ لش ا؛ ً ا عظيم ً نور َ ر َ بص َ أ والـ ِ لام َّ الظ ِ ة َ في بقع َ مقيمون يهم النور. َ عل َ شرق َ أ َ لَ َ رت َّ كث م ال َ سرور، َ لَ َ رت َّ ف َ و م ح؛ َ ر َ الف ما َ حون أ َ فر َ ي َ ك َ م في ال ِ ح َ ر َ كالف صاد، َ ذين َّ ال ِ هاج ِ كابت نيمة. َ ون الغ َ قاسْ َ ت َ يـ " 2 ل لاص، Ŭ ا أنا ص؛ ّ يل ْ من  ا لام معك! َّ لس ا ين ّ عبدين وأحب في القر ȋ بن ا قدس؛ تعال، تناولين في ذبيحتي، مثل حل بلا ع ب؛ يَب ْ ي ْ أن ت ؛ ً طاهرة َّ تي إل ل وكن ت ف ق ط ت دركينك م أنا ٌ حاض ر بلس د َّ وال دم َّ الل لك ّ ذين بما فزت بفداء أبدي م جي ا، ل ً ع كنت اقتبت َّ اللا ّ بلا عيب وبحتام؛ ببي ّ من متن َّ اهي، قد سي ْ مت ن ف كذبيحة ا من ً ركم جيع ّ طه ȋ كاملة ط Ŭ ا يئ ة؛ أريد ْ أن يفهم بيحة َّ جيعكم هذه الذ ا؛ أجل، أري ً تَام د أ ْ ن ّ أشج عكم على م ه لك م، وهك ذا أبعث ف يكم ّ فه م م ا أقد ج واب ؛ ّ حب بيحة يمكنها َّ هذه الذ ْ أن تقودكم إلى ا لقداسة ȋ وا ة؛ يّ َّ لوهي تي، يمكنه ا َّ بني ْ أن ق ّ تَق في ك ت دب يي، وأ ْ ن تو ص لك إلى ȋ الكم ال ا ؛ يّ مَب وبتي، ذبيح تي ّ ب دي للب د، وأ ن ت م ن ȋ ا َّ سي، تناوليها كل ْ ها ن ف ْ ت َّ أحب َّ يّم؛ في هذا الوقت ّ من كل ً س، يمتلئ مقدسي ملائكة َّ القد ين للا ّ رتبة، مستعد لتقاء ب، أنا إلَ ه م؛ يرون ساجدين 2 إشعيا .2-1 :9

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=