الحياة الحقيقيّة في الله
246 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 28 وأحاكمها بقساوة؛ َّ أم ذين ث بتوا ملصين تَت اس َّ ا ال ي القدوس، أنا َّ ال ر ب س أ في أ ْ وأضعهم ْ رف عهم ورش ليم الدي د ة؛ ل يس عل يهم أ ن َّ يافوا، ب ا أنْ َّ ات ْ م بعوا تع اليمي و شري عتي، رغ م أ َّ نْ ع ا ْ م نوا نداءاتُ ْ يق وكانت ّ الض ً ل مكتومة ْ م على يد أ عدائي، ف قد ت هم ْ سع ؛ ّ ق ط ْ نظ ري ْ لَ أبع د ع ن ه ؤ لاء ّ القد يسين؛ ك انوا يش ونن، حونن ّ ويس ب ملص ين لكلم تي عل ى و َّ ال د ام، ّ ي تش اركون فيك ل تي منح ت َّ ال وارد ال هم إ َّ يّه ا، م ون ّ وي تم ȋ ا سن ū عمال ا ضين؛ ْ تي ت ر َّ ة ال َّ يّ خليق تي المحبوب ة، إن ȋ ك تعيشين نْاي ة ا زمن ة؛ 1 لق د سبق أ رتك أ َّ ن حذ َّ ن ه سي ȋ كون هناك في هذه ا ٌ وقات أناس كتون روح الن ْ ين، يس ّ ي زدرون ال د خرون م ن ْ ب وءات ويس َّ الر َّ ائين لي تمك باع ّ نوا من ات ّ معت قداتُم الش ة؛ لقد َّ يرة الضل ّ ر َّ تَو مه اراتُم إلى ْ ل ت ا َّ هم؛ إنْ ْ لت َّ ختاع ات فاس دة ض ل ْ م َّ عش ّ اق شر ، ع اجزون عن أ ّ ي تفكي ط اهر، وكالج انين، َّ إم ا ينج ذبون إلى احتف الات منحرف ة وق داديس س وداء، يطان َّ عاب دين الش ، أ َّ ثكب ي، إنْ ْ و يعيش ون حي اة خب م د جهلهم العظيم وحده يكمون على حي اتُم؛ وبا َّ لمجر أ َّ نْ قيقة والاعتاف ب ū م يصمون آذانْم ويرفضون رؤي ة ا أنا إلَه ْ دت اد وأفس ت هم إلى الفس م خطيئ ْ ادتُ م، ق ن فوسهم؛ لقد قيل ا ً أيض َّ إن ه في زم نكم، و حدها ق َّ ل ٌ ة م َّ ن خدامي س تبقى عل ى إخلاص ه ر ّ ا ل وت بش بلإني ل ك م ا يَب أن َّ ر ب ه، وإن َّ ي بش كث يين سيس قطون في العق َّ لاني ة ويون ونن َّ بقل هذه العقلان ْ ة وفائهم؛ لقد جعلت َّ ي ة كنيستي صحراء، و َّ حو ȋ عش ا ْ ت عش ً ها خراب ْ لت فاعي في أ عماقها؛ إ ن َّ ن َّ ذين ش و َّ ه إلى ال َّ أت وج هوا اس ي ويَلس ون عل ى ع روش ال ȋ ج د ا ّ رض ي بعين ت عطش هم إلى ْ مش ال ال، 1 . َ نَّاية حقبة، لا نَّاية العال ساع ū ف مصا ْ ين خل ي، ū هم ول يس مصا إ ن َّ ن أناديكم في تي َّ حراء ال َّ ه ذه الص أ َّ تَوها، لتع ودوا إل ْ وج د وتت وب وا قب ل طهي؛ َّ يوم الت أنا ّ ب، أحذ َّ الر ر ّ ق ū كم من أن تسكتوا روح ا م بواس طة َّ ذي ي تكل َّ ال ȋ ه ذه ا َّ داة الض عيفة؛ إ ن َّ أ ن طل ب َّ بِدي َّ ة منكنيستي أن ت تذك تي عملن ا ف َّ ر الظروف ال يه ا أنا ْ نا رؤوسنا؛ لَ يكن ْ وتلاميذي وأين أسند لدينا أ َّ ي ة قصور ! على الإ ٌ ولا واحد طلاق! ْ كانت القصور للمل وك، ولكن ليس ل، ولا لتلاميذي! َ يّ ر َّ ب، إن َ ي َ س َ ذين َّ قصدهم وال َ ت ْ ن َ م ِ عرفو َ ن َ أ ه َ فس ْ نـ ر َ ن يس َ ل ْ م وا سْ َ ند ِ ع ه ِ اع س َ ك ِ ل َ كون ذ َ ي َ س َ سم و ِ م هذا الق ً بب ا إ ا ً ضافي ة. َ سال ِ دوا هذه الر ِ يخم ِ ل ٌ هذا صحيح البعض ساع ك َّ ، لن يب لماتي َّ ؛ إنْ م يجبونن وبيتي بجدهم الباطل؛ أنا وبي تي تن قن ا وعودهم الكاذبة؛ لا أ َّ جد مت ن ف ا ل، لق ً س د أ ل ْ غ قوا جي ع نوافذ بيتي فلا ن وري يستطيع الدخول ولا روحي أ ْ ن ي في َّ هب داخله به هذه الن ْ ي الَواء؛ تش ّ لي ن ق فوس ال َّ لح ال ذي ف قد ط عمه، َّ إنْ َّ ا كالزجاج اللط ذي يمن َّ خ ال ع نو ري من ا لدخول إلي ها ّ وقداستي من أن تطه رها؛ َّ إن ȋ يطان في هذه ا َّ دخان الش َّ يّم هو َّ كالض ذي َّ باب ال ȋ ي دخل م ن ثق وب ا لاتُا َّ ب واب ومفص ، وب َّ ا أن دخان ه ية أ ّ ، أسألكم بِد ٌ ميت ن تضاعفوا تض حياتك وصلوات ْ م كم، ذين يب ونن أ َّ عل ى ال روا ك ّ ن يكف ً ث يا َّ ؛ إن ا يطان في َّ لش َّ غضبه قد ضاعف عمله ضد كنيستي في هذ َّ ه الس نة ، لقد نة الريم َّ اختار الس َّ ي قس َّ ة ليشق ا م ً م نكني ستي؛ لقد أ بأتك ْ ن ّ بذا الش َّ قاق، وإن ه ّ ه في وسطكل ذا ع ليك أ ن تن زل إلى بيتي؛ ا سكي يد ْ م ي الآن وسيي معي؛ شاركين في صليبي، َّ يّ فاسولتي، فإن أعمال لَ تنته بعد؛ ك وني بسلام؛ أنا ب أ َّ الر َّ منحك سلامي، يّ طفلتي؛ تذك ري ْ أن تسمي في ْ ت ب
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=