الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 28 يا ū ا ة في الله َّ قيقي ū ة ا 245 ب َ الر ِ كن َ ي ِ ل ا! ً ح َّ مسب ، 26 أيلول 1988 إلَي؟ أنا هو؛ فاسولتي، عاملين كملك؛ ق ودي ك َّ ل النفوس ذين يريدون الإصغاء َّ ؛ وال َّ إل سأرف عهم وأضعه م في قلبي ȋ ا قدس؛ مَبوبتي؛ ِ م، أم َ ع َ نـ ة؟ َ يس ِ د ِ ي الق ن ع م، ا سعي ن؛ أنا ري فيم ا بي نكم ْ أنث ر عط ؛ 1 أ َّ درك وا أن ن ا َّ حضورنا ه و فيم ا بي نكم بلإص غاء إلى قل وبكم؛ ك م أن ن بكم! أنا أمك م، يّ أ ولادي؛ ا سح وا لا ب ن بن يق ودك ْ م َّ بتطه يه إيّ ْ ويش فيكم ك م؛ ا سح وا ليس وع ب ن يش فيكم؛ اقب تي يه َّ عمة ال ّ لوا هذه الن بها ا بن لكم، ا فهموا لماذا هو س ْ ن ف ّ ش عنكل ّ ي فت َّ ؛ إن يسوع يبكم للغاية! أنا، أ ة جع اء، أم م َّ م البش ري ّ ل ص كم، أنا بق ربكم، يّ أ َّ تعد ْ ولادي، ومس ا لس اعدت ً دائم ٌ ة كم؛ تع الوا! ا فتح وا ن عائلتكم ْ قلوبكم لنا، ن سة َّ القد ؛ اق بلوا س لامنا؛ يسوع وأنا نبارككم جيعكم؛ أ ِ ، يّ أم ِ بركك ديسة، يّ أ ِ ي الق الله َّ م . 27 أ يلول، 1988 يسوع؟ أنا هو؛ ا َّ تي منحتك إيّ َّ بعي تعليماتي ال ْ ت ها ودعين م َّ أتكل ؛ ابقي ، ً حافية 2 زي طريقي القو ّ ، مي ً نكرة َّ ؛ إن طريقي ، ٌ مستقيم ِ 1 كثيرون م َّ ن بي ال َّ ذين تتب َ عوا هذا الو . ٍ وورد ٍ ور َ ب ِ طر ِ حي، شعروا بع 2 متواضعة وبسيطة. ا أ ً ف لا تنظ ري يس ار ا؛ لق د أ ً و يمين تك في معرف ة ْ ش رك أس راري؛ ا ْ حي، ق د ْ ت ك لتك وني ل و ْ خت إلى بي تي ً تك حافي ة لتقابلي بطرس؛ َّ إن َّ لام والمحب َّ رس التي للس ّ ة س تجر د أ ع دائي؛ ا نتظ ري َّ ه بع د أعم ال؛ إن ْ ن؛ لَ أن ْ وس تي من زل في حال ة خ راب َّ اليوم، لكن الآتي أعظم؛ َّ إن ذي يع يش في جس د َّ نس ل ق ايين، ال ل ي وي ّ ش ك أ ا، ً غرور ٌ تلئ ْ شواك رأسي، م و عى جا ْ سيس ا ً هد ْ لذب ح أبن اء ذين يفهم ون روح ي ويب ون َّ هابي ل، ال ن بإخ لاص؛ ل َّ ك ن أ َّ ق ū ا ل غ روره ح َّ ق ول لك، س ي تحو ً دادا وس تحرق ناري َّ د Ŭ ه ؤلاء ا ام ون ة Ŭ ا ْ ، إذ م اذا ل ديهم لي موه ّ ق د ل الآ ن؟ َّ إنْ م يد وس ون روح ي، مقت ادين برغب اتُ م وريّئه َّ م؛ إن ْ هم ف لم يعودوا ي رو ْ لت َّ خيانت هم ضل ن بوضوح؛ فاس ولا، ا َّ ت بي س ؤالك، ب ا أن ْ ك كث ي ين م ن بي نكم يسأ لونه؛ َ يّ ر َ بق َ ي َ ل َ ب، أ َّ هناك خد صالون؟ ٌ ام خ َّ د ٌ ام ب ِ يُ َ ونك ٍ دق ِ ص ِ ب ومُلصون؟ َّ هناك إلا ْ لَ ي عد القليل َّ من يبن ً فعلا ٌ قليلة ٌ وفئة ف قط َّ تفهم روحي؛ إن هذه الن فوس ئ ّ جراحاتي تُد ، وم كن ْ س ها ȋ قلبي ا قدس؛ ِ العلماني ń إ ِ ة َ سب ِ ماذا بلن َ ي، يّ رب؟ َّ يبقى ل قل منهم تؤمن ب وب ٌ ة عمال َّ الإلَي َّ ة، لكن رة ْ الكث ن، ْ ت ركت أنا إلَها؛ وفي أ ȋ عماق قلبي ا رأس ٌ قدس مغروس ف؛ ْ ز َّ هذا الن ّ تي هي سببكل َّ ربة ال ū ربة، هذه ا ū ا ا ليوم، َّ أقول لكم، إنْ ّ ا تشك ا من سبب عذابتي؛ ً ل جزء أنا َّ الر ب، سأنزل َّ وفي ساعة لا يتوق ً ؛ فجأة ً عليها بغتة عها أ َّ ، سأدخل هيكلي؛ إن ٌ حد ȋ هذه ا َّ يّم ٌ معدودة ؛ سأنزل تي ستصبح أ َّ ر أورشليم، ال ّ كالبق وأطه كوام غبار، تَذب ذين لا يب َّ ال َّ معها كل ْ ونن؛ أن وي ْ أن نْ َّ أكون ديّ ا

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=