الحياة الحقيقيّة في الله

244 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 28 ؛ َّ علي ّ ك ل قط رة حب ، تس تعمل لتحري ر نف وس في الطه ر؛ ّ بب ريه ا ّ ك ل ب رارة تطفئ ين نيانْ ا ف تحر 1 م ن نزاعه ا؛ بع دها، أنا َّ ال ر ، ّ ب أس تطيع ا ً أخ ي أ ن أقب له ا؛ ل ذلك ّ أحب ين، ا ، َّ رغبي في ا ً ري تلك النفوس واحدة ّ عبدين، حر ȋ تلو ا خرى؛ َّ عل ى البشري ة أن تفه م أ ū ا َّ ن َّ ب يماث ل ق َّ و ما َّ ات الس ء ه مفت اح َّ وأن ّ ر ū ا ي اة؛ أ ū ي ة وا تفهم ين الآن ل اذا ي كره ك إب ل يس؟ فاس ولتي، ا ؛ َّ كئ ي عل ي َّ ت ل ن ي ذهبك ل ش يء ً سدى؛ ن ْ ا ن ً ، مع ؟ َ ا وأ ً دائم ا. ً بد 24 أ يلول، 1988 إلَي؟ أنا ري َّ هو؛ تذك ن َّ أن روح، وأشار ك روحك ّ في كل ما عندي؛ أنا وأ ّ ، مرتبطان بتَ ٌ نت واحد اد ū ا ، م ّ ب ٌ رتبط أحدنا بلآخ ر ب ؛ ّ ū ب أنا إلَك وأ نت صغيتي، أنا خالقك وأ نت ملوقتي؛ قلوبم أ ْ بت َّ ذين تصل َّ ر ال َّ ليتذك س ّ قلبي يقد َّ ن لموا ْ ؛ لي ع ن َّ أن ّ أنادي حتّ المجه ولين، أ ا دون فض يلة، ودون ً شخاص أ استحقاق؛ ّ ي إ ن َّ ن بة ّ ل القل وب التصل ّ أحو وأرف عه ا من الع دم؛ إ ن َّ ن ȋ آتي عل ى غفل ة ب ين ا م وات و أس تطيع أن أ هم َّ كل ْ رف عهم ؛ ت لي ذات َّ م لديك أ ْ ك، يّ فاسولا، لَ يكن ي تك؛ الآن، ْ استحقاق، ورغم ذلك، وبشفقة عظيمة، رف ع أن ت تعلم ين م اذا تع ن: ū ي اة ا ū ا ة في الله َّ قيقي ؛ أنا ه و 1 َ مات أ ِ عند هذه الكل ا في المطهر حيث ً مشهد ٍ سرعة ِ راني يسوع ب ْ كانت ْ يدا نف َ ، وفجأ ً لة ِ مشتع ٍ س َ ، انطفأ ً ة َّ ت النار. ياة ū ا ؛ ّ مُ دي َّ دين، يّ طفل تي، لا ت تم ر ا ً أب د س ْ ؛ لا ت ن َّ عل ي ي تعاليمي؛ ب َ يّ ر ؟ أنا هو؛ دهم َ ح َ أ Ņِ َ جني. قال ِ يزع ٌ هناك شيء إ ني َّ ن َ أ عيش في الخط ِ يئة ، ٍ مرار ِ بست َّ ني مطل َّ ن َȋ ٌ جة ِ و َ ز َ ومتـ ٌ قة ثان ً ية َ . لذلك يّ َ إلَي، هو َ د أ ِ ك َ يؤ َ س ِ ، ب َ نك ِ م َ س ْ ي َ ل َ حي َ هذا الو َّ ن َ ب ب خ Ŗ طيئ الم ة. َّ ر ِ م َ ست ي ت ْ ن من هو بلا خطيئة! ف ل ْ ليقابل َّ قد ْ م ويرني وجهه؛ ْ د ِ م، يّ إلَي، ساع َ ع َ نـ أ َ يف َ مك َ عل َ ني. لا أ ِ جيب قوال َ أ كهذه. لا تَيبي؛ تعال بسرعة أ َّ ؛ إن َّ إل بك يميك؛ ن، ْ ن ا، ً مع أ ّ تها الط َّ ي فلة؟ الدهور. آمي. ِ د َ ب َ أ ń إ ȋ كمة تَب ا ū ا َّ إن طفال؛ 25 أ يلول، 1988 ـ "ل..." ِ ل ِ سائل َّ الر َ عض َ ت ب ْ ي َ ط ْ ع َ إلَي، أ فقا َ ل ِ ق َّ إن ا َ راءتِ ه َ كه ف ِ ترب َّ ال ِ الب ِ بب َ س ِ ج ب ِ ع َ نز َ ي َ و ذ َ ي تكنه ، Ņ نا َ أ ل َ خ ، يّ إلَي. ق َ ك َ حبي ل ِ ب َ سب ِ ، وب َ ك َ ـت َ يق َ ال َّ إنَّ َ د َ ا ص ته. يّ َ م ب َ ر ؟ أنا هو؛ أنا الله؛ أنا ؛ كل ّ ب ū ا م ن يقول إ َّ ن رس ٌ ائلي مزية فه و يدينن أنا، وبإدانتي، يدين ن س ْ ف ه؛ م ن ل يس عن ده ال روح ف ل يس بق د وره أ ن يفه م ال روح كم ū بوس ائل فك ره، ولا أن ي دخل في ا ة لي س تطيع أن يفهم ال روح؛ على ال رء أن يف تح ق لب ه ويسم ح لل روح أن ّ ي دخل في ه ف يلاق ي هكذا روح ه في غ ذ ك يها؛ ū وا م ة تن يه ليى ما هو الروح، كيف يعمل الروح و ماذ ا يش عر ال روح؛ أنا الله؛ أنا ū ينبوع ا ّ ذي خل ب َّ ال ق كم جي ا ب ً ع ّ بي ال وافر: ل تحب وني؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=