الحياة الحقيقيّة في الله
242 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 28 كلي جسدي؛ ا كتبي هذا؛ ( َ يسوع أ Ņ َ ح َ سْ َ ن أ ند قو ِ . ع َ ما حدث َ كتب ِ ه ِ ل "كلي َّ الل َ ت حلم ْ ر َّ ك َ ذ َ دي"، ت َ س َ ج ِ يلة الماضية. في هذا اللم، كنت ا ً ك صليب ِ س ْ أم طول ِ ب 20 َّ ا؛ ثُ ً سم تقريب َ أ ْ خذ َ وأ َ ت يسوع كلته َّ الص ً تاركة ِ ه ِ ل ِ كام ِ ب َ ليب ا. ً فارغ ) لقد أ تك هذه الر ْ طي ْ ع ؤيّ؛ عليك أن تكلي جسدي؛ لقد تك جسدي؛ ْ وهب ا شرب دمي، أ ريدك أ ن تشرب دمي أ ً يضا؛ فاس ولا، ه ل تري دين أ ن تعلم ي ل اذا أن ت ّ تش ك ين أ ȋ ؟ ه ذا ً حي انا َّ ن ك أن ت، تعيش ين، مث ل ورد تي، في حراء؛ لا تستطيع الوردة أن تعيش َّ الص في َّ الص حراء، م ا لَ ؛ ْ ف ائقتين ً ا وعناي ة ً ط اهتمام ْ ت ع مَيطه ا كل ه ّ ي ؤثر عليه ا ؛ أنا عد نظره عنك ق ْ ذي لا ي ب َّ حارسك ال ّ ط، ماف ة أ ر ْ ن تَ قك ّ الر َّ ار ū يّح ا ة؛ إ ن َّ ن أ راقبك بستم رار وأ هر ْ س ّ عليك جي ً دا؛ إ ن َّ ن داءك ماف ة ْ أطرد أع يدوسو ْ أن ك، وأ حرص ع لى أ َّ لا َّ بك عند الض ّ ، أشذ ٌ ينقصك شيء رورة و ْ أخ صب أرضك؛ يّ خط س ي؛ ْ يب ة ن ف أ ري د ف ق ط أ ّ ن أذك رك أ َّ لا تيأس ي ّ ب َّ ن أنا ال ر َّ ن ȋ حارس ك ول ن أ ترك ك أ ً ب دا وس ط ه ذه َّ الص حراء؛ ثق ي ب ا ولا تَزع ي م ن ه ذه ا ً إذ ح َّ لص راء؛ سلامي معك، سأس اعدك ليزي د إيمان ك ب َّȋ ن ك تري دين ذلك؛ ي م ّ تغذ ؛ نن ّ ا ن ً ، مع ؟ ا ً دائم ... ȋ وإلى ا بد، نَن، م ا، ً ع يّ أ ِ مي؟ ا أجل؛ نن ً ، مع ؛ ا ب يسوع؛ ْ ا قر ً بقي دائم َ أ جل يّ أ ِ مي. نا َ أ َ أ . َ ك ِ رغب في ذل تعال؛ 14 أ يلول، 1988 ( ِ فاع ِ عيد ارت ليب َّ الص ) يسوع ؟ أنا هو؛ ا تي؛ ْ عي صو ْ س إ ن َّ ن رخ ْ أص في هذ َّ ه الص حراء، وكل ف عه ْ ذين سيصغون، سأر َّ ال سل ْ م، سأغ خطايّهم وأ ساها، ْ ن كأ ها؛ ْ جرف ت ً ا جارية ً مياه َّ ن ا ذين سيص مون آذانْ م! وا َّ لوي ل لل أس فاه! س و ف يكون بي نكمكثيون قد ضل وا ول ن يصغ وا إ َّ ذي ل، أنا َّ ال ، وس ّ ي تم ع ن َّ ري ق؛ لق د تل َّ ه و الط ا رتُ ز ً من في ط ً ويلا قين ف قط دخ ان إبل يس، ّ لال، متنش َّ الض َّ م ا أ ي فق د ْ اس كم مثل ظلال َّ معناه لديكم اليوم؛ إن تَ ȋ وب ا رض، ومع قيق ة بِب ثكم بس اعدة ū ذل ك، ق لب تم ا إبل يس؛ لق د َّ تموني مع الت ْ في ْ أخ طور؛ ا ً رتكم م رار َّ لق د ح ذ ، لق د س بق وك َّ ل تكم ْ م ع ن ه ذه َّ يّ ȋ ا َّ تي اللا ْ م؛ برح ط ْ متناهية، أع ي تك م علا م ات، غي أ كم َّ ن تي ْ آث رتُ أن تغمض وا عي ونكم ع ن رح ؛ أ يه ا ا ش دون! ْ لر تم يّ م ن تعلم ونكلم تي، ت دمونن ْ أن ، وت لم ون ْ ع نْاي ة منة و ْ ز ȋ ا أ كم تَ َّ ، لكن ٌ ا قريبة َّ نْ يد ون ع عم ا ّ ن ال ن دقها ْ تي أغ َّ ل لون مُ ّ ط جبنكم ت فض ْ عليكم، من فر د ال بشر، حاولوا أن تفهم وا، و أ أخ رى في أ ً ق وا نظ رة ْ ل س رار أمث ال ا فين ة َّ لد ؛ أس أ ي ة أن ّ لكم بِد لو َّ ت توس ا حل ول ال روح ال ق دس، روح الفهم عليكم لإدراك أعمق للمعرفة؛ َّ إن ȋ ا َّ يّم ٌ دودة ْ مع وك ذلك نفوس ف ع وا ْ ئ وا، وار َّ كم؛ تُي ه َّ ن ȋ ، ي عل ى عي ونكم ّ ذي وض عه ع دو َّ ج اب ال ū ه ذا ا طالا أ الغرور َّ ن بكم ْ فيكم فسيبقى ذن ٌ ثابت ا ً أيض عل يكم؛ كون ذي َّ وا متواض عين واقبل وا طرق ي، أجيب وا ن دائي ال
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=