الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 27 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 239 ب؟ َ ر أنا ا سيأتي الكل ً هو؛ لا تافي؛ قريب إلى الن ور؛ وك ذين َّ ل ال رفضوك ورفضوا أ ن يؤمنوا برسالتي سيسأ لو ن الآب الغفرة؛ يّ فاسولا، ل ْ "، لكن ً و كانوا "عمي انا ت شفيت هم، لك َّ نهم َّ يد عون أ َّ نْ م يستطيعون أ ن "ي ر َّ وا"؛ إنْم من سلا لة الق ادة ْ عندما كن ْ تي وجدت َّ سها ال ْ العميان ن ف ت ع ȋ لى ا رض، يّ طفل تي، ل رض، ل ȋ وك انوا عن دما كن ت عل ى ا ك انوا في ذين ص لبوني، لش اركوا في أعم ا َّ ع داد ال لَم، لك انوا في ȋ ذين رجوا ا َّ ع داد ال نبي اء كتوه ْ وأس م؛ ل اذا؟ م ا الف رق َّ ب ين الآن وم ا مض ى؟ ي د عون أ َّ نْ م يؤمن ون ب َّ لك ن هم يرفضون ما يأتي من الر وح ، وهكذا يرف ضونن من جديد؛ ت تت ين م أن ّ ن ه َّ ن التي، لك رس ً ة حامل مكال كت ب ة وال ّ فر ّ يسي ين، يطالبون بلباهين، براهين قا طعة؛ ئ َّ تُي ئ ّ ي، يّ طفل تي، هي ي ظه رك لل جل د؛ أنا، َّ ال ر ّ ب، ت لَ م ب ْ سح مي إ ّ ن يَل دوا ظه ري؛ فق د ا لَ ً ذ م ظه رك أ ا، دع يهم ي ً يض ّ ك ررون أ خط اءهم ب ا أ َّ نْ م يرفض و ن الإص غاء ؛ أنا ّ ب َّ ال ر ّ ت، وفي الن ْ ، رفض هاي ة، ّ س ت ْ ر عل ى ش بة Ŭ ا ً ن ة ّ ا ك وني لي ً ؛ إذ ا ً أيض وش اركين في ص ليبي؛ الي وم ȋ ا في ا كم م س َّ ، إنْ طهد ون، يض ص َّ م ي تفح ون أو َّ دم ال َّ س له؛ إن ْ أر ْ م ن َّ يرفض ون، ك ل ذين أرس ل هم يه رق بستمرار ، من دم هابيل إلى هذا اليل ! ّ ت الكتب ة والفر ْ ر َّ كم ا ح ذ ّ يس ي ّ ين، أح ذر ذين َّ الي وم ال ذين َّ ت ال ْ ر َّ طهدون رس لي وي دينونكلم تي؛ لق د ح ذ ْ يض س خروا م ن ال ر وح، أ ق ول لَ م أ َّ ا:"إن ً يض ش هادتكم ترت د ْ َّ كم، لَ يتغ ي ْ عل ي أي واح د م نكم ؛ أ عم الكم لا ت زال ه ي ْ ن ف سها؛ وطريق ة تفكي كم؛ ّ هد ضد ْ كم تش أي ه ا الرشدون! أ ّ ذين ت بش َّ ن تم ال َّ رون برس ائل روحي د م ا يأتي ْ ة وتَهل ون ب ع من ال روح! أي ه ا الرش دون! أ ذين تغذ َّ ن تم ال ون خرافي من َّ جس دي لك ن ع دونْم ع ن دم ي ْ كم ت ب ! 1 ه ل ن س يتم تعاليمي؟" عرين ب ْ علك تش ْ فاسولتي، سأج شواكي؛ سأجعلك عرين كيف أ ْ تش َّ ن َّ العقلاني ة تسود في قل وب الن فوس َّ الكهنوتي ْ ة؛ سأجعلك عر لَم؛ ً إ ن ضة َّ ن أ ّ غذي ك من خبزي، ك ا معي؛ ً وني واحد ا شعري ب ْ شواكي ولتكن أ ا ً يض أ شواكك ْ ؛ ليخ ْ تق س ْ كل مسمار ن ف ك كما اختقن أ نا؛ َّ تك؛ كوني مستعد ْ ر َّ لقد حذ الآن للج ً ة لد؛ ل كن ت َّ ذكري أ َّ ن ض َّ ظهري ت عر ا ً أيض لَم وكل ما يفعل ونه بك، فبي يفعلونه أ ا؛ ً يض ا نن ً ، مع ؟ َ م، يّ ر َ ع َ نـ ب. ( َّ لقد تلق َ ت أ ْ ي َ ا بعد ً خبار ثلاث ساعات: كا ٌ هنكنت َ أثق ِ به َ د أ ِ ق َ عت َ وأ َّ ن الله، قد ِ سالة ِ ر ِ ه يؤمن ب "خ ني َ ان ". ل ي ْ ؤمن ا ً د َ ب َ أ َّ لكن ه َّ ادعى َّ ساطة: "إن َ ب ِ ب َ ذلك. قال َ الله لا َ ي شف ذ ْ ك ه َ ات كذا، َ ه َȋ ا َ ن ِ م ِ وع َّ ذا الن ِ لَ َ س ْ ي َ ول شخاص". آ مني َ ل هذا ك ا ً ثير ني َّ ن َȋ َ ت أ ْ د َ ق َ اعتـ َّ ن َ وأ َ م ِ ه َ ه قد ف َّ ن َ ه ص ٌ ديق . لقد َ خ رت ِ س ت على هذه ال ْ ل َ ص َ ا"... ح ً "صديق ـ ِ م ِ علومات َ م ن ص ٍ ديق َ آخر.) 6 أ يلول، 1988 َ يّ رب؟ أنا يانة Ŭ تك من هذه ا ْ ر َّ هو؛ لقد حذ ، يّ طفلتي؛ لم وا ك م ه ْ ؛ لي ع َّ كئ ي عل ي َّ تع ال وات ح ي تا ٌ فه ة ج ج ذين يقو َّ ال َّ ل ون ل ك إن ه ذا لا يأتي م ن الله؛ إ َّ ن ان د فاعهم قد انرف عن طريقه، يبدو أ َّ نْم لا ي ْ رون ب ّ ر ي بوضوح و لا َّ يعلنون إلا َّ نظريّ َّ اص Ŭ تُم ا ة؛ َّ س: "إن َّ يق ول الكت اب الق د ص وت أ ق دام ح املي ب ب ه؛" وإلى َّ ي رح ٌ البش ارة ه و ص وت ذين ي تف اج َّ ال ؤون 1 َّ يسوعكل َ قال ِ مات ِ ل َ تلك الك الـ ٍ ب َ ض َ غ ِ رة ب َّ ط َ مس وصراخ.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=