الحياة الحقيقيّة في الله

238 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 27 وأنا طيه ا لغ ي ْ لا أع ȋ ا طف ال؛ لا أ ȋ ا ْ س ح لغ ي طف ال ȋ ا نقياء ب ْ ن ت قوها؛ ْ خلوا فيها وي ل ْ يد َ أ ، يّ يسوع َ شكرك ي. ، 26 آب 1988 ِ ( دعي ض ال ْ ع َ بـ ِ ة َ مقابل ِ ل َ وم َ ت الي ـ ِ ل ْ مس مي الـ َ ط َ مت وملاق َ في ِ ر ِ اة ٍ فيق َ ع ر َ تِم م ْ د َ ص َ خ، فق ْ ي َ ش َ و ِ ْ ي َ إمام لاهوتي. َ كان كل شي ٍ ء ً د َ مع ياطي َّ الش ِ رد َ ط ِ ول Ŗَ ا لإدان ِ مني ِ س ِ ر ً يّ. وهذ لوه. َ ع َ ا ما فـ َ أ َّ دوا في ِ َ دما ل ي ْ ن ِ وع َ شر، فـ ِ روح َّ ي د َ ق َ وا ص هم َ بِ حوا َ ب ْ ص َ وأ َّ خاص َ ا و ً جد َ دائيي ِ ع َّ ندما تلق ِ ع ً ة ت ْ ي رسا ً لة لَم، رسا ٍ حب َ لة م. َ قرأتِا لَ َ أ َ نـ َ هم هدوئي فـ َ ب َ ض ْ غ ِ والخ ِ ب ِ ذ َ لك ِ توني ب َ ع داع. وقالوا، َّ " إن ، َ ك يّ ربي، َ ت ْ س َ ل ت ْ ض ََ نَّ ٍ ؛" حينئذ ٍ حب َ إله ِ بِ ٍ دوء نا َ أ َ و فيقي َ ر اللا ْ كن َ ن َ و ل َ ركناهم. ول َ ت َ هوتي و في سويسر َ ا ل َ كانوا قـ لونا.) َ ت ربي؟ ū ا ّ إن َّ ب يأتي أ َّ و ، يّ فاسولتي؛ ً لا أنا إله ح ّ ب؛ هل َّ تتذك رين ع َّ ندما عل تك أ ْ م َّ ن َّ ب ū ا هو ا ȋ صل؟ لقد أ د ّ عن شجرة جي ً تك مثلا ْ طي ْ ع ة ت ط ْ ع ً ي ثِار ّ ا جي ً دة؛ هذه جرة الكاملة َّ جرة هي الش َّ الش َّ ن ȋ ج ر ْ ذ ها ه ّ ب ū و ا ، أ ٌ دة ّ غصانْا فضائل، وكلها جي ؛ دون ج ر ْ ذ ّ ب ū ا ، لن يكون لَذه ال طي ْ ، ولن ت ع ٌ جرة فضيلة َّ ش أ َّ ي ثِر؛ عندما أ ً عقيمة ً ن شجرة ْ تري ْ و ثِارها مه ت ً ئة، اعل لتي ْ مي، يّ طف ، أ َّ ن َّ رها هو من الش ْ جذ ّ ر سيس Ŭ ا ؛ ا َّ ق ū أ قول لك َّ ، إن فضي ّ ر كل ْ جذ لة ْ يد عى ū ا ّ ب ؛ أنا ، ٌّ حب أنا ذي ي غ َّ ر ال ْ الذ يك، ويَ ّ ذ ّ ملك ؛ تعال ، ك َّ وني في ف تعيشي أ ا! ً بد ، 29 آب 1988 يسوع؟ أنا هو؛ ا لام معك؛ َّ لس ا َّ مي ْ ق د ْ هم يك م ْ ف عك إ ْ زت ك برف َّ ل؛ يّ فاس ولتي، أ ري د أ م ون بس ي ب ّ ذين ي عل َّ ر ال ّ ن أذك ّ بي ال وفي؛ أري د أ ن ّ أذك رهم ب َّ ن ن ، وكل ي ٌ ومتواضع ٌ ودي ع ن ū ا ان؛ إ َّ م ن ن ّ أعل ت ْ ؛ لق د رف ع ّ ت ك ب ب ْ م َّ ، لق د عل ّ ب ب ك ب ، ّ ب بوداع ة ا إذا ما زلت ت رغ ً تك مرار ْ وصب؛ لقد سأل بين في أن تت ابعي أ عمال؛ أنا َّ ت حري ْ تم ْ ب قد اح َّ الر تك؛ ْ لَ أج ّ ك قط ْ ، ولَ ب أ س علي ك أ ْ ق َّ ا؛ لق د غ ذ ً ب د ّ تك ب ب ْ ي وح ن ان ف ا ، ْ ئقين َّ وعل مت تلاميذي أ َّ ن يت بعوا طرقي في ال عل َّ ت يم وأ شروا ْ ن ي ن ريقة َّ هذه الط َّ ؛ علمتهم أ ن يقودوا خرافي َّ إل بود َّ اعة ومَب ة؛ َّ كيف نسيتم اليوم طرقي في الت عليم؟ كيف أ صبح بيتي الي وم ً مكانا لابة َّ للجف اف والص ، فاق ً دا م َّ كل ا كان إلَي ا؟ أ صبح بيتي الي وم جافا، وقوانينه وأ َّ فكاره بشري ً ة، 1 َّ إن ه دار ي ة ّ ر ū خ راب! تَك م بي تي ق وانين م ا ع ادت فيه ا "ا " تع ن ا؛ ً شيئ فاسولتي، يّ يمامتي، أ َّ نت حر ȋ ٌ ة َّ ن ك معي، أنا ّ معل مك، وأ ْ قودك، ولكن يت ّ بسب حر ْ ك؛ لَ أج ْ بك ّ قط ولا في أ ّ ي حين أ ȋ ملي ْ ن ت ع جلي؛ لَ أ عليك ْ فرض ق ّ ط أعمال؛ إ َّ ن طريقتي تتلف ي ّ كل ا عن طرق جي ع ا ذ َّ ل ين لد يهم َّ مسؤولي تَاه آخ ٌ ات رين؛ أ ب نا، َّ الر ا َّ لذي يسود ع ليك، َّ ت قر هذه ً ا مستعملا ً ت منك دائم ْ ب الكلمات: "ا سحي ل ؛"... يَب أ َّ ن يتغي بيتي؛ على بيتي أ ن ي ت َّ ذكر طر قي؛ أنا ؛ ّ حب 5 أ يلول، 1988 ( ِ ب يُبِ َّ الباكر والر ِ باح َّ منذ الص َ ني أ َّ نه ق ا س ً ريب ع َ فضني ب ْ َ ير ٌ ض ن ال ِ م ال ِ ـ كهنة َ م َ ح ِ ي ِ ل ي.) َ يّ رب، ل َ ه . يّ َ ذلك ŕ ؟ م ِ سيرفضني بعض الكهنة ً علا ِ ف 1 عندما يعارض بعض َȋ ا َ قداسة ِ والمطارنة ِ الكرادلة َȋ ا ِ ب قدس.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=