الحياة الحقيقيّة في الله
دفت رقم 27 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 237 ويلم شيوخكم أ ا ً حلام ، وعلى أ صغركم أ ا ً ض ْ ي 1 أفيض من عل أ ْ روحي وأج ماء َّ عاجيب في الس ا وآيّت في ً عالي ȋ ا رض أسفل؛ أ َّ ي تها ليقة! Ŭ ا هل تم حقا هذه ْ فهم الن بوءة؟ إ ن أ َّ ن سأ َّ ل بِدي ّ ذين ي عل َّ ة ال مون ب سي و لا يؤمنون ب ْ كمة، أن ū عمال ا شوا عن م ّ ي فت عن ȋ ا مث Ŭ ال ا وفي ّ في مة الآبء جيعهم، كان عليهم أ ْ حك ن يطلبوا الام تلاء من هموا ْ ذي سيقودهم لي ف َّ روح الفهم ال عظمة اسي؛ ا َّ يطان، لقد حذ َّ حذري فخاخ الش تك ْ ر من خ ثه؛ ْ ب يّ لتي، ْ طف أنا ، أ ّ ب َّ الر حبك ولن أدع ك ت ّ ضلين أب ا؛ ً د ِ لك ْ ن َ ، يّ ر ِ وكذل ٌ ة َ ب ِ كاذ ٌ ب، هناك ظهورات َ ك إيُا ِ كاذ ٌ ءات بة. َّ ، يوجد، لكن ْ ن عم ن ا جدا ً قريب سأ جاب ū شف عنهم ا ْ ك َّ وأريهم أنْ ٌ ا خاطئة ؛ أي أ َّ ب ينظر ولده مت ا نو طريق ً جه َّ الض لال تلو ا ً ، سنة نة َّ لس ره؟ أ ّ ، ولا يذ و أي أ ب يرى ا، أ ً ا ويبقى صامت ً طفله مدوع ره ويظهر ّ لا يذ قيقة؟ ū له ا فهل أبقى أ ا وأ ً حة، صامت َّ ة والر َّ نا، من هو المحب تركك م ȋ ضين لَذه ا َّ معر خطار دون أ وحي إليكم ȋ رع إليكم ْ ن أس قيقة ū ا ... ؟ حاول أ ن تفهمي 2 ... َ أ ا. ً نا جَيع َ مع َ ك ِ ْ بِ َ ص ِ ، يّ إلَي، ل َ شكرك َّ إن َ ك َ رحَت ح ً قا ٌ ظيمة َ ع َ ل . ْ همون رح ْ آه يّ فاسولا! لوكانوا فقط ي ف تي! تعال إ َّ ل؛ ْ ( شعر َ ت أ َّ ن ه يريد َȋ ِ ه ِ قرب ِ ب ِ ني َّ ت ِ ك َ ئ ع ِ ليه.) أريدك أ َّ ن تتكئ ، أريد َّ ي علي أ َّ ن تتكئكل خ ؛ َّ ليقتي علي ، 25 آب 1988 َ يّ رب؟ أنا ّ هو؛ يّ فاسولا، صل ي لع ّ ب ū ودة ا ّ ، صل ي لتجديد َ 1 ، أ ً مثلا شيء. ِ ست ب َ نا، ل َّ 2 كل َ مني الله َ هنا كأ ا. ً جد ٍ صبور ٍ ب ّ كنيستي، صل ل ف َّ ي لولادتُا من جديد، سي تحو تورها َّ ، ست تحو ّ ال إلى شعلة حب ū ا ل بلادتُا إلى اندفاع ورغبة عطشى لمعرف باعي، ّ تي وات ل خيانتها إلى أ َّ وستتحو مانة، ي خرافي، ّ وجفافها إلى مراع خصيبة وينبوع نقاوة تغذ تروي عطش ها وتويها؛ ستجد خرافي في دفئ ها ما قد َّ منحتها في الاضي؛ ستجد الس لام َّ والمحب ة؛ ستعود ؛ ّ ا م ص ل ً ي إذ ن أج ل تَدي دكنيس تي، ص ّ لي لتك ون ȋ ا نا جيل مفهو ً مة ا وأ ً تَام ن يعيدوا أ قسامها تي َّ ال ْ كانت قد ّ ؛ ص ل ْ ح ذفت ح د َّ ل تي، ك ي ت ت ْ ي، يّ طف كنيس تي وترت دي ّ ثياب ا القديم ة؛ ص ل فس ي َّ ف الت ّ يك ي تتوق ات ا اطئ ة Ŭ َّ لكلمتي العطاة لكم الآن؛ إن ف َّ هذه الت سيا ت هيكغذاء ّ س ام َّ لك م؛ إن ٌّ غ ذائي نق ي ٌ وس ليم ّ ؛ ص لي ȋ جل نفوس ي َّ الكهنوتي ا طرقي وحقيق ً ة كي تفه م تَام تي؛ إ َّ نْ ا لَ ْ تفهم ن ّ بعد؛ صل ي لتكون في الن ور؛ ّ ل تي! ص ل ْ آه! يّ طف ȋ ي َّ دي، ح تّ ْ ج ل مُ ي َّ تمج د في هاي ة ّ الن ْ اس ي الق د وس م ن جدي د و َّ يك ر م ع د ج ْ ن ي ع مم؛ ȋ ا ا و ً ا جد ً بعيد َ كل ذلك Ņِ دو ْ ب َ يّ يسوع! يـ ِ كذل َ ك َ عودتك! سلامي معك؛ ك ْ تي، ليكن َّ بني وني ذا ت إر ادة ح سنة وتوقي إلى تناول؛ أ ّ قول لكم بِد ية: َّ إن َّ الس اعات تَر، Ŭ تزول كا َّ يال وإن كم تعيشون في أ َّ ول علامات عودتي ؛ آلام ال مخاض، لكن كالمجنون ْ لقد بدأت ، ت ستهزئ ȋ خليقتي وترفض علاماتي ا ولى؛ ترفض أ ن تؤمن أ َّ ن آلام الخ اض قد بدأ ْ ت! ْ سي نف ّ كر ا ل، يّ ً سك إذ ي م َّ طفلتي، وتغذ ؛ ّ ن سأسهر َّ على ألا ي ْ عو ٌ زك شيء تفتي ْ ؛ لا ت ل َّ ا، تع ال إل ً ولا يمين ً شْالا ً مباشرة ؛ أنا ب وسأ َّ الر ك ومرشدك الر َّ بقى سيد َّ وحي؛ إن ك َّ تتعل كمة ū مين من ا َّ ، تتعل مين م ، و ّ ن أنا سك مف اتيح ْ من يم كم ة؛ ū ا لا أدع أ ū ا م ن ا ً ح د خل ْ كم اء ي د إليه ا لياه ا،
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=