الحياة الحقيقيّة في الله

236 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 27 أ ت ْ كي مصابيحك دون زي ْ ن تت ؛ ك َّ تعد ْ وني مس ً ة لمواجهة ّ ملصك؛ أحب النون؛ ّ ا حتّ ً كم جيع افه موا أ َّ نه برحتي َّ اللا ّ متناهية، أريد أن أهي ئكم جي ً عا؛  ا ً ( ق ِ لاح :) ( يسة مريم.) ِ القد ماما؟ سلامي معك؛ أنا أ م ك؛ أ ج ل، 1 فاس ولتي، لق د أ د ْ ق ذت ْ ن م وعي وتوسلاتي لدى الآب ّ طفلك؛ أحبي ȋ الآب َّ ن ؛ ٌ ه شفوق ماذا طيع َ ست َ أ َ أ َ ن أ َ قول َ ؟ أ َ ن أ ، هذا ِ ك َ شكر غير ك ، كل ٍ اف َ كلماتي وأ لن تكفي. Ņ ما ْ ع لتي، ْ يّ طف ا لمي له، ْ ستس ا لمي ل ه ْ ستس ً غالب ا، هذا ضي ْ ي ر ا؛ ك الله ً كث ي وني عل ى ثق ة َّȋ ن ك ب ين ي ْ دي ه؛ س أ منحك سلامي؛ ّ مُدي الله بطاعتك له؛ يّ أ ِ كك ِ أبر ِ مي. أبركك، أ ت وعائلتك؛ ْ ن ( ا، بعد ً لاحق هذا الا عال:) ِ نف يّ فاسولا، أ رغب في ْ أن أ َّ قول لك إن أ ت ْ كن ً شياء عديدة َّ ق د تنب ا ً أت ب ا في فاطيم ا س تتم قريب ؛ إ ن َّ ن ً م ة ْ نع ٌ متلئ ة َّ تعد ْ ومس ȋ ٌ ة ْ ن أسكبها على أ نة؛ لقد َّ ولادي منذ هذه الس اقتب الوقت ، وبسبب هذا الوقت القليل ّ الت ب ق ي، أنا، ّ كم القد ّ أم يسة، س أ م نكم أ ً كون قريب ة كث ر من أ ّ ي وقت 1 القديسة Ņ ْ ت َ قال َ العذراء أ َّ ا يتعل ً مر َ كر. أ ِ دي الب َ ل َ و ِ ق ب ني أ ْ ت َ م َ ه ْ فـ منا َ أ َّ ن َ ف ِ ه ب توس ِ ل ْ ض َ ف ِ ها وب ِ ل ْ ض ِ ب Ȋ ا ل ِ لاتِ كر ِ نَا ابني الب . ِ ه ِ من مرض كان َ سنة. أ َ منذ ثلاث عشرة َ ك ِ ذل َ ا وأ ً كثير ِ بي َ ك ِ ذل َ ر َّ ثـ َّ ني. ثُ َ ك َ رب ، بعد هذا َّ الت أثير. مضى؛ سأ سكب نعمي علىكثي ين م ȋ ن بي نكم لكم ّ ج وأجذبكم أ َّ ذي ي تعذ َّ كثر إلى يسوع ال ب ا؛ ً كثي آه! تي َّ يّ بني ّ ... فيكل َّ م رة تع و ْ د ن ف إل ٌ حب س ْ ن ا تس ْ ي ش م ن ٌ وكة ن ا! ْ قلب ي و ت زع ش ْ ت ن ْ وتس ٌ وكة د ْ ت ب ل بزه رة ّ فيكل م َّ ر ة يصرخ أ إلينا ٌ حد : "أحبكم!" ا تي؛ َّ لام معك، يّ بني َّ لس ا. ً نَن، مع ا؛ ن عم؛ نن ً ، مع ، 20 آب 1988 يّ يسوع؟ أنا هو؛ ȋ مَب وبتي، في ه ذه ا َّ يّ ي َّ دع الش ْ م ي طان ع ا كب ً دد ا ً ي َّ بل ت هج م عل ى إي اءاتي وظه وراتي؛ ل و لَ آ ȋ ت ّ ح ررك ت لا ت زالين ب ين مالب ه؛ آم ْ لكن ن، آم ن ب ْ رح تي، آم ن ْ بع مال، ق ارني ن س ْ ف ت ْ ك الآن با كن علي ه ً سابق َّ ا، لقد تُ ه ذا ب أنا ذي أ َّ ال ّ ت ى ليخل ص ك؛ أنا ه و الن ور، ل ق د َّ خل مة ْ تك من الظل ْ ص ؛ َّ يّ فاس ولا، إن وي اول ٌ يطان يّئ س َّ الش أن ي ربك كم ض ّ وير ضكم البعض؛ ْ كم على ب ع ا هم ْ ف يكيف يعمل َّ ؛ إن ه ّ ياول أن يي ا، فهو يعلم ً كم جيع أ َّ ن أعمال ت ً ص نفوس ّ ل ا كثية، لذلك هو يريد أ قل تد ْ ن يعر ابيي ويناض ها؛ َّ ل ضد س أ ب ك، ْ ا بقر ً كون دائم اقرئ ي أ عم ال الرس ل الفصل ؛2 ْ ط ي روح ي م ن ف وق لكث يين، لك ن ْ لق د أع ، كالع اد ة، عن ْ زهم ْ خر البعض من ذلك، لعج ْ سيس تفسي أسراره؛ َّ ت عد ْ لقد ق ل ة م َّ رات إ ن َّ ن سأفيض من روحي على ّ كل أ بنوكم وبنات َّ بشر، ف ي ت ن ب كم، َّ ويرى شب ً انكم رؤ ى، 2 َ 2 اليوم أ ً طفالكثيرة ترى رؤ ى (مديو غوريه، غربندال، فاطيما.)