الحياة الحقيقيّة في الله
دفت رقم 27 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 235 ل، فكي ف أ ْ ص خر ولَ تنف تح خ ل إلى قلبه ا؟ ْ د أنا ر ٌّ ب َّ ، لكن ٌ وإل ه ي تكم وإرادتك م؛ إذا ّ تكم ج يعكم ح ر ْ ن منح َّ تم وق د ْ آمن َّ تم ل إرادتك م بستس لامكم إل ْ م ، فس أ دخل إلى قل بكم وأ ف ْ ش يكم؛ لن أ َّ دخل بلقو ة؛ إ ن َّ ن على ٌ واقف أبوابم وأ نتظر أ بلوني؛ ْ ت ق ْ تحوا ل ويس ْ ن ي ف ، 19 آب 1988 َ أ َ ت فقط أ ْ رد َ ن أ َ لك َ قول كم أ ب ِ ح َ ك َ وكم أ َ ، يّ ر َ شكرك ب ِ علىكل ه َ ما فعلت َ وما زلت تفعله . Ņ لن َ طيع َ ست َ أ َ أ ا ً بد َ أ َ ن أ َ ك َ كر ْ ش ً فاية ِ ك ِ علىكل ِ الن ِ هذه . ِ عم َ يّ رب؟ أنا هو؛ زهرتي، ا ك ّ ت َّ ئي علي َّ طي حتّ ْ ؛ سأع ȋ ا كث ر ؛ ً شقاء إ ن َّ ن ْ بر رحة، لكن ȋ ، ديد َّ سفي الش ، لقد ن سي العد كم ْ يد م ن ق ّ ا ي فر ً ت إلَ ْ حقيقتي؛ لس ، إ ن َّ ن ٌ عادل ْ وأع َّ طي حتّ ȋ ا كثر ا ف ً ث ْ خب يكم؛ ȋ دعي قل بي ا تلج م ن الف رح ْ ق دس ي ! أعطي ن ح ك َّ ب ا أ ً ول وك ان ف اتر ، س أ ً حي انا قبله؛ أعطي ن ح ك َّ ب فأ ْ جعل ه ب ً ك املا َّ ل وهي َّ تي؛ تع ال إل الآن، دو ن م ص لحة ش َّ خص ية ّ وقد َّ تظري حتّ ْ ك، لا تن َّ مي ل حب تصي ّ ي قد ً يسة ل ّ تقد مي ل ك، تع الكم ا أ َّ حب ّ ت، م عك ل ْ ن عيوب ك، وبنق اوتي ، ك وأ َّ ل حب ّ سأحو جعله حبا نقيا، أ عكس ه علي ك من فوق؛ أ َّ ي َّ تها الن ْ فس َّ الص ّ غية، سأج ّ ما تقد َّ ل كل مينه ل، َّ تعال إل ا كما أ ً إذ ّ ت، وقد ْ ن ū ك، هذا ا َّ مي ل حب َّ ب ال ْ ف َّ تها الن َّ فقود لدى نفوس عديدة! أي لمين ْ س! لو ت ع َّ ف قط كم هناك من نفوس ت تعذ ب الآن في الطهر... ّ حرريها م ن الطهر كي تستطيع أ َّ ن تتي إل َّ ، إنْ ا ترغب برارة في أ َّ ن تكون معي، لكن بسبب ٌ ها عاجزة لطخات ّ نفوسها؛ حر ريها بل لوات َّ ص َّ والت ّ ضحيات، حر ّ ريها بب ك ّ ل، بعبادتك ل، حر ّ ريها بتسمرك ب وبصليبي، حر ريها بعمال َّ المحب ّ ة، حر َّ ريها بشاركتك في آلامي؛ فاسولا، إن ȋ ب وتنتظر َّ هذه النفوس تنتظرني بفارغ الص ْ ن تكون من ً حدة َّ جديد مت ȋ ب وإلى ا بد لكن يَب أ ر قبل أ َّ ن ت تطه ن تكون بضرتي؛ َ يّ ر : َ ت ْ ب، لقد قل َȋ ر ِ ظ َ نت َ "وت ْ ن ِ م َ تكون ن َ ج ٍ ديد ح َّ مت ً دة بي..." ل َ ه بعد ِ الوقت ِ ض ْ ع َ بـ ِ ل َ ك َ مع ْ ت َ كان َ م ِ وتِا؟ َّ لقد حر سها من جسدها؛ ْ ت ن ف ْ ر هي ْ تها وج ْ لقد أري ȋ ا قدس هة ْ لب ف قط ، وفي تلك البهة عينها ا نكشف ْ ن في نقاوتي ونوري، عاي نت ْ جاب عن عيونْا وواجهت ū ا طيئة Ŭ خت ا َّ كم لط ْ ركت ْ ا لوجه وأد ً قيقة وجه ū ا ً مباشرة سها، ْ ن ف َّ ار ū ورغم رغبتها ا ة في الا َّ رتَاء بين ذراعي توح ْ الف ْ تين، 1 ّ وفي الل أ ْ حاق ب، فهمت َّ ن ٌ هذا مستحيل قبل أ َّ ن ت تطه َّ ر، ومع شد ة أ َّ لَ الن قط من جديد ْ دامة، تس وت ت َّ هيأ َّ للت ه ْ ط َّ ي؛ إن ّ رقها فوق كل ْ هذا يؤلمها وي وصف، َّ ȋ نْ يتي؛ ْ تطيع رؤ ْ ا لا تس َّ إن غياب ْ يرقها؛ وسبب ألها الكبي في الطهر هو غياب َّ ؛ وبلن َّ ار تتعر ض ا ً أيض لعذابت تلفة، ْ م حسب خطايّها؛ ّ هي ا؛ أ ً ب ق ْ ئوا نفوسكم مس َّ ي ليقة، لا تنتظري إلى Ŭ تها ا أ لك الوت، ّ ن يظل ا َّ وغي ملط ً سك نظيفة ْ فظي ن ف ْ ح خة، َّ ت غذ ي من جسدي واشرب د مي بقد ر استطاع ت ك، توب َّ ا، تُي ً غالب ئي لذاك اليوم ، ص م يساعدك، ْ و َّ ومي فالص أ ّ تي وهي ْ صغي لصو سك وكأ ْ ئي ن ف َّ ن نا سنلتقي اليوم َّ بلذ تظري ف ْ ات؛ لا تن الا نتظار وم، َّ ن الن ْ ي ع الا نتظار ن ْ ي ع 1 ا َ لإثبات ب َّ ن َ الله َ سد الباب َ لا ي َّ . إن َ العائق َّ من ِ يأتي ا.
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=