الحياة الحقيقيّة في الله

234 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 27 َّ بكم إلى المحب ْ بِذ ّ ركم روح حبي ّ سيحر ة، سي ً حرقكم جاعلا َّ حي ّ منكم شعلة حب ؛ سأ ً ة سكب روحي م ماء َّ ن الس ّ وأطه ّ ا قد ً منها نفوس ً خة جاعلا َّ ر نفوسكم اللط ً يسة ّ ، سأنق ً وطاهرة َّ ي الن ّ يها كما ت ن ق ار َّ الذ هب؛ ستعرفون زمن Ŭ ا لاص زل روح ح ْ عندما ين ؛ لن ت ر ّ بي ماوات َّ وا الس ȋ الديدة، ولا ا َّ تي تنب َّ رض الديدة ال ْ ت با ما لَ يصل ْ أ هذا؛ بت ْ تي وبعدالتي، ست ن ْ ، برح ّ يّ طفلتي، بناري وببي بذوري 1 ح كزنابق جديدة إزاء َّ وتت ف ت َّ الش مس ّ ، ت فت ش عن ن وري وعن نداي ؛ ماوات ن َّ وسأسكب من الس وري، ȋ نكم ّ زي ، ونداي، ّ ȋ غذيكم، ا من ً ا جديد ً ف تعرفون عصر ّ ب ū ا ؛ بقدرتي ، َّ سألقي كل ظلم وفساد وخ ْ بث؛ سأنزل ّ ل قوي ْ عليكم كسي ر ّ من الياه الطه ة، ّ وأنظف ك َّ ل كم ّ شر فأ تقيمينكأ ْ جعلكم واقفين مس عمدة من ا َّ لذ Ŭ هب ا الص؛ وبس َّ طرم سألقي كل ْ الض ّ يل حبي ما هو غ وك ٌ در ، ٌ ذب ّ ا كما يذوب الط ً تَام ع ْ ين ببض قطرات من الطر هكذا سل ْ سيغ الفائق من خطايّكم ّ كم روح حبي َّ التي َّ لطخ ْ ت نف وسكم؛ أنا ّ مل دك، أ ّ صكم، سأجد َّ ي ليقة Ŭ تها ا ، وأ ّ قد م لك هبتي ماء َّ ؛ ستنزل هبتي من الس ، 2 وتسطع أ ورشليم ، ً جديدة َّ مُد ً كنيسة َّ ، نقي ً دة ّ وقد ً ة ، ً يسة ن أنا َّ ن ȋ كان ْ من ، ٌ وكائن ويأتي، وأ ْ قوم في حضنها وفي نف سها؛ ستشعرون ب ا َّ وحي ً خاف قة ً ة َّ ن ȋ ȋ قلبي ا قدس سيخفق فيها؛ أنا ȋ رب ا ربب، وك ن َّ أن على نار، 3 ȋ وقلبي ا قدس في 1 البذور: نَن . َ 2 لقد أ َّ ب رؤيّ داخلي َّ الر ِ راني َّ زلون من الس ْ يـن ً : ملائكة ً ة ِ ماء ً مرتبة َ ، وكأ ً جديدة َّ نَّ ٍ ا على طبق َ مبار ٌ جديدة ٌ . كنيسة َ تـ ٌ كة ْ نزل َّ من الس ماء. 3 ا، "على نار". ً ب لجوج َّ بدا الر لة مضطرمة أ ْ شع توق في أ ً رغبة ن أ م ْ غ ر ا وأ ً كم جيع ن خل ْ أد كم إلى أتون ّ طة كل ْ طرمون في غب ْ ، فتض ّ حبي َّ ية وفي ū انخطاف من ا ل، ّ أنا إلَكم ب بيب! ū ا عل م ْ ، سأج ْ ن عم ّ ن كل ً فرد منكم مذب ا حي ا، م ا ً ضطرم بناري؛ أ َّ ي عل ْ ليقة، عندما تش Ŭ تها ا ناري قلو بكم، تُ تفون ل أ ا: ً خي "أ نت وحدك الإله الوحيد ، العادل؛ أ نت حقا ا مل، ū أنت أ ȋ بونا ا زل ؛ كيف تطعنا أ ْ اس ْ ن نكون عميا ً نا هكذا؟ ȋ يّ قدس ا فينا، ْ قداس،كن ا ق حيا ْ ب فينا ، تع ال، أ يها ّ الخل ص!" وأ مام صراخكم، لن أ َّ تردد، سأ زل ْ عليكم بسرع ن ة البق وأكون بينكم؛ وأ نتم، يّ أ َّ حبائي، ست دركون أ َّ نكم منذ البدء كنتم خا تي َّ ص وبذوري؛ س أ ا بي نكم وأ ً كون إذ ّ سود عل يكم بب أزل؛ س أ كون إلَك م وأ تي؛ أ َّ ن تم خاص س ا ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ي لغالي ة، ع ام لين ّ كملكك وكل ّ لين بب ك؛ ا نن ً ، مع ؛ تعال؛  ، 18 آب 1988 َّ (في الدير.) ( ِ ت م ْ طلب ِ ب َّ ن الر َ أ َ أ َ ن يساعد ا عد ً شخاص يد ك ً ة ت قد ْ ن م وه ِ ت بِ ْ التقي ِ في اليأس َ عيشون َ م ي َّ . إنَّ م يشعر َ ون ب َّ ن َّ الش دهم.) ِ ه َ ضط َ ي َ يطان َ يّ رب؟ أنا هو؛ تي، ك ل النف وس َّ يّ بني تس تطيع ْ أن َّ ت تح ر ر م ا ْ ر بق د ْ ن ف َّ تنف تح وتري د ذل ك؛ لق د منحتك ل َّ ري ū س ه ذه ا ة ْ ف َّ ا، إذا كان ت ال ن ً وإرادتُ ا ه ي ملكه ا وح دها إذ س م ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=