الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 27 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 233 فاسولا، ا ȋ عري بقلبي ا ْ ش قدس؛ إ ن َّ ن أت َّ لَ فوق ك ّ ل تعبي ْ إذ ّ بشري قول ذلك لكم َّ علي ّ ȋ ، ني إله مَ َّ ب ة، إله َّ رحة، لكن ن ا ً أيض إله عدل ويَب أ ن أكون قا ضيكم َّ عندما تتمر َّ دون علي َّ ؛ إن ْ نفسي ٌ مُروحة ودمي ي َّ تدف ق أ ا؛ أحب ً ار ْ نْ َّ كم جيعكم لكن كم جر ْ حتموني... أنا قد وسكم َّ لكن تموني... ْ كم طعن أنا ّ مل َّ صكم الذي ي ت ل َّ وس إ ليكم اليوم من على صليبه: ع ، َّ ودوا إل ارجعوا إ ، َّ ل ا تفتوا ْ ل ّ نوي وكونوا قد يسينكما أنا قد ٌ وس! تعال، يّ طفلتي، أنا معك، احفظين في قلبك وأ ا معي؛ ً ريين، كوني واحد ، َّ م، يّ ربي َ ع َ نـ إ ني َّ ن َ أ . َ بدك ْ ع اعبدين وأ ريين، إ ن َّ ن جدا... ٌ تعب ن َ ا نَ ً ، مع َ ، يّ ر ب؟ ن عم؛ نن، ا، ً مع ȋ إلى ا بد؛ آمي. ا:) ً (لاحق ِ ( القد يسة العذراء: ) مع ي، نادي ن "مام ا"، ً يّ فاس ولا، ك وني حيم ة س لامي معك؛ أ حبك؛ ا ً يض َ نا أ َ أ أ ِ ح ِ ل َ . ع ِ بك َ ميني أن أ ِ ك َّ ب ِ ح َ أكثر. ȋ يّ فاسولا، لقد وضعتك في قلبي ا قدس؛ َ أ ِ ، يّ ربي َ شكرك ََّȋ ، ن َ أ َ ك َ ت ْ يـ َ ط ْ ع ني نع َ مة م َ ك ِ لاقات ، والش ِ عور . َ ورؤيتك َ بك َّ إنْ َّ طيك إيّ ْ تي أع َّ ا هبتي لك ال ْ ها، لكن لا ت ن سي أ ا، ً بد أ َّ ن ك أ ت هذه الَ ْ خذ ي ū بة لمصا أنا دي؛ لاطفين ْ ولمج ّ بب ّ ك، عط ّ رين بب ّ ك، عز ّ ين بب ّ ك، مُدين، ّ أنا رب ك، ّ ببك، ا رفعي روحك نوي، نوي أنا فقط: أنا هو وأنا الوحيد ذي يهم َّ ال ، أنا هو الكل، أنا ȋ ا زل، أنا ȋ ا لفا ȋ وا وميغا، أنا ّ ذي يل َّ هو ال ص، أنا هو خالق كم؛ أنا قد يسين، ّ وس القد أنا ū روح ا ؛ أ َّ ا إل ً ، تعال إذ ّ ب عرف كم أ َّ ن َّ ، تعال إل ٌ ك ضعيفة وأ َّ حب ّ ين؛ سأذك ا ب ً رك دائم ن َّ ن إلَك؛ َّ ف ق و ً وبئس ة ً ت ض عيفة ْ مهم ا كن ن ْ تي تس دك؛ أ َّ ي ته ا ْ ف َّ ال ن س َّ الغالي ة، ت ذك َّ ري هذا الش يء أ ْ ا، ي ً ض َّ ت ذك ري أ ّ ني لا أ حت اج إلى أ ح د، إ ن َّ ن أ ّ تَ ȋ كف ي ذاتي م أ عم ال، َّ لكن ن أ حب أ ن أشارك في أ عمال مع خليقتي، ا ظر ْ ن ي ً أيض ا َّ إل وابتهجي، أ َّ ي ْ ف َّ تها الن ن س، َّ ن َّ ȋ فض تك ْ ل ؛ كثي ون رغبوا في ْ أن َّ ا م ا ت رين، لك ن ْ ي رو هم لَ ي ر وا أب ا ً د وفي أن ي معوا م ا ْ س َّ تس معين، لك ن معوا ْ هم لَ يس ا ً أب د وفي أ ن يش ع روا ب ا َّ عرين، لك ن ْ تش عروا أ ْ هم لَ يش ا؛ ً ب د ابت هج ي إ ا، أ ً ذ َّ ي ته ا ْ ف َّ ال ن س، ابتهج ي، ا لئ ْ م َّ ي ن بلت س ابيح ّ ، كللي ن بكالي ل ح ّ ، عط ّ ب ن ّ رين بلبخور، زي ين بكلم ات ح ّ بك الط فول، بركين، أنا بوب ْ بدين يّ مَ ْ ك، واع َّ رب تي؛ ْ ستأ ا م ً م ْ زي دو ْ خذين خب رة ْ ، وب وف ّ ن ؛ سأ ي ّ غذ ن ْ فسك، أنا ّ ملص ك وأ ع دك ن َّ أن ا ب س أكون د ً ائم ب ْ قر ك ب ذه ال ريقة َّ ط َّ اص Ŭ ا ة َّ حتّ ّ الن هاية؛ َّ إن كم ة ū ا ط ي وس ائلها فق ط لل ْ لا ت ع ب ر ار، ولك ْ ن ا ً أيض للب غاة ؛ تعال؛ ، 17 آب 1988 َ ربي أنا هو؛ أنا ا؛ لق ً فاديك، ثقي ب دائم د أت ْ ي ت من خلالك ȋ لام َّ طي رسالتي للس ْ ع َّ والمحب ة، وأ ْ كشف Ŭ ليقتي جعاء ȋ عن قلبي ا لَا؛ ّ قدس وعن حبي َّ آه يّ فاسولا، إن جدا! أ ٌ رحتي لكم هي كبية َّ ي تها َّ النفوس الغالية، إن وقت تطهيكم يقتب ، ما سأقوله سي َّ ؛ إن ّ ب ū كون بدافع ا تطهيكم سيتم ّ ليخل صكم من أ بواب َّ جهنم؛ سأ نزل عليكم كالب ّ ق وأجدد كم بناري؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=