الحياة الحقيقيّة في الله
232 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 27 تعاليمي؛ َ ن َ عم، يّ ر ب. أنا َّ الر ب، أبرك ا؛ ً كم جيع ، 16 آب 1988 َ يّ رب؟ أنا ّ هو؛ لا تشك ي أ ا؛ ً بد أنا يسوع السيح؛ لقد ناديتك ري ȋ من على صليبي؛ ناديتك في نزاعي ك كيف هي حالتي اليوم، أ َّ هو رأس الكنيسة؛ إن ْ نا، من صورة ذاتي َّ مد أ ْ ا بين ذراعي ً ا ميت ً د ّ مي 1 َّ رمزي ٌ هي وسيلة ا ً تريكم جيع ٌ ة كيف خان جحودكمكنيستي؛ أ ȋ تك ْ تي، لقد قد َّ ن، يّ بني ْ تري ر َّ واقعي ً يك صورة عن ً ة كنيسة الي ت حزن أ ْ وم؛ لقد رأي ا ً ت جسدي مائت ْ ك ورأي ّ م ب ا، مدم ً ها، مغدور ْ ين ذراعي ى ، ً ومصلوب ً ا، مطعونا ً ، مُلود هكذا هي حال كنيستي ال ي بط َّ وم بلض َّ ؛ إن ّ أم ي تذرف على ج ْ عليها دموع دم، كما بكت سدي في ال لجلة، لك ْ ن د َّ في وقت قليل جدا ست تجد ، 2 و ل وتقوم كما َّ ت تحو ّ ب َّ أنا الر الة ū في هذه ا ً قى طويلا ْ ت؛ لن ت ب ْ قد قم دائي هيكلي، لكن ْ م أع َّ كية؛ لقد هد ْ الب ازلة من َّ رتي الن ْ بقد فوق متي، ْ وبنع أنا ، أ ّ ب َّ الر ت بناء ْ عد هذا الَيكل في ثلاثة أ َّ يّم فقط؛ أ عدكم ب َّ ن كنيستي ستحيا، علها ْ دها وأج ّ سأجد َّ ت تجل ى كما أنا يت َّ تَل ؛ سأعيد بناء هيكلي ويكون الب مانة حزام وسطه؛ ȋ ويه وا ْ حزام حق 3 ستكون قاوة َّ الن 1 تَثال ِ للقد يسة مريم ويسوع يعرض "الن ِ زول م َّ ن على الص ليب" في سان سيلفست و، روما. . 2 ة َ الكنيس 3 إ شعيا .5 :11 عل كنيستي لتقو ْ مش د بن َّ ورها كل سوا اسي َّ ذين دن َّ ال رهم، ّ وتطه ن أنا َّ ن ȋ ȋ رب ا ربب، ا م ū ل يا فيها ْ ، سأح وستقب لها خ تي بعد القيامة؛ كما َّ تي كما قبلتن خاص َّ اص م ȋ ي ا ّ ت عز طفلها، ا ً أنا أيض ّ سأعز يكم أكث ر أ ا، ً ض ْ ي ّ سأحو طكم بذرا َّ بحب َّ عي ة فائقة؛ آه! يّ أ ȋ ولادي ا َّ حباء! إ ن َّ أ ن ا ً ض ْ وأر ً ئ لكم ساء ّ هي جديدت ين لتعيشوا فيها، أ ا من شجرة ً ثِار ً ا متلئة ً رض لام والقداسة َّ مار أساء الس ّ ياة؛ ستحمل هذه الث ū ا َّ والمحب ة، با أ َّ رها ن ْ جذ 4 هو المح َّ بة؛ وم ستقابلونن، َّ ن ثُ أنا تلئين من ر ْ إلَكم، م وحي القد ȋ صرة ا ْ وسكما في العن ولى؛ سيمل َّ كم روحي بلمحب لها، مساكب ّ ة...حديقتي، سأج أ زهاري سأ ي سينزل عليكم، يّ أ ّ قيها؛ ندى بر ْ س َّ حبائي، ّ وسي قو ي ن ً وري جذوعكم جاعلا ؛ ّ ظام يشع ّ الن َّ تشج َّ تي، تشج َّ عي، يّ بني عوا، يّ أ َّ حبائي، أ عرفكم هو َّ حراء، لكن َّ العيش في الص ٌ صعب ȋ نْاية هذه ا زمنة 5 أ ً قريبة ْ ؛ صبحت سأ ّ طه ȋ ا ً زل قريب ْ ن ركم؛ أنا َّ الرب، أ قول ل ّ كم بِدية َّ إنن سأبغت ّ كم، مسل ا نوري عليكم؛ سوف ت ً ط زلزل سواتي ا ȋ ّ رض وسيمج د ذين ي َّ ني جيع ال بونن حانين ركب هم، َّ كثيون سيتذك َّ رونن وسيعودون إل ؛ سي عرف ذلك بهتداء الكنيسة الكبي؛ لكن، لل سف ديد َّ الش ، سيكون هناك تلك ا لنفوس ّ التصل على اسي ْ فت َّ تي جد َّ بة ال القد َّ وس وال تي تَارب إلى ّ جانب عدو ي؛ تلك النفوس ستفضن أ كثر؛ عندما سيتم يطان ويَ َّ تطفهم الش ْ ذلك، سيخ رهم معه إلى َّ النار ȋ ا َّ بدية؛ َ 4 أ َّ سد من سبط يهوذا، ذري ة داود. رؤ يّ 5:5 حت هذا المفهوم ِ . من ا، في ً لاحق َ 1 أ يلول، .1988 َ 5 أ زمنة الارتداد.
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=