الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 26 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 231 ن ّ ع م، ك ل م ا تنب ْ أ ت ب ه في فاطيم ا س يت م ق ب ل نْا ي ة ه ذا العص ر َّ ؛ تع ال، اس تيي الآن في قل بي الط اهر وفي ق ل ب ȋ يس وع ا ج ي يس وع واخدمي ه كم ا ت ْ ق دس؛ أب فعل ين يه ّ وأحب ، ون ّ ذين لا يب َّ ا عن ال ً تكفي نا؛ نن ً ، معا؟ َ ن َȋ ا ń عم، إ بد. ، 15 آب 1988 (عيد انتقال العذراء) ب َّ ا، أيها الر ً مبارك ْ لتكن يسوع. أنا َّ ب، أبركك؛ إن َّ الر ȋ قلبي ا قدس م م ٌ رهق ȋ ن ا لَ ȋ ب ٌ تلئ ْ وم شواك؛ إ ن َّ ن ّ أف ت ش عن ال َّ راحة وال عزية قرب َّ ت جيع ّ ونن؛ بركين وفت ّ ذين يب َّ ال شي ّ عن؛ إ َّ نن أ تفت ْ ل غية َّ نفوسي الص َ بل ȋ ، ن َّ ن ȋ أجد راحتي وت زيتي ْ ع في صغرها؛ ً زين َ ح َ ا رؤيتك ً د ِ ج ِ آه يّ يسوع، من المؤل ا هكذا! ّ صل ȋ ي جل خلاص هذه الن ّ فوس، صل ي إ َّ ل، َّ ن ȋ اسي ّ ذي يل َّ هو: "ال ص"؛ ا َّ لس اعات تَر ، أ َّ يّ ū م ا ساب قد بدأ ت، وكذلك أ َّ يّ َّ كفي؛ إن َّ م الت آثام هذ ا اليل ل ٌ كبية جدا وجحوده ٌ طي ȋ ، Ŭ ا ذي طع َّ مر ال ن قلب ينا من ة َّ جه إلى أ َّ خرى من جر اء ظلم هم وإهانت هم الفظيعة؛ أ َّ توس ل إ ل يكم ْ أن ت ْ وتل َّ تع ودوا إل فت وا ن وي وأنا أغف ر لكم! ا بت ْ ث َّ وا في المحب ة ف أ غمركم ببكا تي؛ كون وا منصفين تَاه ا، ك ً بعضكم بعض ون وا لطف اء فيم ا بي نكم؛ أحب وا بعضكم ا ً بعض ، كون وا أ بن اء ن وري؛ ا فهموا أ َّ ن من يَلب َّ كل هذه َّ الك وارث عل يكم ه و الش ر ال تاكم في نفوسكم؛ ع ودوا َّ إل َّ ودعوا دمي يط هركم؛ ا ً ( ق ِ لاح :) أنا أ ّ مك م القد يس ة، يّ أ ولادي، ع ودوا إلى الله، أ َّ توس ل إ ليكم أ ن ت ع ودوا والله يغفر َّ لكم؛ إن رحت ه تن زل عليك، أ َّ ي َّ ليقة كالن Ŭ تها ا ȋ دى، وكا زهار َّ ست تفت حين لتأخذي ن وره؛ ع ّ أناديكم، وأشج ن داء ّ كم، لكنكم من بي نكم سي لبي نا؟ كم ه ذي َّ م ال داءات ّ منون بذه الن ْ ن ي ؤ َّ ؟ إن قلبي يت أ َّ لَ لدى َّ قول إن َّ ه مُر د عدد قليل من بي نكم يثق داءات؛ ّ بذه الن لقد أ بح قلب هذا اليل ْ ص َّ من صو ان، وأعم ْ ت َّ ه العقلاني ة، ف نسوا طرق الله ، نسوا عجائب الله، نسوا أ َّ ن ّ ه كلي القدرة َّ وكث ي الر خليق ة ْ ح ة؛ لَ تع رف الله َّ ا كه ذا حتّ ً انطاط في أ َّ يّ ȋ م س دوم وعم ورة؛ لق د خ رق فت وركم ا َّ بدي ة؛ َّ إن َّ قل ة إيم ان كم ت دينكم؛ ا َّ رة لظهوراتي ولل ّ ضطهاداتكم التكر ذين برك َّ ه م ال ر ب وأ عط اهم رس ائله، س تكون إح دى أ س باب سقوطكم؛ أنا أ ّ مك م القد يس ة، أ ّ م مل ص كم، أ ناديك م وأ ت َّ وس ل إل يكم أن تتوب وا وتُت دوا؛ ع ودوا إلين ا، عيش وا بقدا س ة، عيشوا بقداسة تَت نظر ّ الله؛ كون وا مستعد ين ل ملاقات ه، بيد مل ȋ ى ب َّ عمال الص ة ū ا ها َّ والط رة؛ ( ا، ً ق ِ لاح َّ في الن ِ هار، لدى خروجي م ن الكنيسة ون Ņ زو ا، شعرت وك ِ درجاتِ ني َّ ن َ أ َ أ ه في حق َّ ز َ نـ َ تـ ِ ل ورود. مع َ أ َّ ن ْ ه ل يكن َ أ َ ك ِ هنال زهار، لكن فقط الإسْنت.) ( ا:) ً لاحق ت في أ ْ ت عط ري علي ك؛ رغب ْ لق د ن فح ْ ن تش عري بض وري؛ أ ّ ت ب ذه الن ْ رد عم ة ، يّ طفل تي ، أن أ ّ ذك ركك م أ نت غالي ة علين ا! أنا أ ّ مك القد يسة و أنا س ٌ عيدة لوجودك ب وبتي، أبرك ك ْ بن ا م ن جدي د؛ يّ مَ ْ قر أن ت وعائل ت ك أجعين؛ َ أ ، يّ أ ِ شكرك ِ م ِ ي القد ِ يسة، علىكل ٍ شيء وأب . ِ ركك أ َّ ي َّ تها الز هرة؟ َ ن عم، يّ يسوع. من الآن ا نادي أ ً وصاعد ّ ك القد َّ م يسة "ماما"، كوني ح ً يمة معها كما أ ت عليه معي ْ ن ا، ؛ نن ً ، مع َّ تذك ري

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=