الحياة الحقيقيّة في الله

230 ة َّ قيقي ū ياة ا ū ا في الله دفت رقم 26 إ ن َّ ن أ بركك؛ ، 8 آب 1988 (روما) يّ مَبوبتي ، أ رغب في تذكي ك ب ن َّ ن راعيك ا ذي ف َّ ل َّ تش عنك ووجدك أ ً ا؛ كنت مائتة ً خي بين ا ȋ موا ت؛ أنا القيامة، وب أنا ياة، ا ū فقط ستجدون ا ياة ȋ ū ا َّ بدي ة؛ لكن، لدى ع ودة َّ الر اعي، سيجد خراف ه م َّ شت ، ً ا تة و ً عدد ً كبي ْ ظية حيث كانت ū ا، وا ً ا منها جائع موجود ، مه ً ة َّ د ً مة َّ من قبل أخص ائ خرافي الائع َّ ه؛ إن ة و َّ ال تي عوم ْ لت بقسوة ، ؛ لقد عصاني الر ٌ وميتة ٌ مطروحة عاة َّ الذين أ ؤتَن وا على ا ً إذ َّ لصوا ل؛ علي ْ حظيتي، لَ ي أ ْ أن بعده ا ً م خوف من أ ْ ن يس ّ ب ا أ ً بوا ضرر كب؛ سيعرف ذلك ب حنة كنيستي الكبي ة؛ َّ تعال، إن ū ا َّ مين؛ إن َّ ك ت ت عل َّ ب يبك؛ ، 9 آب 1988 (روما) يسوع؟ أنا هو؛ أ ْ ف َّ تها الن َّ ي س الغالية، كم أحبك! الكنيسة َّ إن ستحيا من خلال ؛ اسحي ل ب ن أظهر من ّ خلالك يّ مر رين ّ ي، عط أنا ك؛ لقد أريتك قلبي َّ رب ȋ ا قدس، لقد أ تيت إليك، أ َّ ي ْ ف َّ تها الن ّ عل ȋ ، س مك طرقي عصر َّ قيقة؛ إن ū وأقودك إلى ا ّ ك يفت قيقة، ū ش عن ا قيقة هي ū وا َّ المحبة َّ الحب َّ ؛ لكن ة تنقص اسي َّ ه؛ إن 1 لا يعن ل ٌ رحتيكبية َّ ا الآن؛ مع ذلك، إن ً ه شيئ َّ لل سونن ّ ذين يدن ؛ َّ لقد تل ْ ت خليقتي عميان ً عن طرقي، وتبعت قادة ، دت على شريعتي بتعليم َّ تَر شريعتي؛ أ ْ ليست ً ها شريعة تها َّ ي ليقة! لو تعلمين فقط كم أ Ŭ ا نت على وش ك الس قوط! َ 1 اسْ َّ إن َّ ب َ ه هو مُ ة. ً وا بعضكم بعض ّ أحب ا 2 ا عن أ ً عوض ن تضطهدوا بعضكم كل عمل أ ْ كمة، ليكن ū موا طرقي، طرق ا َّ ا؛ ت عل ً بعض و َّ ا بلمحب ً فكر متلئ ة؛ يّ زهرتي، أنا ȋ حارسك ا مين، ثقي إ ا ً ذ ب؛ إ ن َّ ن ّ أحفظك تَت نوري، أغذ ْ يك من نس غي؛ ث قي ب أ نا إلَك ن َّ ن ȋ ف َّ ض لتك جدا؛ سأ ا كون ً دائم بقربك ّ ج ، ȋ لك أنا ي الإخلاص؛ ّ الكل تعال! نن ا؟ ً ، مع ا معي؛ ً كوني واحد َ أ شكر ، يّ إلَي. َ ك ( الله ِ ال َ ن جَ َ ، رؤيّ ع ٍ جيزة َ و ٍ بِهة ِ رأيت ل . ا َ ه َ بتـ تك ْ ا ج ً ثير َّ ن َȋ َ الله غمر َ ي ني.) ا ً ( ق ِ لاح :) (أم ي ِ نا القد م.) َّ كل َ سة تت َّ إن راع ّ الص ت ه؛ ل وكن ت ْ لَ ين فق ط ت در ين ع دد الن ف وس تي تسقط َّ ال َّ يوم في جهن َّ كل َّ م! إنه ل ٌ عدد ٌ ميف ... َ ( سأ َ ت، أ ْ ل َّ ي )؟ ٍ نفوس َ ة م نكرادل ة إلى ح داث؛ ȋ ا 3 َّ لق د ان ط عص ركم، وأ ص بح ع َّ نا؛ لقد وس ّ لعدو ً ملكة ً لا ْ فع ȋ سيطرته على ا رض قاطب ؛ ً ة َّ ولا... إن آه! يّ فاس الله ȋ ي ا يص َّ يّ ȋ م، ا َّ يّ تي َّ م ال َّ س يفيض فيه ا عل يكم مث ل الن ي ْ دى، فيح يكم ويَعل ك م ً حديقة ً جديدة رف ْ بة؛ سي ع ْ وخص ذلك بلعنصرة الديدة؛ تع الوا واس جدوا ج يعكم وص ل َّ وا إلى ال ر ّ ب ȋ ج ل ه ذا دث ū ا المجيد؛ صل وا لَذا الر جوع؛ صل وا ليعود ū ا ب؛ يّ فاسولا، أ ّ نا، سي َّ دة الوردي ة؛ يّ أ ِ م ِ ي القد ْ ن نف َ في ع ِ ر َ يسة، لماذا تـع ِ س ِ ك َ هكذا؟ َ هل هناك ؟ ِ ك ِ رسالت ِ في ٌ مز َ ر 2 الإكليروس. َ 3 د َّ ترد ْ ت أم ِ نا القد ْ ر َ ع َ يسة وش ِ رقة َ ِ ت بِ َ أ ِ لم م َّ ها وهي تتكل .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=