الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 26 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 229 ٌ متلئ البساطة تفت َّ بلفرح! إن ن َّ ن، والط اعة تَعل قلبي ȋ ا ȋ ، ا ً قدس يتلج فرح لاح ّ ا الس َّ نْ ذي َّ ال ّ ر ّ يقاوم الش ير؛ َ يّ رب، ل َ ه َ أ ِ واب َّ الص َ ن ِ م َ ن أ َ رسالت َ ع َ ض في َ ك ِ ح قد ِ زام ِ اسة الباب؟ للغي ً ذلك قدوة ْ لقد أطعتن؛ ليكن في ا َّ لط اعة؛ م هما بدا ا فثقي ب وأطيعين؛ ً لك الوضع صعب سأساعد ك دائ ا ً م عندما أرى أ ك تطيعينن وتع َّ ن ملين مشيئتي ْ -لا تسعي لفهم سبب طلبي منك ب ȋ ن تعملي جلي؛ ت ري َّ ذك ن َّ أن أنا ذي سي َّ ب ال َّ الر دكم جيع ّ وح كم تَت ا سي، وب قدرتي ستتم جيع رغباتي؛ ȋ ، ليب ق إص بعي علي ك، يّ طفل تي س تعملك ب ذا الا ّ تَاه؛ اسحي ل بتك حجاب عليك، ȋ حيك من ا ّ ر َّ لش دفاع م ْ والان َّ ن ج ر ّ اء ك ل ّ تي ال نعم َّ ال أ سكبها علي ك؛ أ نا، إلَ ك، أ َّ حب ك ول ن أتل ى عن ك أ ً ب د ا، ح في ّ تّ ȋ ا وق ات َّ الص عبة؛ ا ū ب س يلهمك؛ كم ة ū ا َّ إن تَ َّ ي اة؛ إن ū ب ا كم ة ū ا تَم ل ا س م القداس ّ ة وه ي تعط ى لك ل َّ ال ذين َّ يطيع ونن؛ كل الت ع اليم كم ū تتي م ن ا ة؛ ث قي ب و ازرعي بذور القداسة ؛ ري حضور َّ سلامي معك؛ تعال، تذك ْ ليكن ي ا َّ لقد س؛ ابتسمي ل؛ روما ، 6 آب 1988 (روما) (أ ِ منا القد يسة ). فاسولا، لا تفق دي ا ً أبد جاعة، َّ الش أنا ب قربك؛ ادخلي في جراح ات يسوع ، ادخ ّ ل ي إلى قل بي الت ألَ واش عري بل ي؛ اشعريكم أنا أبكي ؛ إ ن َّ ن آتي إلى كث يين؛ 1 أريه م قل بي؛ أعط ي علام ات ة أ َّ ه ر في ع د ْ ب ذرف ال دموع عل ى صوري؛ أظ َّ م اكن لكن قل وب أ ٌ ف ة َّ ولادي مغل بطبق ة سيكة م َّ ة الإيم ان؛ إنْ َّ من قل ذين يؤمن ون؛ وكلم ة الله َّ يس تهزئون بل ا، ً لا تع ن لَ م ش يئ كم ا أ َّ ن ،ٌ نداءات ه مُهول ة وه م لا يعط ون أ َّ ي ّ ة أه َّ ي ة لتح ذيرات نا؛ لا أ ح د يري د الا س تماع لرس ائل الله ادرة َّ الص م ن فم ه؛ لق د زال ا َّ ا بلت ً د َّ لإيم ان في عص ركم مب د عصب والفساد َّ قلبي الط َّ والقساوة والقباحة؛ إن اهر ٌ حزين َّ ؛ وإن تستطيع منع ذراع ْ يدي لَ ت عد الله من الو قوع عليكم؛ إ الكنيس ة ه ي باج ة إلى الا َّ ن نبع اث ووق ت تنقيته ا ا؛ ً س ينتهي قريب س يحل ال ر وح الق دس عل ي ا كم ج ً يع ليم نح كم ج اء َّ الر ū وا َّ ب والإيم ان، مُ ّ د ا إيم ً د ان ّ كم ومغ ذ ً يّ نفوس كم؛ سيعرف ذلك بلمجيء الكبي بت فجر ينب ، ّ وع حي بتف ت ح ȋ ا زه ار؛ إ تطه ي الكنيس ة َّ ن س ّ يهي ئكم ا ج ً يع لمواجه ة س اء جدي دة وأ رض جدي دة ّ ؛ س يهي ئكم لم قاب ل ة إلَكم ؛ افه ū موا ا العميق َّ ب ذي أ َّ ال كنه لكم؛ ن ا ن ً ، مع ؟ َ ن عم، نَن ، م ا ً ع . تعال؛ ، 7 آب 1988 (روما) أريد ك أن تشعري ب ؛ اشع ري برغبات ق لبي، بعطشي إلى َّ الحب ة، برغبتي في إبقائ ك بقرب، ب ّ بي الغيور ل ّ كل َّ ة؛ تل َّ البشري ْ ي عن طموحات ك، لا يك ْ ن لك أ ّ ي واحد؛ ك لا تَتاجينه بضوري، با أ َّ إن ّ ني أنا من ي ّ غذيك ْ ؛ لتكن أ َّ ي ّ عمالك بكل ت َّ ها ل واقبلي الط ريقة َّ ال تي أقود ك با؛ ادخ قد ȋ لي في قلبي ا س؛ 1 في الظ هورات.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=