الحياة الحقيقيّة في الله

228 ة َّ قيقي ū ياة ا ū ا في الله دفت رقم 26 أ َّ حبائي! أزهروا بحب ة؛ اشعروا بضوري بي نكم، ا شعروا ū ب ّ ب العميق ذي أ َّ ال كنه لكم، آمنوا ب ū ذا ا ّ ب، أنا نبع ū ا روحي هو عليكم؛ تعالوا... أ َّ ؛ إن ّ ب رغب في أن تصبحوا أ ّ نقياء، قد يسين، متواضعين ورح اء؛ اسحوا ل ب له حب ّ كم ل وأحو َّ ن أضاعف حب ا ب لا حدود؛ اسحوا ل، ّ أنا رب كم، أ ن أسكب في قلوبكم ح ّ بي الغزير وأن أ ū ملكم، وأشبعكم من ا ّ ب ّ الإلَي ا َّ لس امي إلى أ ن يفيض فيمل ّ العالَ مكر ا كنيستي؛ تعالوا، ً م ا ȋ سحوا نفسكم أن ū تستقي من هذا ا ّ ب َّ اللا متناهي وامل ؤوا به قلوب كم؛ ك ل م ا أطلب ȋ ه م نكم، يّ إخ وتي ا َّ حب اء، ه و ū ا ب والإخ لاص ق اوة َّ والن ؛ ق ْ لا ت ف دوا ع زيمتك م، يّ ص غاري، ج ارب، ل ن أ َّ عن د الت َّ تل ً ى ع نكم أب د ا؛ أنا ر اع يكم وأحفظ ئين تَت معطفي؛ معي ستأكلون؛ َّ كم مب معي لن تعطشوا أ ا؛ ً بد ا كما ً عاملوا بعضكم بعض أنا أعاملكم؛ أحب وا بعض كم ا كم ا ً بعض أنا أح ب كم؛ ا س تجيبوا لبعض كم بعضكم ا أنا أس ت جيب لصلوات وا م َّ كم؛ ت غ ذ وارفض ّ ن وا ثِ ار ا َّ لش يطان يان ة، Ŭ تي ه ي ا َّ ال و قاق والف ّ س د، والش ū ا س اد؛ كون وا ا ً واحد ! كون وا ك املين ! لي َّ بيتي بلط َّ شع ه ارة؛ دع وا ن دى ي ين زل عل يكم وي ذيب ه ذه الغي وم ا ّ ب ر ق َّ لث يل ة ال عاص فة وي بعثر ه ا؛ دع وا ن وري يتقه ا ك ي ي زول ك ل ظ لام وك ل ّ ش ر؛ ك ȋ ون وا كا زه ار مس َّ قبال ة الش ودع وا أ ش َّ عتي ا َّ ار ū ة تَيي قداستكم ونق اوتكم ون زاهتكم و َّ حبكم؛ ا ا ً تبعوا دائم وص تي َّ ي ، بن تَبوا ا ً بعضكم بعض ، كما أنا ال ، ّ ب َّ ر أ حبكم؛ ّ ب َّ أنا الر يسوع السيح، أحب كم دون ق يد؛ َّ إن رجوعي ٌ قريب ا؛ ً ؛ أبرككم جيع  ، 2 آب 1988 أنا ورحتي لا تضاهى، ٌ ب، شفقتيكبية َّ الر ٌ رحتي عظيمة وعميقة؛ أ خطايّك سوداء كالفحم ول َّ ليقة! إن Ŭ تها ا َّ ي ولا َّ رحتي اللا ْ متناهية لكانت كم إلى دمار شامل ْ عدالتي قادت ؛ أنا الآن أ بب ّ مام كل َّ ، وكالس ارق، سأدخل؛ ا حذروا علاماتي؛ كونوا ّ مستعد ين؛ ّ ص ل ّ ي، يّ فاس ولتي؛ ص ل ي م ن أ ذين َّ ج ل ال لا يزال ون ّ يق اومونن؛ ص ل ȋ ي جل ذين يهين ونن، َّ ال ذين يظ َّ لل ل م ون َّ الع الَ ويكمون على خرافي الس ائرة في ال ر َّ ط يق ال ستقيم؛ ح ريهم! ح ّ ر ؛ آه يّ َّ ريهم بإع ادتُم إل ّ ر فاس ولا ! يّ خ روفي غي، ا َّ الص بق ي بق رب، ا أ َّ بق ي مب ً أ ة تَت معط َّ ف ي، مب ً ة في قلبي، لاص Ŭ ا َّ إن سيأتي م ، ّ ن اسحي ل بس تخدامك ؛ َ ن َ عم يّ ر ب. يسة مريم:) ِ (القد كوني ؛ ً ة َّ مستعد ابن َّ تي، تذك ري حضوري؛ نن م ا ً ع ، إلى أ بد ا، سويّ؛ ً الآبدين؛ نن، مع ، 4 آب 1988 (روما) (في ِ المقابلة َّ العام ِ ة َّ ك َ للباب، تَ َ نت أ َ ن أ َ ضع ً رسالة ِ م ن يسوع ِ داخل حزام َ الباب بينما كان يقف ِ بقربي. أخ َ ذت ص ٌ ورة و َ أنا َ أقوم بذلك. َ اليوم، كنت أ رى يسوع دائ َ ا ح ً م Ņ و ينظر Ņَّ إ ٍ كبيرة ٍ ببسمة ). يسوع؟ أنا ً هو؛ يّ زهرتي، لا تبحثي عن فهم طرقي، كوني بسيطة ما يأتي م َّ واقبليكل ؛ ّ ن أنا ب، لقد أ َّ الر عدتك إلى منزل؛ لقد أتيت بك لت َّ بيب يوحن ū ي وتقابلي خادمي ا ا بولس َّ الث اني؛ أ َّ ي ْ ف َّ تها الن س الغالية، لقد أطعتن، لقد وثقت ب، ؛ َّ كلت علي َّ لقد ات ا بتهجي، أ ْ ف َّ تها الن َّ ي س، ن أنا َّ ن ȋ إلَك،

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=