الحياة الحقيقيّة في الله

226 ة َّ قيقي ū ياة ا ū ا في الله دفت رقم 26 أنا ّ هو؛ عل مي أ ولادي تلاوة لوات َّ الص َّ التي أعطيتك َّ إيّ ها؛ َّ لوات الث َّ الص َ لاث، يّ رب؟ ّ ا، يّ مَبوبتي، كر ً تَام سي ذاتك كليا ل؛ ف ّ ت شي عن ّ ي ومُ ū مصا دين؛ َ ، يّ ر َ ك ِ ت َ عون َ ِ ب ب. ا ، َّ كلي علي َّ ت أنا ّ هو من سيقودك حتّ ال ّ نهاية وس يتم كل شيء في حين َّ ه؛ إن أ عمال تشبه الكرمة ؛ فهي ت زهر وتعطي ثِار ها في م وس ا كما ت ً ها، تَام عطي الكرمة ثِار ها في موس َّ ها؛ تَم َّ لي الت جارب تي تَيط َّ ال بك ȋ لي ْ ج وثقي ب أنا إلَ َّ قة؛ إن ّ ك؛ لا تفقدي الث عصرك هو صحراء؛ لا تدعي هذا الفاف ر بك يّ طفلتي، ّ يؤث عليك أ ن تثقي ب؛ أ ȋ ك من بين ا ْ لَ أقم موات؟ أنا النور ياة ū وا ذاتُا؛ ّ بد اسحي ل أن أ متحنك م ن وق ت لآخ ر؛ دعي ن أ ق ودك بإيم ان أ عم ى؛ اسح ي ل أن أ َّ م تحن حب ك ل؛ اسحي ل أن أزي د ح َّ بك ل؛كوني ابن ة الن ور، بع يش ك في ن وري؛ أنا ن ور ه ذا ا لع الَ ذي َّ ال لك ّ سيجم ؛ أخلصي ل؛ َّ إن ي ار َّ ومي يق تب وس آتي إلي ككالس ق بغ دون ً ت ة أن ّ أح ذ رك؛ يّ أ ت ن، ْ ورش ليم! لق د خن أنا ر ك َّ ب ؛ لق د تَ َّ ذر َّ الش ر في أ عم اق ا؛ ن ً قلب ك تَام ع م، يّ أ ورش َّ ليم، إن رأس يانة والَرطقة Ŭ ا َّ فيك؛ إن ٌ ربة موجود ū ا تس لتا َّ ل فيك؛ كيف يعقل أ قي ّ ن تصد ن َّ أن أرى ْ لن ث ْ خب ك؟ إ َّ نن آت ط يح ب ك؛ ȋ ، إلي ك عل ى بغت ة إ ن َّ ن عل ى أ بواب ك الآن، وكالبق سأنزل علي ك وأ لاشيك؛ لقد ا ْ خت َّ ي ت قو ّ ة عدو كا ّ ث بت ْ ب Ŭ ت ا ْ ول يس نعم تي؛ لق د اخ ت ل ك ع ّ ل ى الت ّ ن ين ȋ ا س ود ا ع ن اختي اري ً عوض أنا الن ور؛ س آتي، و بي دي أ ȋ قلب عروشكم، وأطيح ب ذين شرار َّ ال يعرق لون ال َّ طريق قيقة ū نو ا ؛ يّ أورشليم! ْ مَنك ليست َّ إن َّ إلا ّ في ب دايتها؛ سأنق يك ّ وأطه رك بن اري؛ سأ ْ ستأ ّ ص ل ج ذورك الش ّ ر يرة وأحرقه ا َّ الت َّ ومعها كل عاليم ّ تي ت لط َّ ال خ جسدي؛ لَ تعودي تريدين راعي ك؛ 1 م ن ً م ن عص يانك، ثِل ة ً م ن غ رورك، ثِل ة ً ثِل ة خلاف ات ك، كي ف تس تطيعين الاعتق اد أ َّ ن عل ى ٌ ك ق ادرة يانك وبسهرك ْ ا بعص ً ياة بعد؟ لقد جعلت خرافي جياع ū ا ي؛ ū ك وليس على مصا ū على مصا يّ أ َّ ورشليم! إن ا؛ ً ك ت ؤليننكثي كم ت ت ْ ق إلى توحيدك ع أ ْ وج َّ ولادك، كما تَمع الد جاجة فر اخه ا تَت جناحيها َّ ا، لكن لتحميه َّ ت؛ إن ْ ك رفض َّ ن عي ، و ن ْ عي أ ّ م ك ّ القد َّ يسة، لَ تكف ا ً أبد عن ذرف دموع م َّ ن الدم لرؤيته ا ر من الظ ْ هذا الق د ل م في بيتي؛ لق د أ ب ْ ت ح ْ ب كم حب ا أ ب ديّ ، أ َّ لكن صدقائي خان وني وطع َّ نوني... إن ر ْ حتي عظي ٌ مة وأنا ٌّ تعد ْ مس ْ ȋ ن ّ ف ر لكمكل ْ أغ ي ا؛ ل ن أنظر إلى جراحاتي، إ َّ نن ٌّ مستعد أن أ َّ نسى زلا تكم؛ َّ يّ فاس ولا، إنْ ّ م يع ذ بونن بس تمرار، و ّ لك ن ، عل ى َّ ال ر غم ȋ م ن ع ذاب ا ل يم ، أنا ٌّ مس تعد ȋ ن أغف ر لَ م وأن أنسى ... تع ا ل تي، وامكث ي في ق َّ ، يّ بني ȋ لبي ا ق دس؛ إ َّ ن َّ ب ū ا ّ ب ū إلى ا ٌ ش ّ متعط ؛ ْ (كانت َّ شفتا يسوع جاف ِ ق ِ كالر ً ة ). ا ستيي الآن، أنا ّ معك؛ صل ي من أجل هذ ه ا لنفوس تي ترف َّ ال ض ّ ن؛ سك ّ ن آلامي بب ك ل، أرضي إلَك وأبك؛ تعال، نن ا ً ، مع ؟ َ ن َ عم، يّ أ َّ ب. ( َّ ت بلت ْ ر َ ع َ ش َ أث و ِ ر ب َ على أ ِ ة َ ق َ ف َّ لش بينا ا َ ذي يـ َّ ل فضونه.) ْ ر فاسولا، أ فقي على إخوتك؛ أ ْ ش فقي على ْ ش سقطا تُم؛ أ فقي على ع ْ ش ّ ماهم وصل ȋ ي جلهم؛ 1 َّ الباب يوحن ا َّ بولس الث اني.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=