الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 26 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 225 َّ يّ فاسولا، قول لَم إنْ م سيعرفونن أكثر متّ ف تحوا ل قلوبمكليا واستقب لوني؛ سأكون بينهم، وأصغي إلي هم؛ َ يّ رب، ل َ ه كون َ ي نلتقي َ ما س َ ند ِ ذا ع َ ه جَي ا ً ع ؟ ن عم؛ نن ا ً ، مع ؟ َ ن َ عم، يّ ر ب. يّ طفلتي فاسولا؛ َ ن َ عم، أ ِ تها القد َّ ي ريم. َ يسة م أ َّ ف رحين وتع ال إل 1 َّ م ع بقي ة أ بركك م ȋ ولادي؛ تع الوا ا؛ ً جيع أنا أحب كم؛ أ . ِ بركك يسوع:) َ قال َّ (ثُ ّ ذك ريهم كيف، أنا َّ الر ً ، أناديهم دائم ّ ب ا؛ أريدهم أ ن يأتوا َّ ويتقر بوا م َّ ؛ لاذا ي تهر ّ ن ū بون من ا ؛ ّ ب إ ن َّ ن ح ا ً دائم ٌ اضر في بيت القربن أ نتظر بصب كي أ رى إ ْ ن كان أ ٌ حد بينهم سيزورني؛ وا أ سف اه! ما زلت أ نتظر... ا يطان َّ حذروا الش ذي يعد َّ ال ا ً دائم جيع أن وا ع الوسائل ّ ل يجعلكم تص د قون أ وص ٌ ا معقول ة َّ نْ ٌ حيحة؛ فه و نه ا ّ ي زي ȋ لتبدو ا َّ صح ف يصدكم عن المجيء إ َّ ل؛ أنا أحب ا؛ أ ً كم جيع فهميهم ن َّ أن لا أحبك أ كث ر م نهم؛ هذا ما يَب على بعض هم أ ا؛ حال ا يقر ً ن يفهموه تَام ؤون لام َّ رسالتي للس َّ والمحب ة س ي دركون أ ن، َّ ن أنا َّ ال ر ، أح بكم َّ ب ا بطريق ة ً جيع واح دة؛ إ ن َّ ن ّ أك ر ر َّ ذل ك لل ذين لَ يفهم وا َّ ا إل ً بع د؛ تع الوا إذ ، زور وني؛ تع ال َّ وا واش ربوني، فتغب وا في أ َّ كث ر؛ تع الوا وكل وني، فتغب وا في أ كث ر أ ا؛ ً يض ا فتح وا قل وبكم واس تقبلوني، لا تتك وني وراء أ ب واب كم! ا س تقبلوني 1 كنيسة تزامبيك ا تقع َّ على قم ِ ة َّ تل ٍ ة ِ شديدة الانَدار تطل على ِ البحر ط. تشتهر ِ المتوس َ ب ِ يقونة ِ العذراء ٍ ة. ومعروفة، بشكل َّ العجائبي ٍ خاص َ ، للأ ِ زواج َّ ال ٍ ذين يعانون صعوبت في إ ِ نَاب َȋ ا طفال. في قل وب ن كم؛ إ َّ ن ٌ ع الَ ٌ باج اتكم وع الَ َّ بض عفكم، إن َّ نفوسكم باجة إل ولن تدخلوا َّ الن ة َّ إلا ب؛ ل اذا تدعون نفوسكم ت قع في شباك ّ عدوي؟ ع َّ ودوا إل َّ ؛ اتَ َّ ه وا ن وي؛ ت ث ق ف وا ب ق راء ة كل م تي َّ القد ذي تك َّ الوق ت ال َّ س ة؛ إن س ونه ل ّ ر ق راء تي ل ن ي ذهب ً س دى؛ أ ّ لا يمك نكم، دون شك ، تك ريس س اع ة في ا لي وم ص ّ لمخل كم؟ أحب ا؛ س الموا بعضكم ً وا بعضكم بعض ب ا؛ ً عض اغف روا كم ا أنا أ َّ ر َّ غف ر خط ايّكم؛ بدل وا الش ب ّ ب ū ؛ كون وا َّ ين! كون وا كاملين! تع الوا، إن ū صا َّ ب ū ا ي بكم وهو لن َّ يتخل ى ع نكم أ ū ا َّ ا؛ إن ً ب د َّ ب سيساعدكم و يق ودكم ّ حتّ ّ الن هاية؛ ، 17 تَوز 1988 (ا َȋ حد - ِ عيد القد يسة مارينا ) َّ يّ فاسولا، إن َّ قلبي الط اهر يسر في ّ كل م َّ رة أ لتقي ب َّ ولادي، هناك في بيتي الص غي، في تزامبيكا ؛ أ نا، أ ّ مكم ّ القد يسة ، أحب كم جيعكم؛ تعال، نن ، م ا ً ع ؟ َ ن عم، يّ أ ِ م ِ ي القد يسة، نَن ا ً ، مع . َ( أ الر ِ عطاني ودوسي ون صلبا ً نا َ وأ ٍ يقونات ِ ليـ ِ ب َ ق َ لها ي سوع.) َ يّ رب؟ أنا هو؛ َ يّ رب، ل َ ه َ تريد أ َȋ هذه ا َ ل ِ ب َ ن تـق شي َ اء وتب ها؟ َ ارك ا ، فتبارككلها؛ َّ رفعيها إلى شفتي ( يسوع.) Ŗَ ها على شف َّ وضعتها كل ، 25 تَوز 1988 ( سويسرا ń العودة إ ): يسوع ؟

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=