الحياة الحقيقيّة في الله
224 ة َّ قيقي ū ياة ا ū ا في الله دفت رقم 26 ، 11 تَوز 1988 (رودس) عجز عن الا َ (أ َ كتب َȋ ِ نعزال ِ . فكثيرون م َ ن حو .) Ņ تي، َّ آه يّ بني أنا ، أ ّ ب َّ الر حبك؛ تعال ، ق مي ّ د ل ما عندك، له إلى ّ ثك، وسأحو ْ حتّ خب خي؛ أنا ال ب َّ ر َّ ، إن وكل ٌ ن إله ّ ما تقد مونه ل، أستطيع تَويله ب لوه تي َّ ي ؛ إ ن َّ أ ن ّ ن ق َّ ي كل عمل؛ أستطيع ّ تَويل كل شيء بنقاو تي؛ يّ فا سولا، ا ْ ختلي بنف ، َّ ا، تعال إل ً سك غالب ولو لم د َّ جر بره ة قصي ة؛ ( ا:) ً لاحق ( َ كنت أ ِ ن الخطوات َ ع َ سأل يسوع ȋ ا َّ ال ń و Ŗ على الكاثوليك الر ȋ ومانيي وا رثوذ َ كس أ قو َ ن ي مو ِ ا بِ بد ِ ا ل ِ ء ة.) َ حد َ الو سلامي معك؛ أ ِ قد ؟ ِ إرادتي َ م لك كوني هادئ ً ة وأصغي؛ مي ل إرادتك ف يختلج ّ قد قلبي ȋ ا ا؛ أ ً قدس فرح جي إلَ ْ ب ك؛ أ فرحين ؛ كوني سرور هذا الق لب َّ مي ل إرادتك، إن ّ قد؛ قد َّ الت ّ ك تقد ȋ مينها بيك ذي خلقك؛ َّ ال تعال، سأجيبك؛ على إخوتك 1 أ ن يفهموا ويؤمنوا أ َّ ن هذا أنا ذي يرغب في توحيدكم؛ َّ ، ال ّ ب َّ الر سي كون على إخوتك أ ن يؤمنوا ن َّ أن أ ستعملك كلوح، أ ا ً كتب عليه رغباتي؛ عليهم جيع ْ أن ين ّ يكونوا مستعد َّ للت نازل عن مناصب ȋ تي أوجدوها َّ هم ال نفسهم؛ ْ كان ت ȋ كنيستي ا َّ ولى نقي ة ً ، متواض عة وم ل َّ ى بلمحب ة؛ َّ لق د تَول ْ كنيس تي، الي وم، وأص بحت ْ ت تش به مُموع ة عروش ؛ علي ا أ ً هم جيع ا عن هذه الناصب ْ و َّ ن ي تخل العالية َّ ويتبع وا الوص ي ة الدي دة َّ تي منح تكم إيّ َّ ال أح ب ّ ه ا؛ إني أ أبن اء ق ايين هؤلاء قد أ َّ ولادي لكن بعدوهم؛ لقد جعل وا من بيتي صحراء ȋ لا ينمو فيها الآن غي ا شواك يق؛ َّ والعل 1 الكاثوليك الر ȋ ومان وا رثوذ كس. يّ فا َّ س ولا، إن َّ الس اعة ْ ق د دن ت ٌ ، ومُيئ ي قري ب ؛ ا ū ب سيعودك ّ حب؛ ا ب ؛ ū يبك ّ لا ت فت ش ي ع ن س بب اختي اري ل ك لكتا ب ة ر س ائلي؛ افه مي فقط أ ما َّ د ن ّ يمج ني أ كثر هو ا ختي اري لم ن هي لا شيء من أ جل رسالة َّ الس لام َّ والمحب ة هذه ؛ فك َّ ت لما نق ْ ص َّ كل م ا ازددت أ نا؛ ك َّ ل َّ ض عتكل َّ م ا ات م ا رغب ت في الانن اء عل ى الإط لا ً لغ ك؛ ك وني نك رة ْ ب ȋ ن وك ق، ف تس مح ي هك ذا لروح ي ْ أن س َّ يت نف َّ في ك؛ ك وني مح و تَ ً ة ا، ً ام ح َّ تّ يروني أنا وحدي؛ أ َّ ي ْ ف َّ تها الن س، أرضين بتقدمة إرادتك ل َّ ، إن َّ ا إل ً وبستسلامك غالب ك تستس لم ين للح ؛ ن ّ ب ن؟ ا؟ ً مع َ نعم! َȋ ا ń إ بد. ، 14 تَوز 1988 ( بينما كنت َ ل َّ في رودس، قب َ الع َ يسوع وبرك دي ِ م َ د ن الص ِ لبان َȋ وا يقونات.) سلامي معك، يّ طفلتي؛ أ ْ ليكن جين و ْ ب ابتس مي ل ْ عندما تري نن؛ آه يّ فاسولا، لقد ت ركو ني فقط ع ند عت بة منازلَم؛ نس وني وعادوا إلى أ عمالَم الصغرى؛ أرأيت؟ ا ستيقظوا! إ ن َّ ن ٌ واقف على ببكم؛ إ َّ نن كالت ل، ّ سو ا ذي يستعطيكم كال َّ نظروا ملككم ال ّ تسو ل؛ إ ن َّ ن أ ل َّ تسو ة؛ كون َّ منكم المحب ين! كونوا كامل ū وا صا ين! أح وا ب ّ ب عضكم َّ ا بفعل الت ً ا؛ قوموا غالب ً بعض وبة، وصل وا غ ً الب ا، لي س فقط ū من أجل مصا َّ كم، بل تعالوا إل بدافع ū ا ! ّ ب أنا َّ الر ب، أحب كم حبا لن تفهم وه قبل أ ن تصب حوا في ماء َّ الس ؛ عانقوني مثلما، أنا َّ الر ، َّ ب أعانقكم؛ لا ت عودوا طيئة Ŭ بعد إلى ا ... إ ن َّ ن أ عرف ضعفك م ونو اقص كم؛ إ َّ نن أ عرف َّ نفوسكم؛ تعالوا، تعالوا إل ، أعطونيك َّ ل شيء وأنا أ نكم؛ ّ زي
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=