الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 25 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 223 أ صدقائي؛ إ ن َّ ن أت ً ا جديدة ً وأعاني آلام َّ لَ ؛ َ ربي. أح ّ ب ين، أ ح ّ ب ȋ ؛ ين ستطيع َّ الت لفظ بلكلم سها ْ ات ن ف ا تي َّ ل ارس: كلماته لك ū قالَا لك ملاكك ا ك ْ انت : "لَ ي أ َّ ب ي إنسان ملاكه بقدر ما فعلت"؛ صغيتي، م ّ كنين من أن أ ا: " لَ يب ً قول لك يوم ْ بن أي إنسان في عصرك ، بقد ر ما فعلت"؛ 3 تَوز، 1988 (رودس) َ يّ رب؟ كنيستي ستحيا من َّ لام معك، يّ طفلتي؛ إن َّ ليكن الس جديد، ستتأ َّ جديد، لكن قبل هذا الت أ َّ لَ كثر بعد؛ 1 َّ إنْ ا في بداية مَنها؛ انظ ريكأس عدالتي؛ ( َّ ن الذ ِ ا م ً رأيتكأس ً رائعة ِ هب َّ ص َ ، مر ً عة ِِ بِج كر ٍ ارة ٍ يمة ً ومتلئة ń إ َ تفيض ِ ت ل َ فوق. وكان َّ لمجر ِ د تَريكها.) انظ َّ ري، كم هي متلئة! إنْ ا على وش ك أ ن تفيض ؛ ا ْ حذروا! إذ عندما ستنسكب عدالتي، س تن صب عليك ، أ ليقة، وتكشف Ŭ تها ا َّ ي رمان ū ا ذي َّ ال أنبئ به م نذ وقت طويل؛ ستغوصين في الظ لمات؛ سآتي إل يك ب غت ً ة ارق؛ َّ كالس ّ طي ك علام اتك ي تبق ي متيق ْ رك، وأع ّ أح ذ ّ إني ً ظ ة َّ لكن َّ للت ً أة َّ ت مهي ْ ك ترفضينها؛ لس ȋ عرف على نْاي ة ا زمن ة جح ود َّ مهم ا ف عل ت لتح ذيرك؛ إن ٌّ ك ه و تام ؛ س يكون ر لَدايتكم، وسي ّ تَذيريكمطه تم ذلك ب وافر شفقتي؛ وا أ س فاه علي ك، أ ليق ة! وا أس فاه عل يكم يّ ع ديمي Ŭ ته ا ا َّ ي ذين س تزيدون ع دم إيم ان َّ الإيم ان ال َّ كم وت تحو ل ون أ كث ر َ 1 أ َّ ِ كثر م ا تعانيه الآن. ي؛ س تنجذب روحك م الغم ورة بلظ ّ ض د لم ة َّ بتي ار م ن الظ ْ لمة نف سها؛ 2 أ ليق ة! ك م أ Ŭ ته ا ا َّ ي ش فق علي ك! ك م أت َّ لَ ب رؤي تكم ȋ لون إلى ا ّ تض ب د! يّ أ ولادي، يّ م ن ن ف ح ت ف يكم ȋ نس يمي رفعك م إ ريس كم ْ ي اة، بتك ū لى ا م ن ق ب ل أ ن تول دوا، ع ق َّ قل بي ي تم ز َّ ! إن َّ ودوا إل ل ر ؤيتيك م م نكم َّ سيجتذبه ذلك الت َّ يار إلى الظ لمة ا َّ لت ة و َّ ام الَ ȋ لاك ا بدي! أ ليق ة، Ŭ ته ا ا َّ ي عل ى َّ ال ر غم م ن أ خ َّ ن ط ايّك م ْ قر ة َّ زي َّ الل ون، أنا ة في أ َّ أرغب بشد ن أغفر لك؛ تعال َّ ، تعال إل ، ع َّ ودي إل أنا، أبي ك؛ س أ ب ب ك وس أ ّ رح عاملك بعط ف أ لف م َّ رة أ كثر من والد الا َّ بن الض ا ّ ل؛ عودي إ قبل أ َّ ل ن تف يضكأس ي؛ ع قب ل أ َّ ودي إل ن أ نف خ ع دال تي علي ك ب ّ ف تسب فك م ّ وتَف ً ا كثية ً لك بثور ّ عكل ّ حي م ن حولك؛ تري دين أ َّ ك لا تتنش َّ سي لكن َّ ن ت ت ن ف قين غ ي ه و ّ اء ج اف م ً يشعل داخلك ويَعل منكم شعلة لت ً هبة! أ ليقة، Ŭ تها ا َّ ي افه ه ْ مي كم أصبحت ذه ا َّ لس اعة قر ، ً يبة ȋ ك ترين اليوم أ َّ ن ȋ ا َّ ن شجار ما زال ْ ت تزهر، ل ا ً كن غد لن يبقى منها واحد ة؛ سيغمر ان َّ ك دخ ا َّ لش يطان، و هو ٌ ميت ٌ حجاب ؛ آه! افه مي أ ك جلبت َّ ن عليك هذا Ŭ ا راب وهذه الصائب ّ ي َّ بعمالك الس ئة وبِحودك ! ت َّ وتَردك علي وب الآن ما دام الو قت ً سانا؛ ت وب الآن! أنا لمسامَتك؛ ٌّ مستعد فاسولا، اس حي ل بستعمال ك؛ َ ن َ عم، يّ ر كل َ م ِ ت َ يـ ِ ب. ل إرا ِ بِسب ٍ شيء ِ دت . َ ك أرضين، وأطيعين، أنا إلَك؛ لن أ َّ تلى عنك أ ا ً بد َّ ؛ إن ȋ قلبي ا نحك سلامي؛ ْ قدس يم َ 2 قال الله ٍ ذلك بِزن ٍ شديد َ وهو يتأ َّ ل.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=