الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 24 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 209 آه! يّ فاس ولا، يش ارف الوق ت عل ى نْايت ه ، 1 لق د أص بح م ا يَب أ ن ي دث قر ا ج دا م نكم! ً يب يّ رس ولتي، عليك تس تقركلمتي، ه ذه ال كلم ة ū ا َّ ي ة؛ كيف اس تطاع البش ر الاعتق اد أ دورهم دف نكلم تي ْ بق َّ ن ؟ 2 ه َّ لق د تش و الإيم ان إلى درج ة ب دا فيه ا وكأ َّ ن كس يح ٌ بش ع ٌ ه حي وان ، 3 هك ذا يظه ره ال بعض ، ٌّ ك ل م ا ه و إلَ ي ه َّ ق د تش و ٌّ وح ي َّ الي وم ب ذه الط ه ر هك ذا ويَعلك م تف رون من ه؛ ْ ريق ة، ليظ ا؟ ً ا وميت ً لاذا تريدون إلَكم صامت أنا ٌّ ي ح ّ ي وكح ف َّ ر سأتص ت ؛ س نكر لطات ك الس َّ الكنس ي ا؛ ً ة دوم أنا ا ً أيض ّ ن ب ذني الفر يس ي ȋ ون َّ نْ مك انوا يع تق دون أ َّ نْ سكون زم ام الق درة ْ م يم والس َّ ي ّ لطة بكل ت هم ا؛ لق د نسوا أ َّ نْ ا دون الق درة ً م لا يس تطيعون ش يئ والس لطة العط اة لَ م م ن ف وق؛ والآن لا ي زال أ بن اء ق ايين ه ؤلاء ينسون أ َّ نْ ا دون القدرة ً م لا يستطيعون شيئ تي والسلطة َّ ال ْ أع َّ ط يهم إيّ ه ا أنا؛ أنا ه و الس ت وس أ ْ لطة، لق دكن بقى الس لطة إ ȋ لى ا ب د ا ū كم ا هي ا ذين َّ هؤلاء ال َّ ل ة الي وم ف إن ي َّ ب َّ نك رون أعم ال الر ني ة، 4 ه مي ْ م مع ذي َّ ون بغ رورهم ال يجب الن ور َّ ع نهم؛ إنْ م أ ولئ ك الق َّ و ذين َّ اد أنفس هم ال يك طأ؛ أ Ŭ رون ا ّ ر بطن َّ ارج، لكن Ŭ بون من ا َّ نقياء ومهذ هم ا وعظام أ ً فساد ٌ متلئ موات! أ رغ ب في أ ن تش د وا أوس اط زام ū كم ب ت ه ْ م َّ ذي قد َّ ال ȋ لكم، وهو: إيمان ا طفال رحن؛ ن ْ ذي ي ف َّ ال هذا ْ عم، ليكن زام ū ا ا؛ أ ً رم ز رغ ب في أ ن تكون و ȋ ا حف اة ا ق دام ؛ ك ون وا 1 َّ ف َ ل َ تـ َ بينما كان يسوع يـ َ ذه الكلمات، أ ِ ظ بِ َّ داخلي ٍ ية ْ رؤ ِ ت، ب ْ ر َ ص ْ ب ، ٍ ة َّ ا قوي ً ريُ َّ لينا وعلى الط َ ب ع َ تِ ْ ت َ ، كان ً ة َ م ِ م َ ومس ً ئة ِ ، داف ً ة ً دة ِ بيعة، حاص َȋ ا َ لمسه يم َ ها. كانكل ما ت ِ ريق َ في ط َ موات وت. َ 2 أ وهو يقول ً ظهر يسوع دهشة هذه الكلمات. 3 ت حيو ْ رأي ا َ ا، أ ً ا، صغير ً نا بشع َّ ومشو َ سود ا. ً ه 4 الظ هورات و سائل. َّ هذه الر كرهبان؛ أ رغب في أ ن تلبسوا ثياب القديمة؛ َ ر بي، ما هي؟ ٌ ثياب بسيطة ؛ 5 َ ر َ دون أ ِ ق َ عت َ ي َ بي البيب، س َّ ن جد ٌ دعة ِ نا ب يدة! آه! يّ فاسولا، كم تسيئين الفهم َّ ! يّ بني تي، سأنيك أنت وأ بنائي وسأ قول لكم ماذا أ س ْ قصد ب لب ثياب القديم ة؛ ȋ أحبك َّ ن ت اليوم لَذا ْ ل َّ ك توص ال َّ تمييز؛ لا ّ تشك ي أب ا ً د َّ ، تذك ّ ببي ري حضوري؛ َ ن َ عم، يّ ر َ ب. ربي يسوع أ . َ شكرك (ي َِ وصينا يسوع ب ْ ن ِ ل َ نص ا هذه ا ً ي يومي َّ لص ِ لوات َّ الث َ لاث: َȋ ا ِ لب َ بلق ِ ة َ ق ِ ة الث َّ ي ِ تساع ِ س َ قد " سوع المسيح، َ ب ي َّ يها الر َ أ َȋ ا َ ك ِ لب َ ق ń ل إ ِ إني أوك ِ س هذه الن َ قد ي َّ ــ َ ة ... (ا َ ك َ ت َّ يـ ِ هنا ن ْ كر ْ ذ ) فقط ا Ņَّ إ ْ ظر ْ ن َ رضاه قلبك َ ما ي ْ ل َ ع ْ وافـ ... ْ ر ِ ر َ يـق ِ ل َȋ ا َ قلبك قدس ... إ ني َّ ن َ أ َّ ت ليه َ ل ع ِ ... نا ك َ أ َ أ ِ ق به ِ ث ... َ أ ِ ت َ ي في رحَ َ رتَ ِ ه ... َ أ َ ني أ َ ذل ْ َ ن تَ َ ب يسوع! ل َّ يها الر ً بدا، َȋ ا َ يسوع َ لب َ يّ ق س، َ قد إ ني َّ ن َ أ َ ق بك ِ ث . َȋ ا َ يسوع َ يّ قلب قدس، إ ني َّ ن Ņ َ ك ِ ب ِ ن بِ ِ م ْ أؤ . َȋ ا َ يسوع َ يّ قلب قدس، ؛ َ ملكوتك ِ أت َ ي ِ ل َȋ ا َ يسوع َ يّ قلب قدس، ِ ن الن ِ م َ ت الكثير ْ ب َ لقد طل ، ِ م َ ع ِ ك َ ل َ ني أ ِ هذه الن ٍ رارة ِ طلب بِ ـ َ ة َّ ي . َȋ ا َ ك ِ ها في قلب ْ ع َ ها، ض ْ خذ قدس. 5 ِ كان يسوع يكل م ِ ؛ بينما كنت آخذكلمات ً ني مازيّ َّ رفي ِ ه بِ ِ تها.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=