الحياة الحقيقيّة في الله

208 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 24 الموت. ŕ ح ا بنتي، أحبك وأبركك؛ إ َّ ن ما ْ أع ل ست ضيء ال كثي من أ عمال تي أساء البشر َّ ة ال َّ في Ŭ ا إليها؛ يّ تها ْ شفي ْ من وأ تها، ْ قم ا بقي صغ ، كي تستطيعي ً ية الد خول بع مق إلى قلبي؛ ا نن ً ، مع ؟ َ ن َ عم، يّ ر ا ب؛ نَن ً ، مع . 2 أ ر َّ يّ ، 1988 َ ( سأ َّ ب مد َّ لني الر َ ا أ ً د الـ َ لي َ ن أص َ "أبنا ض ِ " بِ ِ واسطة ِ ه، ب ِ ور ِ ريقة َّ هذه الط َّ ت وصل ْ د َ ج َ تابة. فس ِ الك َ ن ِ م ْ يت ِ ب ٍ ء ْ بط . كان َ وكأ قني ِ ه يواف َّ ن ِ ن رأس ِ م ٍ ركة ِ يها بِ َ ل َ ع ِ ه ويـ مني ِ ه ْ ف َ أ َّ ن َ ست َ ه ي ع ِ م . َ ، أ ِ لب َ ن الق ِ لاة م َّ ع الص َ نب َ ما ت َ ند ِ ع َ ف شعر ب َ ه أمام ا ً ي، وجه ٍ وجه ِ ل َ ريقة َّ ا هذه الط ً ذكثير ِ ب َ . يسوع يُ في ال لاة. َّ ص ) ن ّ عم، يّ فاسولا، أرضين وصل َّ ي بذه الط ريقة ّ ، صلي ؛ ّ بب (أريد َ أن أ َ ضيف ني َّ ن َ أ َ دت أ َ ج َ س َ ثناء ا َّ لص لاة.) خطيبتي، إ ن َّ أ ن فظك م ْ ح ّ ن الش ّ رير م ع أ ّ م ي وملائ كتي؛ بك؛ ْ ا بقر ً نن جيع َ أ َ ، يّ ر َ شكرك َȋ ، ب ِ جل ِ الماية َ تِ Ŗَّ ال بني َّ إيّه ِ ا في وجه يطان. َّ الش 4 أ ر َّ يّ ، 1988 َّ ( صل َّ ي ِ رد َ ت الو ْ ي َّ ة. رب َ ت ِ ب ْ قم َ ا ل أ لا ِ تِ َ و ما َ ا ك َّ ن ِ ك َ ب، ل ِ َ ي ني َّ الث ِ لوات َّ ها الص َ عد َ ت ب ْ و َ ل َ أحاول. تـ َ لاث ا Ŗَّ ل يريد َ ب أ َّ نا الر ن ِ نصل ها.) َ ي يسوع؟ أنا هو؛ سلامي معك؛ أنا ب، لا تافي َّ الر ؛ 1 َ 1 أحيا ً نا َ أ َ خشى أ َّ الش Ņ َ ر َ ه ْ ظ َ ن ي يطان َ مكان َّ يسوع، مد َ ا أ ً ي ِ ع َّ نه ŕ يسوع. ح ما َ ند ِ الآن، ع يقوم بذلك َ أ كتشف يهرب. َ سرعة، ف ِ ه ب َ آه، يّ ر ب، ماذا طيع َ ست َ أ َ أ َ ن أ َ أ َ فعل كثر؟ (أ َ ريد أن أ َ رضي الله.) ا ين! ّ بدين! أحب ْ ع َّ إن ٌّ يه حي ْ يوغور ْ س في مد َّ صليبي القد ٌ وملتهب ȋ ت هذه ا ْ ؛ لقد برك رض ت نعمي من ْ وسكب ّ خلال أم ȋ ي، تابوت العهد َّ عمال الإلَي ة؛ 2 ( الله ِ ني َ ح َ ن َ م َȋ في ا َّ يّ ة رؤ َ ي ِ الماض ِ م يّ ِ لصلي ٍ ضخم ٍ على ب جب َ ل. كان ليب َّ ذاك الص ْ ا، ل يكن ً ب ِ ملته كا َّ ل ذي لـ ْ ت َ س َ م ه َّ الن َ ار، بل كان ِ ذات ِ هو بِد ه من نار، كان ت ا َّ لنار َ تَ ن ِ رج م ت ٌ ، نار ٍ صليب ِ كل َ ش ِ م ب ِ س َ رت َ ت َ و ِ ليب َّ الص نير ب مرار ِ ست ٌ ، نار ). ٍ قة ِ غير مُر ا سعين؛ في وقت قليل جدا سأ جعل غي الؤمن ين جدون على هذا البل ْ يس َّ بلذ َّ ات؛ إن صليبي ال َّ قدس َّ حي ٌ وهو شعلة ٌّ حي ؛ٌ ة 3 َ ( سأ َّ ب َّ لت الر َّ ن معنّ الن َ ع المتمثل ِ ار ِ ة َ ههنا َ ، فأ جابني: "الياة".) فاسولا، لقد اقتب الوقت، وأوشك أ كثر من أ وقت ّ ي مضى! آه تعالوا، يّ أ ائي ّ حب ! 4 َّ تعالوا إل ! أنا ريق َّ الط َّ ياة؛ تعالوا إل ū ق وا ū وا ا، ما ً الآن ما دام الوقت سان دام العشب أ ȋ خضر وا َّ زهار ت تفت ȋ ح على ا شجار، آه تعالوا ! 5 أحبكم إلى أبعد حدود ! لقد أ ا ً تكم دائم ْ حب ب على غم من خ ّ ال ر ثكم ْ ب وأعمالكم َّ الس ئة؛ أ ّ ي َّ ي ليق ة، ل اذا ت رتَين Ŭ ته ا ا تلقا ئي ا تَ ت أق دام يطان؟ أ َّ الش َّ ي ليق ة، ع Ŭ ته ا ا م ا َّ ودي إل دام ن س يم ا بي ع َّ لر يهب وما دام ا لاهتدائكم! ً الوقت سان 2 مديو غوريه، في يوغوسلافيا، ضيعة نائية حيث تظهر القديسة العذراء َّ كل ٍ يوم ِ بعض ِ ل الش بان منذ عام 1981 نا هذا. ِ يوم ń إ َ 3 أ ْ تساءل إن َ كان َ هذا سي كون ِ إحدى علامات ِ الوعود في مديوغوريه. َ 4 فجأ ً ة خ يسوع هذه الك َ ر َ ص ِ لمات ه. ِ من قلب 5 كان يسوع ِ ، مُلصنا، يست عطي ...

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=