الحياة الحقيقيّة في الله

206 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 24 َّ اليوناني ة . "...Ņ بكلمات أخرى: "بب قال سي ْ ف َ وجدت نـ َ دعـو الله َ أ "بب ة. َّ عفوي ٍ طريقة ِ ة ب َّ " بليوناني ِ فت في الال َّ توق ن ال َ ع ِ كلام ني َّ ن َȋ رأيت أ Ŗ ْ خ تنظر Ņَّ َ إ ٍ جب َ ع َ تـ ِ ب ْ ح َ ر َ مي وش َ دي على ف َ ت ي ْ ع َ ض َ . و ت َ لَا َِ ب ني َّ ن أنادي َ الله "بب ً يّ ِ " لا إراد . ني َّ ن َȋ ا ً ب ِ غال م َ ا أ شعر ْ نف ِ ب ً جد ً ريبة َ سي ق ا نه ِ م ، ِ لدرجة ني َّ ن َ أ َّ ر َ قول م َ أ ة َ ديد َ ع ٍ ات َّ إن َ ل ع َّ ي َ د ائلتي، وا َȋ على ا Ņ ْ ت َ ي ِ ط ْ أع ً ة َ حد َ رض، وأخرى ف وق وهي Ŗ عائل َّ المقد َّ سة القيقي ة.) صغيتي، ا طفي ْ مع ّ قي في ظل ْ ب ؛ أ ت ْ ن بقرب في مأ من من هجمات يطان؛ ن َّ الش َّ عم، إن ه يضاعف ج هوده نا ا ً صب بيله َّ كل أ َّ نواع الفخاخ؛ طفلتي، إن ه يلاحق ك ب لا انقط اع، هو يستشيط ما سي ّ ا من كل ً غضب دث؛ أ ْ ح قول ل ك ذلك، لتضاعفي صلواتك يّ طفلتي؛ َ ربي، ل َ ه رغب َ ت َ في أ َ ن أ ؟ َ صوم ل َ ه يساعد َ س ذلك، َ يّ رب؟ هل ستصومين؟ في ذلك. َ ت ْ إن رغب .. إ ن َّ ن أرغب في ذلك؛ تعال، سأساعد ك في هذا؛ فاس ولا، ت ن " ْ عن دما نادي بب"، 1 ت ه ذه الكلم ة ْ ي َّ ت لق كج وهرة ؛ يّ ص غيتي، ه ل تعلم ينك م تَ ذبن البس اطة ؟ ن ȋ عم، لقد ناديتك حافية القدمين َّ ن ككذلك في قلبك؛ ا ت ك بن ْ سعي ن، لق د خلق وري، واست ْ ض فتك في من زل ْ ماوي، اس ت ق َّ الس تك بف رح لتش ارك ْ ب ل ين في س لامي ، ؛ س أ ّ وصليبي وحبي ا إلى بقع ة ً قودك قريب حيث ْ ست نشرين فك في ال ّ شدك وأث ق ْ فيها ملكوتي؛ سأر وقت النا سب؛ 27 نيسان، 1988 ( َȋ في هذه ا َّ يّ َّ ني الش ِ م، يهاجَ يطان س ِ م ْ ه َ مرار ويـ ِ بست في َ أ ِ أذني َّ نه َ كون َ ت ْ ن َ ل َ هناك أ ني َ ل َ ع َ حي. ج َ لَذا الو ٍ ة َ تيج َ ة ن َّ ي " 1 Abba َّ " في اليوناني ة. َ أ ال َّ نسى كل ـ لها. َ فع َ ي َ حي وما زال َ ها هذا الو َ ل َ ع َ فـ Ŗَّ ال ِ ة َ ع َ نف َ م ني َ د َ ق ْ فـ َ أ إ ا. ً ورماها بعيد Ŗ َ ق ِ ن ث ِ م ِ ني َ د َّ ر َ حساسي بلقيقة. ج َّ حبي للر َ ب َ ج َ ح ِ ب ث بدا هذا الب ْ ي َ ِ بِ َ ذي أ َّ الكبير ال كنه َّ ط َ ه مل َ ل َ ا. أ ً خ ا عن العال كما هو بلقيقة، ً ر َ طاني صو ْ ع َ وكيف أ َّ ن الر َّ ي ِ وح َّ وخيالي ٌ ات هي خادعة َ ل َ ب ْ ل َ بني وبـ َّ . عذ ٌ ة َ كني. كان َ رب َ فكاري وأ َ أ ب َّ الر َّ ني، أن َ ر َّ ذ َ قد ح َّ ه كل َ بِ َ ما ك شفه الإلَي َ ك ي ِ يطان ل َّ جهود الش ْ ت َ ازداد َ ف ِ وق َّ كل شيء. َ ف أ ِ ر ْ ع َ أ َّ ن َȋ ، يطان َّ ه الش َّ ن ٍ ية ِ عز َ سي دون ت ْ ف َ تك نـ َ ه ي ٍ وفي يأس شديد.) ا! ً ب مبارك َّ ليكن الر المجد ! َ ( ح َّ سب ِ القد يس ميخائيل َ الله، َ عد أ َ ب َ ن تـ ْ و َ ل ت ص ه، َ لات وكذلك َ صلاة أ ِ م نا المباركة ). ّ يّ زهرتي، آمن ب؛ صل ّ ي، صل ي، يّ فاسو لتي، كي يفتح العالَ عيونه ويسمع بذانه؛ العدا لة ستنتصر : أ َّ ي Ŭ تها ا ليقة َّ خطايّ سدوم ستبدو أقل ّ النحرفة! حتّ ف ً سادا مقا ً رنة خطا َّ ، لكن ٌ خطايّها كبية َّ بِطايّك، إن يّك اخ تقت ȋ ا َّ بدي دال؛ ست ْ فن غرب ن ْ ة! لن تد ت َّ جدد نع م غربندال! يسوع، آه يّ يسوع، نا َ أ إذ ٍ عيدة َ د س ِ ج إ ني َّ ن من ِ ج َ س َ ع َ م ٌ ة َ م َ ك ديد! َ ن ج ِ م تعال؛ أنا عنك ي َّ يسوع، لَ أتل ا؛ ً وم ا قبلي ب ذه الحن؛ كل شيء ؛ ّ يأتي من يطان يلاحقك بس َّ الش َّ يّ فاسولا، إن تمرا ر، ل ذ لك لا ت ن امي؛ ا رب ة؛ ْ ج َّ وم يق ودك إلى الت َّ لن عن دما تك ونين ً غافل ة ً يطان؛ ك وني إذ َّ للش ً س هلة ً بحين فريس ة ْ تص ا م ّ ت ي ق ، ً ظ ة وح ذ ؛ ً رة - ّ عن دما تك ونين متيق ً ظ ة تش ع رين ب ض وري؛ ري حضوري؛ َّ تذك ( َȋ في هذه ا َّ يّ َ ِ ت فيها لَ ْ ض َّ ر َ ع َ تـ Ŗَّ م ال ِ جمات َّ الش يطان، كان هز َ يسوع ي ي ِ ني ل َ ظ ِ وق ني.) 30 نيسان، 1988 يسوع؟ أنا هو؛ أنا هو الوحي ؛ فاسولا، عليك أ نقش كلماتي؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=