الحياة الحقيقيّة في الله
202 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 23 يّ يسوع َّ !! إن ȋ قلبي يصيح من ا لَ، لشعوره بك الة ū في هذه ا ، بيب! ū آه يّ إلَي ا ماذا فعلوا؟... ماذا يفعلون؟ لن أ ْ طفلتي، أع لنيه ْ ، أع ّ عمال حبي ا على ك ّ ل البشر ّ حتّ ّ لَم؛ وفي الن ً ذين ستكونين مهزلة َّ على ال هاية، سيعاين ون مُدي؛ ( نا َ أ َّ ط َ مُ ب َّ والر ٌ مة . لق َ م ذلك َ عل َ ي َ د س َ ق َ ب َ أ ن عا َّ الن ِ ني َ مل اس َّ مهزلة، اتِ َ ك ب ِ موني َّ الش ِ ش، والمس ِ لغ يط ِ اني و َ أ ني المسيح َّ ج َّ الد ت ْ ل ِ ا. لقد ذل ً ريضة عقلي َ ال وم َّ َȋ ن ال َ ناس لا ْ تَفي ها عندما تقصد إيذا َ ر ِ شاع َ م َ ءك. ل َ ه س طي َ ست َ أ ع َ َ تَم هذه َ ل َȋ ا وضاع؟ نا َ أ ٌ ضعيفة َ ... نـ ْ ف ٌ بة َ سي متع .. . كذلك ما ولا نفو َ لَ َ داي، إذ لا سلطة ِ شاه َ ذ، وها ي سلكان طريقي ْ نف َ ، لا يص ْ ي َ ط َ ب ْ ن، مُ ْ ي َ ر َ ق َ تـ ْ ها، مُ َ س ِ دقه َ ما أ ٌ حد جاهل َ ، ويت هما َّ الن اس َّ ، إن ال ِ ا من الكأس ً نا نشرب جَيع ـم َّ ر ِ ة ه ِ ين َ ع ا ونشاركها ع يسوع. َ م ) َّ فاسولا، أنا أمامك؛ هذا أنا، إلَك، ال ذي في ا هاي ّ لن ة ا مُده ً سييكم جيع ؛ أعرف ماذا اختت. .. لقد ت ْ ذهب ȋ نو ا صغر من بين خليقتي ها ّ كل ، لقد ا ْ خ ْ تتك ليى الميع أ َّ ن سلطة تتي َّ كل م ً مباشرة ّ و ن وم ّ ن حدي... وليس منك ! يّ فاسولا، أنا ū حارس هذه ا ديقة ولا أحد سواي يستطيع ȋ ا ّ إيقاف نو شجار الك بي ة ل َّ ت تمك ن غية من أ َّ الص ن تنمو؛ أ َّ ي ليقة Ŭ تها ا ، ستنزلكلمتي عليكم َّ نزول الص اعقة! ا لويل للخونة! يّ فاسولا، ا حفظين في قلبك، سلامنا معك؛ 11 نيسان، 1988 َ ر بي، لا ترفضني، ا ِ ب ني َّ ن َ أ َȋ ا ، َ ك ِ ر َ ظ َ خيرة في ن َ أ َّ علي ْ ق ِ ف ْ ش ، ِ ني ِ إ وغذ ْ ن َ أ َ ت ْ رد ، ŕ ح ن ِ م ِ الفتات الـ َ بـ َ متـ ِ ب قي َ ، يّ ر . يّ أ ِ م ِ ي القد ليني، ِ م ْ يسة، لا تِ َ أ َ ، أ ِ رجوك َّ قي علي ِ ف ْ ش Ņِ ِ م ْ َ ب ولير َّ الر ال َ القليل َ الفتات ـ َ بـ َ متـ ِ قي، ِ ا َّ فظيني حي ْ ح َ أ ً ة ! ِ رجوك آمي تعال ! زي، لن أ ْ خذي خب نبذك! ّ سأغذيك بيدي؛ ّ يّ فاسولا، سأزي نك؛ أ ّ جين وسب ْ ب حين؛ ب َّ كن الر َ ي ِ ل َ مبار ا! ً ك تعال، ا كتبي، ا َّ ذ نسل قايين مط ّ كتبي: لن ي ن ف طه ولن َّ ي تخل ص من أ َّ خيه هذه الر ة، سأ من عه وسأفاجئه؛ َّ إن ه لا َّ ي توق ع ْ أن أ دخل غر َّ فته كالس ارق 1 َّ طل مط ْ كي أب طه وأتركه ، وسي ً عاريّ قى نسل قايين عريّ ْ ب ً نا إلى أ ا؛ ً تائب َّ ن يأتي إل ّ صل ȋ ي جل َّ هذه الس اعة َّ ، الس تي ستفع َّ اعة ال فيها َّ كاوى والت َّ الش وف؛ ستكون هذه ساعة Ŭ وسلات وا العدالة؛ ك وني مبار ، يّ طفل ً ك ة تي، أنا، أ بك الق د وس، أحب ك؛ أنا َّ الث ȋ الوث ا ّ ت جي ْ ز َّ قدس، لقد مي ً دا! ا تبي ذ ْ لك؛ ك ( يسوع َ بينما كان يقول َ : "أ َ نا، أ القد ِ بك وس"، م َّ يـ ت ْ ز يسوع َ في "ثلاثة أ ِ ر َ الصو َ بعاد" كما في تلك الـم َ م َّ ي ِ زة ي َ ح ث بدو َ ي ْ خص نف َّ الش سه ه ث َّ ن َ وكأ يُرج ٌ لاثة: واحد ِ من الآ ر، ك َ لهم خ سهم ْ متشابِون ونف ). أنا َّ الث الوث القد و س، الكل في واحد ؛ أحب ك، تعال، يّ طفلتي، سأ كشف لك أ ً سرارا ، وكل ً عميقة ذلك ل دي؛ ْ مج ا سكي يدي، ْ م أنا هو خالقك؛ نن ا ً ، مع ؟ َ ن َ عم يّ ر ب! 12 نيسان، 1988 َ ( منذ أ ً لا ِ غ َ ت ْ ني، مس ِ يطان يهاجَ َّ مس، والش َ أوقات في، ْ ضع ْ تك نف َ في Ŗَّ نا ال َ ط ِ شد رواب َ ي َ سوع َ ي ِ ا ب ً ت فور ْ ر َ ع َ . ش ً ربة َ ط ْ سي مض 1 هل يفعل يسوع ذلك الآن؟
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=