الحياة الحقيقيّة في الله
دفت رقم 23 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 201 َ ن َ عم، يّ ر َ ب. نعم، يّ أ ِ م ِ ي القد يسة. نَ ن، ا ń إ . َȋ بد ، 9 نيسان 1988 ((ا لفصح) سبت النور) أحب ك؛ يّ طفلتي أ ٌ حدة َّ نت الآن مت ب، وأنا أ َّ برك كل طينها؛ أ ْ خطوة ت نا، وسيلة حياتك، أنا الق يامة؛ َ يّ رب، َ رغم أ َّ ن َ سالة ِ هذه الر ت َ د َ قد ه ا َ لعدي َ د ن ِ م ِ العلماني ِ جون بِ ِ ذين يبته َّ ي ال ا، ف نا َ أ حزي ٌ نة ََّȋ ن َ نا أ َ رسلنا أ ه َّ قل ِ سالة ِ عن الر ً لاثي نسخة َ ثلاث وث َ هذا الع ń إ َ د ِ د ن الك ِ م ِ هنة َ وقد أ َȋ جاب اثنان فقط: ا َّ و َ ي ِ ل ل َ قول َّ إنه لا ِ َ ي ْ د نف َ ا س ً زم ْ ه مل ِ رأي ِ بإبداء َ ه، والآخ َ قول َ ي ِ ر ل َّ إن ِ ه كان غار ً قا في ِ العمل ْ كن َ ول ي يه ا َ د َ ل ِ كل ِ قت ل َ لو ذلك. ربي، نا َ أ حزين ٌ ة! فاسولتي، ليكن مر على طريقتي ȋ ا ؛ فاسولا ، دعين حرا َّ في الت ً صرف على طريقتي، سأثبت يوم ا ا َّ لت عاليم ا تي َّ ل َّ منحتك إيّ ها؛ أنت ، يّ طفلتي، ستحم لين هذا الاسم: َّ "ضحي ّ ب ū ة ا "؛ لن أ َّ تل ى عنك أب ً دا ولن أترك ك؛ ات إلى نْ َّ تبكلكلمة آلاف الر ْ ستك اية ا ȋ زمنة؛ َّ ت بيننا روابط أبدي ْ لقد أقم ً ة؛ هذه ا واب َّ ل ر ط هي رابطة بينن ا؛ ّ ب ū ا وابط َّ ه ذه ال ر تَم ل ي ْ اس وه ي إلى أب د الآب دين، ول دهر ال د هور؛ أنا ، أ ّ ب َّ ال ر ح بكم ج يع كم ȋ و جل ّ ق ū ذين يبحثون عن ا َّ ال ȋ ، آتي ريه م من ج ديد م ا ق ū ه و ا وم اذا يع ن ب ا أ ً فع لا م ق د َّ نس وه، أنا نْ ّ ق ū ا ق ū وا ū هو ا ّ ب، ح لامتن اه ٌّ ، ح ب سام ٌّ ب ، ح أ ٌّ ب ب ٌّ دي؛ َّ إن كتاب هوكتاب ū ا ّ ب؛ يّ عروس ي، تع ال وأ ي ن، ّ حب د ّ ك يمج َّ حب َّ إن ني؛ يّ طفل تي، ا فهم ي الآن لم ا نزل ت م ن خلال ك؛ ل يس فق ط ّ ظه ر حبي ȋ ليقتي Ŭ فيك، ولك وحدك، لكن جع اء! 1 إ ن َّ ن ȋ آتي ّ ذكرهمكم ن َّ أن أحبهم؛ َّ إن َّ قلبي ي تمز َّ ق ويتألَ لم ْ تس ْ ا كهذا يس ً ا كبي ً لرؤيته عدد 1 َّ "جَعاء" شد . ً د يسوع عليها طويلا َّ يطان! كم ا أت ع ذ َّ للش ر م ن النف وس ْ ب لرؤي ة ه ذا الق د َّ الكهنوتي ا في طري ق الَ لاك! ً ة س ائر أنا الكلم ة، ق دوس ّ القد يس ين، الإل ه ȋ ا ّ ، العمانوئي ل؛ ومل ّ زل ذي ص َّ كم ال فوا عن َّ ذي لَ ت توق َّ ، وال ْ تموه منذ سنين عديدة مضت ْ طعن طعن ه من ȋ جه ة خرى؛ لم اذا؟ أ ْ ي ف ر ق هن اك بين الي وم ȋ وا ت بلسد ْ مس عن دما كن َّ مسم ليب َّ ا على الص ً ر ؟ ه ا أنا تمرار ن بس ع ْ أط ب ريّئ كم، و ودكم بكم، بِح بتك وب تص لبكم؛ َّ م ا زل تم ح تّ الآن ف اترين تَ اه علام اتي، أ عاجيبي، أ َّ عمال الإلَي ة؛ أ نتم تسخرون م الي ّ ن وم كما في ȋ ا مس؛ تستهزئون ب ، أ نتم يّ م تكم بن ْ ن ائتمن ْ ف سي على ملايين الن َّ فوس، إن كم تصلبونن م رونن م ّ ن جديد، تسم ن ش بة بفت وركم؛ أ Ŭ جدي د عل ى ا ي ذين لا ت زال َّ ه ا ال قل وبم ، ً عقيم ة 2 أي َّ ذين تَو َّ ه ا ال ْ ل ت َّ قل وبم إلى ص و ان، ألا تسمحو ن ل ا ً أبد أ مس قلوبكم، أ ْ ن أل نها وأفتحها ّ ن ألي ؟ 3 هل ا عن طعن ً فون يوم َّ ستتوق ؟ 4 َّ إن ً فمي أكثر جفاف ا للح ٌ ش ّ ق، متعط ّ من الر َّ ، مل ّ ب ْ ت َّ عيوني من رؤي تكم تسكبونكلماتكم على مذبي؛ إن كم ّ تق د مون ل ص ل وات َّ كم، لكن ه ا قب ل أ َّ ن تبلغ ن ت ت بخ ر في الَ واء َّ كالض باب؛ إ ن َّ أ ن ف ع نكم ْ غض الطر ّ ني ȋ ب ا ٌ ع الَ في أ عم اق قل بكم؛ إ ن َّ ن أ ختن ق!... إ ن َّ ن أ غ ص! إذ أ رى ، وأ ً ا كلم ات مائت ة ً تلئ ْ زرعي م َّ راك م تت ون إل دون خ وف وأ ن تم تدوس ون قل ا ً ين علن َّ ن ا الإلَي ْ ب ي ! 5 ا ً جه ار! كي ف الة، أ ū عون، في هذه ا َّ تتوق ن تثق بكم خرافي؟ آه! فاس ولا َّ ، إن زف ْ قل بي ين بغ زارة؛ ا خ ْ د ل ي إ لى قل بي واشعري بِراحات إلَك؛ 2 كان صوت ا ً ح ِ ا ومل ً يسوع حزين 3 ا ً ح ِ ا ومل ً ا، حزين ً د َّ مد 4 ا ً د َّ مد ا. ً ا وملح ً حزين 5 يسوع وأ َ قلبي ِ م نا القديسة.
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=