الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 23 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 199 لقد أ هلتم حديقتي، لكن أ َّ ب َّ نا، الر ، حا رسها، أحبكم ȋ ة ولا أحتمل رؤية ا َّ بشد ْ ي َّ شواك والعل ق تنق م ا ى ل َّ تبق ȋ من ا َّ زهار؛ حان وقت الت طهي بستئصال هذه ا شواك ȋ يقكي تستطيع براعمي أ َّ والعل ح و َّ ن تتفت ّ ت زي ن حديقتي؛ ستنتص ر العدال ة ؛ أنا ، س أ ّ ب َّ ال ر و سح بن ي ū ص ا ني؛ ادقون، ويتوب ون، تع الو َّ الص َّ س يعود إل ا ج يعكم يّ م ن ة في معرف ة َّ وترغب ون بش د ّ تبحث ون ع ن ط ر قكم ال، وستس معون توس لاتي م ن عل ى ص ليبي؛ أنا باج ة إلى ؛ ّ ب ū ، إلى ا ّ ب ū ، إلى ا ّ ب ū ا أ Ŭ ته ا ا َّ ي ليق ة ا فتحي ق لبك و سأشفيك يك؛ ّ وأعز بطرس ، ا مم ȋ ا َّ يّ بطرسكل ْ جع ، اجت م ْ ذب إلى ق لبي؛ إ ن َّ ن ّ أنادي م ن عل ى صليبي؛ بط رس، غ ذ جي ع ن ع اجي؛ أسألك من جديد: أتَبن أ كثر من هؤ لاء؟ ْ إنكنت تَبن أ ن ْ كث ر ف لا ت دع سل ق ايين يقنعك؛ ا اب ق ثا ً بت ؛ س يط لبون في ظاه ً منك، وف ق ق وانين تب دو صحيحة ره ا، أ ن تعام ل ْ نف َّ كل سكما يلو لَم؛ هذه القوانين عينها ه ي من ص نع البشر، لا تدعهم يقنعوك با؛ ْ ر َّ تذك كيف أ ن َّ ن ، أنا ّ ب َّ ال ر ، ومتواضع؛ ٌ وديع كن انعكاس ي؛ ْ إن ة في أ َّ كانوا يرغبون بشد ب َّ ن أتقر م نهم فل ا ً ماذا إذ لا يسمعون صوتي؟ إ ن َّ ن على الب اب ٌ واقف وأق رع؛ ل اذا َّ يرفض ون أن يص غوا؟ إذا ك انوا يرغب ون في ب َّ ش دة دون ْ أن يسمعوني، فذلك بسبب جحود ذي أ َّ هم ال صبح بسماكة ّ الط ين؛ أنا هن ا الآن وأ نتظر أ ن يفتحوا ل قل وبم، ل هم َّ ك ن ا، ويضطهدونن؛ ً يضعونن جانب ا ! لا َّ ف وا إل َّ ص كم، تعر ّ رفع وا نظ ركم فتبص روا مل تدوس وا أ َّ عم ال عن ايتي الإلَي ة فتحرم وا أ ولادي م ن أ ّ ي سلام، وهكذا لا يت بعكم أ م نهم في ت ٌّ ي َّ اص Ŭ قالي دكم ا ة؛ أعط وهم س لامي؛ لا تتف اجؤ ȋ وا ب َّ داة الض تي َّ عيفة ال ظه ر لك م ذاتي؛ ȋ أس تعملها أنا ْ في اختي ار م ن ٌّ الله ح ر يعجب ن؛ ا بنتي، ا ، ثقي ب، نن َّ عتمدي علي م ا ً ع ؟ َ ن َ عم، يّ ر ب. تعال؛ ، 7 نيسان 1988 يّ يسوع؟ أنا هو؛ يّ فاس ولا، س لامي مع ك؛ ا فهم ي ن َّ أن ك ْ لَ أجعل ري ق و َّ تس لكين ه ذا الط أنا ȋ ، ي ك ّ أن ّ تل ى عن ك الآن؛ ا، هذا ً أحبكم جيع أنا ذي يسعى ليشفي النفوس َّ ب ال َّ الر ويستعيدها؛ أ َّ ته ا ال ن َّ ي ْ فس! 1 نع م، هذا أنا ذي َّ صك ال ّ مل أ تى إليك 2 بيب ة، هذا ū فس ا َّ تها ال ن َّ ليشفيك؛ أي أنا ّ ب َّ ال ر ذي أ َّ ال َّ تها ال ن َّ تى يقرع ببك؛ أي ْ ف تك ْ س الغالي ة! لقد جذب ، و َّ إل أنا يك ّ أغذ 3 الآن، تعال ! يّ طفلتي، ا قتب م نك و ّ ، سأزي ّ ن ّ أن ق يك، سأ شفي جيع جراحاتك؛ هذا أنا ذ َّ ال ي أ تى إليك؛ ب ثت عن ْ ن ف سك؛ ْ ف َّ تها ال ن َّ يك؛ أي ّ تع ال وسأعز س، تع ال واستيي ؛ تع ال َّ في ع ي ن د ْ وكلي ن، تع ال واش ربين؛ اس َّ إل اء ف ادي ك ف تحي ا ْ نف سك؛ أنا أحبك أ ْ ف َّ ته ا ال ن َّ ي س ū ا بيب ة؛ لق د جرى دمي ȋ ا ً نْر جل ȋ ، ك جل خلاصك؛ أ َّ ي ْ ف َّ ته ا ال ن س، تع ال وش اركين في ر دائ ي ، س آويك ، وأ كون ملجأك، أنا يسوع، ويسوع معناه م ّ لص؛ ( َّ ج َ و َ تـ َ يسوع يـ ه ِ سالة ِ ذه الر ِ بِ ِ كل ń إ ا َّ لذين يقرؤ َ ونَّ َ ا. وليس َ ب ً دفة ِ هذا ص ْ ن تقرؤ ِ قت َ وا في هذا الو سال ِ ر َ ته ا ِ ه Ŗَّ ل ة َ سال ِ ي ر ا ِ لام َّ لس َّ والمحب َّ ذي فت َّ ة. هذا هو يسوع ال َ ش عنك َ م، وأتى ِ ذه الر ِ يكم بِ َ إل قر َ ت ِ سالة ل ؤوها.) 1 َّ موج ٌ هذا نداء َّ لل ٌ ه َ ذي يقرأ رسالت ه في هذا الوقت. 2 ِ خص َّ م يسوع الآن مع الش َّ يتكل سالة. ِ ذي يقرأ هذه الر َّ ال 3 أغذي تعني: ال راءة ِ ق َ وال هم َ ف .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=