الحياة الحقيقيّة في الله

198 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 23 ؛ ّ تك بب ْ ، لقد قد ّ يتك بنان وحب َّ تَاهك؛ لقد ن ū تك ب ْ ي َّ غذ ، و ّ ب فت معك بنان؛ لا تافي م َّ تصر ، ّ ن تعال، واعلمي ن َّ أن ومتواضع؛ ٌ وديع ا لام لن َّ لس ْ ف سك؛ أ حبك! َ أ َ د ْ َ نَ ń إ َ ك ِ وعلى إسراع َ ك ِ على صبِ َ شكرك تي، َ يّ رب . َ أبركك ، 31 آذار 1988 ي ّ يّ فاسولا، لا تشك ا ً أبد في أ ّ ني أنا َّ الر ّ ب؛ لا تافي، هذا أنا يسوع؛ ( َ كنت أ َ ر ب ِ رتعب عندما أفك ن ال ِ ه م َّ ن ـم ِ مكن َ أ َّ لا كل َ يكون هذا آت ا ً ي كل َ ب ِ كت َ من الله. لكن، كيف هذا إ ا؟ ً ذ كنت ً بة ِ مضطر )... فاسولا، هذا أنا ذي َّ صك، ال ّ يسوع، مل أنقذك وأقامك ȋ من بين ا موات؛ تعال، لا تافي ... أرغب أن أ ف ْ ر ع شأن كنيستي؛ لقد ت غلغلت الَرطقة فيها فأف سدت ا قيقة ْ ū إذ ْ انقسامات فيما بينكم، أبعدت ْ خلقت كم عن ا قيقة ؛ ū كنيستي باجة َّ إن إلى أ تعش؛ ْ ن ت ن صل ȋ وا جل هؤلاء الكه نة والطارنة ذين َّ والكرادلة ال لا يمل م كون ش ّ ا ي قد ً يئ ونه رافي َّ Ŭ ن ȋ ه ذه ه ي نتيج ة ابتع ادهم؛ ك انوا ولا يزال ون ȋ ؛ عاطلين عن العمل م لَ يبحثوا ق َّ نْ ط عن مصا ي بل ū هم، لق د جعل وا في داخله م ص ح ū ع ن مص ا راء وه م حراء َّ يعلم ون ذل ك؛ والص لا تس تطيع اجت ذاب أ ّ ي بيع ي أ َّ خ روف؛ م ن الط ت َّ وت تش ت َّ ن تضل ا ّ لنع َّ اج ال تي لا َّ راع لَا ليحفظها ويب ي ّ ها ويغذ ها؛ ȋ من ذ ب دء ا ً ت للع الَ آيّتكث ية ْ لق دكش ف زمن ة؛ مَب وبتي، ب ا أ الع الَ َّ ن ي رفض أ َّ عم ال الإلَي ة، يسلب َّ كمكل ا ً رج اء ويض عن هك ذا جانب غض بي يض طرم عل ى َّ ، ف إن ه ؤلاء َّ الرع اة؛ لق د اقتب ت الس تي فيه ا أظه َّ اعة ال ر لَ م مُدي بواسطة علامة؛ علامة الوساطة بين البشر ٌ عظيمة، لي ع وا ك م أ م خطئ وا؛ َّ نْ س تمن ح لك م ه ذه العلام ة ك ي يؤمن الكثيون؛ صلوا، َّ ن َّ ȋ الس اعة قد أتت، صل وا على ة العودة َّ ني لام َّ الكبى إلى الس ؛ ّ ب ū وا ، 5 نيسان 1988 ا لمجد ؛ هل تريدين أ ن تعملي مع يسوع؟ َ ن عم، يّ أ ِ م ي القد َ يسة. أ ِ رجوك َ ميني أ ِ عل ن أطي ه وزي َ ع ديني إيما ً نا . ً ا ورجاء ً وحب س أفعل؛ ا جته دي أ ، يّ ً ع ة ّ ن تك وني طي طفل تي؛ س لامي معك، ا شي َّ مك، ضعيكل ّ كمة سوف تعل ū ء بين يدي ه ، َّ لن ي تخل ى عنك، هذا هو يسوع؛ ( يسوع واق َ كان ا عن شم ً ف ِ يه َ جل ِ يريني ر Ņ ا موثق ْ ي َ ت ْ ج ِ ر ِ ب ). َّ ي َ ل ري أ َّ تذك وابط هي أ َّ هذه الر َّ ن َّ ا بدية؛ أنا ً دائم بقربك، ّ تعال، صل َّ ي على ني ة خلاص النفوس؛ أرغب في أن تتأ لي بلامي؛ لق َّ م ْ د كنت م هذا ً ا س صلوب ȋ بوع ؛ لا ي أ ّ تشك ا ً بد ؛ نكنيستي، لا تدعي أ ّ ي، زي ّ يّ مر ً حدا ي سلبك ا لوهب ة َّ تي منحت ك إيّ َّ ال ه ا؛ ل ن أ ت رك ً أب دا س راجك ين ضب م ن ي ت، س أ َّ الز مله د ا؛ ً ا وم لكنيس ة باج ة إ لي ك؛ كنيس تي اليوم في حالة خراب؛ فاسولا! عل يكم أ ن ت عي دوا بن اء هذه ال ؤسس ة القد يم ة س تي بتجدي د َّ تي ه ي مؤس َّ ال ّ ج درانْا؛ ج د دوا ق دس أ قداس ي؛ أنا تي س تعيدون َّ ، وبق و ّ ب َّ ه و ال ر بن اء ه ذه ȋ ا ّ نق اض القديم ة وت زي س تي ا َّ ن ون مؤس لقد يم ّ ة؛ ج د دوا ȋ ا َّ ج درانْا وس أحييك ل م وات، س أوقظ ه ذه ال ث ث وأقيم ه ا؛ هك ذا س ي كون الر ج وع الكب ي، ا لع و دة الك ب ية ي اة، ū إلى ا َّ ن ȋ ن ّ س يزي َّ ن داي البه ي ك، أ ته ا َّ ي ا ليق ة! Ŭ ع ملكوتي وستبتهج ّ سأوس ماء! َّ كل الس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=