الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 23 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 197 َ أ ين، يّ ب؟ َ ر َّ سه وفي أعماق مؤس ْ في هيكلي ن ف ستي، قلبي ا ȋ قدس ينزف؛ في نزاعي أحاول تَذيرهم؛ ا ْ نْضي يّ ب َّ ني تي! ا لكنيسة في ال ٌ باجة إليك؛ بيتي غارق ظلمة من ج َّ راء الحود والظلم، وبسبب خطايّهم قد ت ش َّ تت قطيع ي؛ كم أ صرخ من على صليبي؛ آه يّ بطرس !! 1 أ ت ْ ت ي ȋ إليك َّ ن ك الوحيد ا ل؛ آه يّ بطرس ً ذي بقيت ملص َّ ال ! 2 َّ تطل في قلبي. ْ ع .. ا صراخاتي، أ ْ سع َّ ي ْ ف َّ تها الن س المحبوبة؛ أنا ، لَ أ ّ ب َّ الر جد َّ المحب ة ولا القداسة في أ بناء َّ قايين؛ إنْ م َّ يتغذ َّ عديدون، لقد جعلوا من بيتي صحراء؛ مم ى خرافي با أ ْ مونه لَم، إذ ّ ؟ ليس لَم ما يقد ٌ أيديهم فارغة َّ ن َّ إنْم جعل َّ وا من مؤس ستي صحراء؛ ، يّ بطرس، و ّ صل أنا سأرفع حراء َّ ك لتى عيناك، من عل، هذه الص ، َّ ربة؛ إن ū خلك في جرح قلبي، وأريك رأس ا ْ وسأد قلبك سيصرخ أ ا عندما ترى رأس ً لم ّ ربة؛ يّ بطرس، إني ū ا أمنح َّ ك القوة َّ والش جاعة تي أ َّ ال نت باج ة إليهما، تطيع أ ْ لتس ن تقتلعها؛ 3 ( ا:) ً لاحق ق لقي على الن َّ يّ فاسولتي، إن َّ فوس الس لام، َّ ائرة في الظ على الن خة، هو ما يَرح قلبي؛ َّ فوس اللط وراء ٌ واقف ّ إني ببا، أ ها ترفض أ َّ قرع لكن ة َّ اهتماماتُا اليومي َّ ن تفتح؛ إن 1 َ بطرس ب َ اسم َ لقد لفظ َّ ن . ٍ طويلة ٍ ة َ 2 هناك أ َ كثر من أ َّ ن َ أ ِ ة ل. 3 َ فحة َ يت ص َ ْ نَّ َ رير. وعندما أ َ م ٍ يسوع في نزاع َ كان َّ الد ت، ْ ض ََ فت نَّ َّ ظان َ أ ً ة َّ ن رت َ ع َ دقائق ش ِ ضع ِ ب َ عد َ ن ب ِ ك َ ، ل ْ ت َ ه َ د انتـ َ ق ِ وم َ الي َ ة َ رسال ال ِ بلاندفاع ـ ِ ز َّ ممي شعر َ ذي أ َّ ال َ به أ َ ثناء َ سالة أ ِ الر بدأ؛ بدأت َ ندما ست ِ م ع َ ب ً مة ِ يسوع. كنت عال ِ نزاع ِ شعر في داخلي ب َ أ َ ما أ َّ ن ٍ شعر به هو آت َȋ منه ِ ى صراخ َ د َ عت ص ِ َ سدي. سْ َ ج ِ ه سرى فيكامل َّ ن د في َّ زاعه يتد ِ ن َ نا أ َ عت وأ َ سر َ داخلي، فأ َ كاد لا أ ِ ب الدموع َ ب َ س ِ رى ب لأ َ تَ Ŗَّ ال . َّ َ ني ْ ي َ ع َ ب، كان يتأ َّ عذ َ كان يسوع يت مه قول وكتابة ذلك. َ ، لقد آل َّ ل لا تتك ً مكانا سها تغوص في أ ْ ن ف َّ صها؛ إن ّ لخل عمق الظ لمات مع ن َّ أن كاء والإدراك، فهي لن َّ منحتها نعمة الذ طالا أ َّ تتغي ا ترفض َّ نْ ْ أن تدعن أ دخل؛ أنا لست أطالب بشيء؛ أنا َّ لست أطالب إلا بقليل من عرفان الميل، بقليل ū من ا ، أترين، يّ فاسولا؟ ّ ب ( ا.) ً كان يسوع حزين ل، ً كان خلقها فرحة ذلك ما ّ لم بكل ْ كيف ست ع ْ لكن ترفضن؟ نعم، ْ دامت 4 ين، يّ فاسولتي، ّ يّ فاسولا، أحب ū ون ل ا ّ ذين لا يكن َّ ضي عن ال ّ ينن، عو ّ ك تعز َّ إن ؛ ّ ب ( ِ شأن ِ يسوع ذلك ب َ ب َ ت َ لقد ك امر ٍ أة َ ن أ ِ م فرا ِ د عائ ِ لتنا، ك ْ ت َ ان َ أ َ ة َ ضع ِ ب َ تمضي ِ ل ْ قد جاءت َّ يّ نا. ع َ ع َ م م ندم ِ َ ا سْ ْ ت َ ع ِ بِذه َّ الر َ أ Ņَّ إ ْ ت َ ب َ ل َ سائل، ط َّ ها إيّ َ ي ِ ن أر ها َ . ق ِ ب ْ ت َ رأ َ قاطع َ ة م َ ضع ِ من َ أ َّ الد ِ حد ث َ ت َ ا وهي تـ ْ تِ َ د َ ع ْ بـ َ ر، ثُ أ ِ فات َ ائ ب ق : ً ائلة " َ د أ ِ ق َ عت َ أ َّ ن ل ْ ب َ عندما أ َّ الت َّ ن ِ غ س و ِ ني ب َ عت َ قاعد، سأ رو َ ح ِ د Ŗ ديق و ِ ياتي ِ بِ الر َ لب َ ة، لكن ليس الآن". وط َّ وحي ْ ت َ أ ن تكو َ ن ِ حاض حي ً رة ما َ ن َ أ ت ِ كتب، ل َ هذا الدث َ ن ِ عاي َ وترضي فضولَ ا، َ ني رف َّ لكن ْ ضت َ ب أ ِ َ ها. ي ِ ت َ رغب ِ ل َ ة َ جاب ِ الاست َّ لا ظ ْ ن َ يـ َ ر َ أ Ņَّ إ ٌ حد في هذه َȋ ا وقات َ ص َ الله بذلك. لقد ح ِ ح َ سم َ ما ل ي َ ل ذلك في َ ت َ مناسبـ َ ي: م َ ة، وم َّ خاص ٍ ة في حالة َّ ر ة َّ ر أخرى في مرك ِ ز المواهبيي الكاثوليك في ا َّ داك . َ هذا أ َّ إن م ٌ ر م َّ قد ب َ س ي َ أ َّ لا فضول.) ِ د َّ ر َ مج ِ ل َ س َّ ن َ يد ، 30 آذار 1988 ( وهو ي َ وم َ الي ٌ مغتاظ َ يطان َّ الش َّ إن ف ِ ج ضاع َ هود يـ ِ ه ل ني َ ع ِ ن ْ ق َ ب َ سائل وب َّ هذه الر ِ كل ِ ل َ لا قيمة َّ ن َّ نه ن ِ م َȋ ا جد َ أ Ņِ ى ن َ أ " مع الله. ِ "ولقاءاتي ِ كتابتي َ ترك نا َ أ ِ بِاج إ ٍ ة ْ ń ن َ أ َ أ ، َّ طمئن َّ َȋ ن ذب َ ضعفي ي َ أ ń ني إ سفل عندما أدرك كم َّ ن َ أ ني سري ٌ عة َّ الش ń إ َ ك. كما أ خشى ً يض َ أ ا َ أ الله َّ ن يمل وي َ د ِ فق ه َ صبِ معي.) يّ زهرتي، لا تافي م ّ ن ȋ ب لك ا ّ ، لن أسب لَ ولن أ نكرك، لَ أ ، أ ّ بعدك عن ȋ َّ ك إل ْ رفع ا أ ً ظهر غضب ȋ و ً وة ْ و قس 4 ا هكذا تؤلمني. ً يسوع حزين َ رؤية َّ إن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=