الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 22 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 195 ت ؤمن بلعجائ ب، والظ ه ورات وال ر ؤى، َّ ن ȋ ه ذه ه ي إح دى الط رق ّ تي يكل َّ ال مك م ب ا الل ّ ؛ ص ل ي م ن أج ل َّ الت جدد؛ َ أ َ ، أ ِ شكرك تها القديسة َّ ي مريم. 1 لا تقلقي، إ ن َّ ن ّ أصل ؛ ً ا وليلا ً ي نْار هذا يسوع؛ فاسولا ، 2 أنا هو؛ ا َّ ظري إل ْ ن ، أ َّ ي ْ ف َّ تها الن س؛ لا أجد أ َّ ية قداسة ف يهم؛ يسوع، ا ذين ي َّ ل َ رون أ ِ نك َّ ي ِ الال َ عمالك ة؟ ن عم، ليس هناك من قداسة م ّ ؛ في كل َّ رة أ صرخ م ن على َّ صليبي، في هذه الل حظة َّ بلذات، أ رى واح ً دا م َّ ن خاصتي َّ لم للش ْ يستس يطان؛ فاسولا، أ تي، كاهنتي، أحب َّ ت خاص ْ ن ك؛ يسوع، لما َّ ن َ ا أ ِ "، ب Ŗ ن ِ "كاه ِ دعوني َ ذا ت ه غير م ٍ سموح لل ِ ن ِ ساء َ أ َ ن تكون ٍ كاهنات؟ تك، أ ْ س َّ لقد قد َّ ي ْ ف َّ تها الن تك، أ ْ ت ْ س، لقد اخ َّ ي ْ ف َّ تها الن س؛ ا فهمي أ َّ ن عر با؛ أحب ْ سك وقلبي يش ْ عيوني ترى ن ف َّ سك وليس جسدك؛ إن ْ ن ف سك هي داخ ْ ن ف ل جسدك، حاول أ ركي كلماتي، ْ ن تد 3 َّ تطل عي عليها كما أنا إلَ ك أ َّ تطل ع عليها؛ َّ ( إن ْ ف َّ النـ س هي الـ َّ م ِ مه ة لدى الله. ا َّ لنـ ْ فس بعد المو ِ ت ِ ماء َّ الس ń تذهب إ مي َ وهناك، لا تعود تنت ِ َȋ ي ٍ ييز َ تَ َّ ح كلها كملائكة. إن ِ ب ْ سي؛ تص ْ ن ِ ج يسوع ي نظر إ َّ النـ ْ ń ف ِ س َّ ها، كما ان ِ ل ِ حام ń وليس إ ِ ر َ ه لا يـف ق بي الن ِ فوس الـ ِ تارة ْ مخ لديه.) أحبك، سيي في خطاي؛ تعال، نن ، م ً عا؛ 1 سألت أ َ نا القديسة أ َّ م ِ ن تصل َȋ ي ِ جلنا. َّ 2 لقد مي َّ زت يسوع، لكن َ ني ل أ ً دة ِ متأك ْ كن . 3 يريدنا الله َ أ َ م أ َ ا. جَيعنا نعل ً د ِ ع جي َ معنّ هذا المقط َ ن نفهم َّ ن نا هو هيكل َ جسد ِ الله َ غير أ َ الله َّ ن ِ س ْ ف َّ يعمل في النـ نها وليس ِ ويزي جسدنا. َ ن َ عم، يّ ر ب. ، 26 آذار 1988 ي، َ إلَ َ ل أ ْ عد طيع َ ست َ أ َ إبعاد القد َ ك ِ نظري عن وجه وس، َ صتان إليك ِ شاخ َّ َ ني ْ عي َّ إن هي َ نت َ لا ت ٍ بادة ِ ع ِ في ساعات وفكري ا ً يض َ أ طيع َ ست َ لا ي َ صال ِ الانف َ ، أ َ عنك َȋ يها ا ب البيب، َȋ على ا ٍ كل لظة ماء َّ رض وفي الس ٌ روحي مأخوذة ؛ َ ، معك َ بك َ أ َȋ عيش َ ، أ َ ك ِ ل ْ ج َّ تنف َȋ ، س َ ك ِ ل ِ ج َ أ ،Ŗ َ م ْ حي وبس َ ر َ فـ َ ت ْ ن بد ْ ع َ ن وأ ِ م ْ أؤ رجو َ وأ َ بك ِ وأح دون حدود؛ أحبك، أ َّ ي ْ ف َّ تها الن لام َّ س؛ الس معك؛ ا ب ْ ع دين وكوني مبار ً كة ؛ قابلين أنا إلَك وأفرحين! لقد ت َّ له ȋ ت ْ ف ن تتي َّ هذه الس َّ اعة؛ كم تله ت لتك ْ ف ْ وني بقرب! يّ َ ر ْ كن َ ي ِ ب، ل ا! ً ك َ مبار َ اسْك في أ ȋ عماق قلبي ا ْ قدس حفظ ت ً مكانا ل ك؛ إ َّ ن مسكن ك ȋ هو في قلبي ا َّ قدس؛ تعال! تعال إل ؛ َ( أ سوع الر َ ي ِ طاني ْ ع ْ ؤ ْ ف َ يّ نـ Ŗَّ ها ال َ ك س ْ نت ق ْ صل َ د ح ت عليها ِ في سن ْ نف ِ مات ِ العاشرة، والكل َ س Ņَ ها : "تعا ! تعا Ņَّ َ إ " Ņَ َ كان َ ذلك أ َّ و ليسوع.) ٍ داء ِ ن َ ل تعال، يّ فاسولا، أنا أحب كي َّ ك، تَس ب وسأق ودك؛ أ ت ْ ن ذ البدء ْ ل من ؛ ابنتي، هل ينن؟ ّ تَب أحب ŕ ح َ ك َ الجنون، يّ ر ب. ّ دني ويطه ّ ك ل هو ما يمج َّ حب َّ إن رك؛ اتبع ي آثار خطواتي ، وهي تقودك حيث أ رغب في أ ن تكوني؛ : ّ لنصل

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=