الحياة الحقيقيّة في الله

194 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 22 َّ إيّ ها، 1 َّ لتتعل ْ م لوات َّ هذه الص ؛ أحب ا، ً كم جيع أحبكم ا؛ ً جيع ابن ّ تي، لا تَل ي من المجيء َّ إل ، من الس جود والكتاب ة ؛ أنا ه َّ صك وعروسك ال ّ و مل ذي يشارك ك في ّ كل شيء؛ ين، ف ّ تعال وعز أنا ٌ تعب ؛ َ ، يّ ر َ آه! تعال ب! (بدا عتان ِ فاه الواس ِ ا، كت ً ب ِ ا وتع ً يسوع حزين م ِ ن َ نح يتان ق . ً ليلا َ أ شعر ب َّ لش ِ يء ه ِ س ْ نف . َ أريد أ ن أ َ ح ِ فر ه. أ ِ صل ً ي يومي َ ا أ َ قبل َ ن ي َ داء ِ الباب الآن ن َ ن ي َ ل، أ َ م َِ ه. ب ق َ لم َ ست داسته َ رسالة وم َ سوع ي َ ي الجمعة ).25 فاسولا، هل ستذكرين حضوري؟ َ ن َ عم، يّ ر ل َ فع َ بي يسوع، سأ . ا نن ً ، مع ! َ ا، نعم – نَن ً ، مع َȋ ا ń ا وإ ً دائم بد. َّ ( إن َ يسوع اليوم ٌ حزين ٌ وتعب.) ا لام معك، أ َّ لس َّ ي س؛ ْ ف َّ تها الن فاس ولا، إ ن َّ ن ٌ ، تع ب ٌ تع ب ل ر ؤيتيك م ت فق د َّ المحب ة والبس اطة؛ م اذا تفي د الط ة َّ ق وس العبادي َّ والت حي ْ ض ات إذا ب ū فقد ا بين هم؟ زهرتي، أ ي فرح أكب من رؤي ة تلاميذ ي ح ؟ ع ً ف اة دما ْ ن ك انوا لا يمل ون ْ بي دهم س وى عص ا لي ع وا ب ا خ ر افي! أحب َّ البساطة؛ إن البساطة والفقر تَذ بنن؛ كان ر سلي ا كانوا أ َّ إن ً ون حفاة ّ قيقي ū ا غنياء بلر وح؛ َّ فاسولا، تشج تي َّ ن خاص ْ دت َّ عي! لقد مد وص ْ لب تن ن ا َّ ؛ إن ن تش ارك في ص ليبي، أنا وأ ت، أ ْ ن ت وأ ْ ن َّ نا؛ إن ū ا َّ ب َّ يتعذب... " 1 الـ ا ِ ذكري يّ مريم" للقديس برنارد، صلاة لرئيس الملائكة القديس ِ ميخائيل، تساعية الث َȋ قة بلقلب ا َ قدس. أ َّ لواتكل َّ تلو هذه الص ٍ يوم َ تابة. وأ ِ قبل الك حيا ً نا َ م تي (راجع َّ ر .)1988/6/8 ، 24 آذار 1988 ا لام معك؛ َّ لس َّ ( إنَّ ا القد يسة مريم.) ّ أحبك؛ مُ دي الله ّ ، صل ي من أ جل خلا ص ا لبشر، ّ مُدي ه بطاعتك لإرادته لك ونك رسولته؛ أ َّ ي تها ا ْ ف َّ ل ن س َّ ، إن ه يب ك ّ بن ان؛ لا تَل ي ا ً أب د من الكتاب ة؛ تع ا ّ ل وصلي بق ولك ل ه هذا: "أ يها الإله القدير ّ عل ادمتك Ŭ طرقك ْ م ، ّ عل واضع َّ ن الت ْ م َّ ، والصب َّ والمحبة، ني في طريق ْ قد ب ك ّ ر وفضائلك ، إ ن َّ ن أستسل م لك، د ْ بت ق يم ي لك إرادتي ، ا ف ْ غ ل خطايّي، ْ ر ني، ْ د ّ جد ا ً ن جديرة ْ عل ْ ج كي َّ ي ّ دامي بكل ْ تستطيع استخ تي، آمي ن" آه! يّ فاسولا، سأ ك؛ ْ ا علي ً سهر دائم امسكي يدي ؛ ال كنيسة تصر قلبانا ْ ستحيا وسي ن 2 ّ في النهاية؛ يَب أ ع ظهوراتي النفوس على أ ّ ن تشج َّ عمال الله؛ إنْ ا ع ْ لل ٌ ن داء ودة لن ا، و ٌ ذير ْ تَ ؛ س أ َّ ظهر ه ذه الس نة لعدي دين؛ ً طي رؤ ْ س أع ي ى، وس كون ٌ ك رؤاة هنال ّ ل ؛ ص ود ي لتع َّ الكنيسة القد ْ سة كم ا كانت ء ْ في الب د ، عن دما ك ان ب ل ْ ي ق كل عمل من الله ، وبدون ازدراء ّ بإيم ان حق ّ ودون شك ؛ ّ صل َّ ي لي تجد د إيم َّ ان الكنيسة القد سة كما في الاضي وأ ن 2 قلبها وقلب يسوع.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=