الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 6-1 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 11 1987 8 اني َّ كانون الث ، 1987 ا لام معك َّ لس ، فاسولا ؛ هذا أنا، يسوع؛ ت عال إ َّ ل، يّ فاسولا، ت عال وعيشي في أ عماق قلبي؛ تريدني َ أ َ أنا، يسوع؟ آه أج ل! أريدك ب رارة؛ أريد ْ أن أ ت ْ ج ذبك! َّ لكن َ بش ً ني لست جديرة يء. أحبككما أ نت... فاسولا، كوني ع روسي؛ كيف طيع َ ست َ أ ذلك؟ أنا أ حبك؛ َ لا أ َ أ َ يف َ عرفك كون َ ع ، يسوع! َ ك َ روس مَبوبتي، سأ مك ّ عل ْ أن تكوني ع ū روسي ا بيبة؛ َ ر ، ِ بي ل َ ه ِ حَ َ أ ا لذلك؟ ً ل رمز سأ دعك تَم لين صليبي ؛ ل َّ صليبي ي توس ال َّ سلام وا َّ ū ب؛ يسوع، أريد ْ ن َ أ َ أ س َ ك َ جعل ا. ً عيد أسعدين بعدم تركي أ ا، أ ً بد ع ْ س دين ب ك ل ّ ب ، أ ْ سعدين بإيقاظك أ ولادي؛ نا َ أ ق ِ ل ٍ اجة ِ بِ َّ و َ ن أ ِ م َ ك ِ ت هذا ِ كل ِ جل ، خص ً وص َ ا من أ ج ِ ل الن َȋ ا ِ قطة خيرة! انظ ؛ َّ ري إل ( رت إليه َ ظ َ ن َ ، وكان ْ ت تشع منه قـ ٌ وة، َ كهال ٍ ة.) ة َّ أنا القو ؛ سأساعدك؛ كوني مبار كة؛ ل َ ه َ أ َ م ٌ سعيد َ نت َ أ َ عي؟ ل ن ِ هذا م َ ك ْ ل َ سأ قبل. أنا معك طالا أ ٌ سعيد نت تَ ّ بينن؛ ِ ب َ ك َ أحب رؤيت ً فعلي ٍ صورة ة! ا طلبي هذا فيعطى لك؛ زيدي إيمانك ب؛ ْ ( ر َّ قر ت ْ ن َ أ ِ أر ń إ ِ هذه الكتابت َ ي َ كم َ كاثـوليكي. ح ٍ كاهن َ أ َ وأ ِ يطان َّ مـن الش ٌ هذا عـمل َّ ن َّ نه َّ علي ْ ن َ أ َ أ َ ف َّ توق َ . ف َ أ ْ ع ته ْ يـ َ ط ن يسوع يسأله ِ م ً رسالة ْ إن كان يريد ْ ن َ أ َ معي صليب َ مل َ يُ ِ والب ِ لام َّ الس َ . أ َ أ َ جاب َ ن ِ هذا م َّ ن َ يطان. أ َّ الش ً عطاني صلاة ِ للملاك ميخائيل وصلاة " ا ذكري يّ مريم.." ِ (للق ِ ديس بر نارد) وتس اع َ ي َȋ ا ِ بلقلب ِ قة ِ الث َ ة قدس؛ Ņ َ قال ْ ن َ أ َ أ هذه َ تلو َّ الص َȋ لوات في ا َّ يّ ال ِ ـ م َ رى ماذا س َ ن َّ لة، ثُ ِ ب ْ مق ْ ح َ ي دث ْ ل َ ع َ . فـ ت. ً ة َّ بعدها تركت يدي حر َ على أ ْ ت َ ب َ تـ َ فك َ أ ِ ربعة َّ يّ م ٍ م َ تتالي ة: َ "أنا، ه ِ هو َ ي ، 1 َ أ ِ قودك؛") َ ر ِ بي ْ يسوع، لقد ان َ ص َ ت لإراد ْ ع ِ الكاه ِ ة ِ ن، ْ ف َّ توقـ َ ت عن ِ تابة ِ الك َ ، وكان ْ ت َ رج بعد َ مات تَ ِ تلك الكل ا َّ لصلاة. لقد َ أ َ الكاهن. ر َ طيع ȋ ِ الكتابة ِ عن َ وقفتك ِ بي، أحب ْ ن َ أ َ أ َ سأ ، َ ك َ ل َّ هذا الط ِ إليه َ ت ْ ه َّ لماذا، لماذا وج ا ِ لب، ب َ أن ٌ عال َ ك ه وكم َ جواب َ أ َّ ن ِ هذا سيؤل مني! ابن تي، أنا معك؛ لقد سأ لته هذا َّȋ نن أريده ْ أن م َّ يتعل ، أريده أ ْ ن يبدأ بفهم غناي، أنا الغن ال لامَدود! " ا ْ علم أ هذا أ َّ ن نا، يسوع السيح ْ ، من يمنح هذا الإ ȋ رشاد ولادي؛ هذا أنا، ْ من ي قود فاسولا ؛ لا ت ْ رفض بر تي أ َّ كاتي ال منحها؛ َّ رسالتي تنادي بقو َّ إن لام َّ ة إلى الس 1 َّ إن ه" هو ِ هو َ "ي ِ ا ْ سم ِ الله ِ في الكتاب َّ المقد َ س. لقد جرت العادة ب ن َ يتج َ م ِ هذا الا ْ س َّ "الر ń م إ ِ ب الإله" تأثـ َّ ا بليهود ال ً ر ذين لا يلفظ ون ِ هذا الا ْ س َّ م، ولكن نَن فض َ لنا أ َ ن نتك ِ الا ْ س َ م َّ حسب الر ِ سائل َȋ ا َّ صلية في الل ِ غة َّ الإنكليزي َّ ا للن ً ة واحتام ِ ص َȋ ا صلي. يمكن كم أن َّ تشاوروا الت َ جَة َ الي َّ سوعي ِ ة للكتاب َّ المقد تستعمل Ŗ س ال ِ ا ْ س َ م "يهوه" ِ في تفسير ِ ها لا ْ س ِ م َّ الر ب في. صفحة 157 حاشية - ". 7 المتجم